[frame="2 10"][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام وعلى الحبيب المصطفى العدنان.
اليوم دخلت هدا الركن وحبيت انقل لكم هده الابيات التى تارت اعجابى
تفضلو مشكوروون.
أحببتُكِ وكَانَ حُبّي لَكِ مَصْدَرَ صِدقٍ… ولكنْ هذا كانَ , فأعذُريني … وثَقتُ بكِ وكانَتْ ثِقَتي عمياءٌ … وبلحظةٍ تأتي وتجرحيني …
لَمْ أسئلكِ لما , ومن , وكيفَ…
ولكن كان الضيقُ يعميني ..
أَتيْتِ فجأةً دونَ سابِقِ إنذارٍ …
وَجَرَحْتِ قَلْبي وَما زالَ يُدميني…
اُحِبُّهُ .. سَأتْرُكُكَ , آه كم سَمِعْتُها …
وَصَمَطَتْ اُُذُني وعَقلي يٌناديني...
بَدأتُ اُعاتِبُ نَفْسي وَحيداً ...
فَخَرَجَ منّي شَوقي وحَنيني ...
فَمَرَّت الأيّام وكِدْتُ أَنسى ...
فلن أَنْسى ما دامَ قَلبي يُدْميني ...
فَلَم تَمُرُّ ليلةٌ وإللاّ...
ذَرّفْتُ دَمْعَةً مِنْ عَيْني وَمِن ثُمَّ عَلى جَفيني...
بَقيتُ عَلى هاذهِ ألحالُ مِراراً ...
وَمِراراً كانَ ألقَدَرُ يَرْميني ...
ففي لَيْلَةٍ كَانَ بِها ألقَمَرَ بَدْراً ...
واُلنُجومَ كحبّاتِ الّؤلؤ تَحويني ...
سَمِعْتُ صَوةٍ خَفيفٍ يُنادي...
أجَل إنَّهُ عَقْلي يُناديني ...
فأجَبتُهُ : ما بِكَ وَماذا تُريدُ مِنّي؟!...
فَقالَ ليَ إنساها .. فيوجَد غَيرها بالملاييني...
ولا تأسَف عَليها أَبَداً...
وبِعها كَما باعَتكَ وأرضيني ...
وَلَم يَعُد يَطيقُني حالٌ ...
فَقَدْ سَئِمتُ مِنَ ألتفكير, ومِنَ ألتفكيرَ فأعفيني ...
فَأقسَمْتُ بَيْني وبينَ نفسي ...
أن أنساها وَلَوعَلى مَدارِ سنيني...
فَبدأتُ أَتَناسى ألماضي ...
وَما أخَذَ مَعَهُ مِنْ غَضَبي وَبَراكيني ...
وَمَرّت الأيّام وَسُرِقَ ألزمان ...
سُرِقَ وَأَخذَ مَعَهُ كُلَّ حُبِّي وَجُنوني ...
فَأصبَحَ عَقْلي مَأوىً لهمّي ...
وَأَخَذتُهُ كَمَصْدًرٍ عِنْدَ ألحاجةِ يأويني..
نَسيتُها , أجَل نَسيتُها وَكَم كُنتُ فَرِحاً...
بَلْ كانَت أجمَلُ أيّامي وَسنيني ...
ولكِن ... لَمْ تَطُلْ فَرْحَتي ...
عِنْدَما رأيتُها تُراضيني ...
تَقولُ لِيَ أُحِبُّكَ.. ولا تَقْلَق...
وَتَطْلُبُ ألسماحَ وَتواسيني ...
فَأجَبتُها بِعَقلي وَلَم أتَطَرَّف إلى قَلبي وَقُلْتُ لَها...
كَمْ أَنتِ كاذِبَةٌ بِقَولُكِ تُحِبِّيني ...
أنتِ إعْتَيَرْتِني كَلُعْبَةٌ بَيْنَ يَدَيْكِ...
تَسْتَفيدينَ مِنِّي وَمِن ثُمَّ تَتْرُكيني...
فَقالَت اُحِبُّكَ والآنَ بِصِدقِ نِيَّةٍ ...
فَأرجوكَ قُل خَيراً ولا تَرْميني...
إنَّ ما حَصَلَ كَانَ غَباءً ...
وَكانَ ألمالُ وهوَ يُغريني ...
ولكنّي عَرَفْتُهُ وَهَروَلتُ نادِمَةً ...
وَكأنَّ ساعَتُ ألموتَ تأتيني ...
فُعِلَ بيَ كَما فَعَلْتُ بِكَ ...
وَكُنْتُ لَهُ كألصَفْحَةِ يَطويني ...
فَعُذراً يا مَن أحبَبتُهُ فَلقيتُ حبّهُ كَنزاً ...
مِن بَين الآلافِ وألمَلاييني ..
فَقُلْتُ لَها: عَجََباً ...
أَفَعَلْتُ كُلّ هذا وَتَرَكتيني ؟؟؟؟
وأعطَيْتُكِ ما لِيَ وَحُبّاً صادِقاً ...
وَبِكُلِّ هذا كُنتِ تَرْفُضيني .!!...
تَبّاً لِما قَضَيْتُ مَعَكِ مِن أيَّامٍ...
وَتَبّاً لَكِ بِما كُنتي تخونيني ...
سَمِعْتُكِ وللمَرَّةِ الأخيرةَ سأسمعُكِ...
فَأطلُبُ مِنْكِ أَخيراً أن تَسْمَعيني ...
سَأسألكِ سؤالٌ كَمْ كَانَ يَقْتلُني ويُعَذِّبُني ...
ماذا فَعَلْتُ لَكِ أجِبيني أجيبيني .!.!.!.
http://www2.0zz0.com/2007/11/04/13/89882070.gif
تحيات شاهى
ولا
تنسو
الردود[/align][/frame]
اليوم دخلت هدا الركن وحبيت انقل لكم هده الابيات التى تارت اعجابى
تفضلو مشكوروون.
أحببتُكِ وكَانَ حُبّي لَكِ مَصْدَرَ صِدقٍ… ولكنْ هذا كانَ , فأعذُريني … وثَقتُ بكِ وكانَتْ ثِقَتي عمياءٌ … وبلحظةٍ تأتي وتجرحيني …
لَمْ أسئلكِ لما , ومن , وكيفَ…
ولكن كان الضيقُ يعميني ..
أَتيْتِ فجأةً دونَ سابِقِ إنذارٍ …
وَجَرَحْتِ قَلْبي وَما زالَ يُدميني…
اُحِبُّهُ .. سَأتْرُكُكَ , آه كم سَمِعْتُها …
وَصَمَطَتْ اُُذُني وعَقلي يٌناديني...
بَدأتُ اُعاتِبُ نَفْسي وَحيداً ...
فَخَرَجَ منّي شَوقي وحَنيني ...
فَمَرَّت الأيّام وكِدْتُ أَنسى ...
فلن أَنْسى ما دامَ قَلبي يُدْميني ...
فَلَم تَمُرُّ ليلةٌ وإللاّ...
ذَرّفْتُ دَمْعَةً مِنْ عَيْني وَمِن ثُمَّ عَلى جَفيني...
بَقيتُ عَلى هاذهِ ألحالُ مِراراً ...
وَمِراراً كانَ ألقَدَرُ يَرْميني ...
ففي لَيْلَةٍ كَانَ بِها ألقَمَرَ بَدْراً ...
واُلنُجومَ كحبّاتِ الّؤلؤ تَحويني ...
سَمِعْتُ صَوةٍ خَفيفٍ يُنادي...
أجَل إنَّهُ عَقْلي يُناديني ...
فأجَبتُهُ : ما بِكَ وَماذا تُريدُ مِنّي؟!...
فَقالَ ليَ إنساها .. فيوجَد غَيرها بالملاييني...
ولا تأسَف عَليها أَبَداً...
وبِعها كَما باعَتكَ وأرضيني ...
وَلَم يَعُد يَطيقُني حالٌ ...
فَقَدْ سَئِمتُ مِنَ ألتفكير, ومِنَ ألتفكيرَ فأعفيني ...
فَأقسَمْتُ بَيْني وبينَ نفسي ...
أن أنساها وَلَوعَلى مَدارِ سنيني...
فَبدأتُ أَتَناسى ألماضي ...
وَما أخَذَ مَعَهُ مِنْ غَضَبي وَبَراكيني ...
وَمَرّت الأيّام وَسُرِقَ ألزمان ...
سُرِقَ وَأَخذَ مَعَهُ كُلَّ حُبِّي وَجُنوني ...
فَأصبَحَ عَقْلي مَأوىً لهمّي ...
وَأَخَذتُهُ كَمَصْدًرٍ عِنْدَ ألحاجةِ يأويني..
نَسيتُها , أجَل نَسيتُها وَكَم كُنتُ فَرِحاً...
بَلْ كانَت أجمَلُ أيّامي وَسنيني ...
ولكِن ... لَمْ تَطُلْ فَرْحَتي ...
عِنْدَما رأيتُها تُراضيني ...
تَقولُ لِيَ أُحِبُّكَ.. ولا تَقْلَق...
وَتَطْلُبُ ألسماحَ وَتواسيني ...
فَأجَبتُها بِعَقلي وَلَم أتَطَرَّف إلى قَلبي وَقُلْتُ لَها...
كَمْ أَنتِ كاذِبَةٌ بِقَولُكِ تُحِبِّيني ...
أنتِ إعْتَيَرْتِني كَلُعْبَةٌ بَيْنَ يَدَيْكِ...
تَسْتَفيدينَ مِنِّي وَمِن ثُمَّ تَتْرُكيني...
فَقالَت اُحِبُّكَ والآنَ بِصِدقِ نِيَّةٍ ...
فَأرجوكَ قُل خَيراً ولا تَرْميني...
إنَّ ما حَصَلَ كَانَ غَباءً ...
وَكانَ ألمالُ وهوَ يُغريني ...
ولكنّي عَرَفْتُهُ وَهَروَلتُ نادِمَةً ...
وَكأنَّ ساعَتُ ألموتَ تأتيني ...
فُعِلَ بيَ كَما فَعَلْتُ بِكَ ...
وَكُنْتُ لَهُ كألصَفْحَةِ يَطويني ...
فَعُذراً يا مَن أحبَبتُهُ فَلقيتُ حبّهُ كَنزاً ...
مِن بَين الآلافِ وألمَلاييني ..
فَقُلْتُ لَها: عَجََباً ...
أَفَعَلْتُ كُلّ هذا وَتَرَكتيني ؟؟؟؟
وأعطَيْتُكِ ما لِيَ وَحُبّاً صادِقاً ...
وَبِكُلِّ هذا كُنتِ تَرْفُضيني .!!...
تَبّاً لِما قَضَيْتُ مَعَكِ مِن أيَّامٍ...
وَتَبّاً لَكِ بِما كُنتي تخونيني ...
سَمِعْتُكِ وللمَرَّةِ الأخيرةَ سأسمعُكِ...
فَأطلُبُ مِنْكِ أَخيراً أن تَسْمَعيني ...
سَأسألكِ سؤالٌ كَمْ كَانَ يَقْتلُني ويُعَذِّبُني ...
ماذا فَعَلْتُ لَكِ أجِبيني أجيبيني .!.!.!.
http://www2.0zz0.com/2007/11/04/13/89882070.gif
تحيات شاهى
ولا
تنسو
الردود[/align][/frame]
تعليق