كيفكم وكيف حالكم زينين
الحمد لله هدا الى انا عايزاه
كل سنة ونتو طيبون عشاق هده الزاوية الجميلة.
نرجع لموضوعنا
اليوم جيت انتر هده الرمال على صفحات هدا الركن اللديد
واسمحو لى ان كانت هناك اى شخبطة
بسم الله نستعين
فى ليلة حالكة يسودها الظلام,
نجومها غابرة
لا سحاب,
لا هواء,
لا رياح,
فارغة فراغا تاما,
تجلب الكئابة,
فيها الدمو هى الامطار الغزيزة,
النحيب يتير , الخوف والقلق,
فيها دقات القلب تتباطئ شيئا فشيئا ’
وكانها كهف وسط الاهوال,
لا تعرف مخرجا ولا مدخلا ,
تدور حول حلقة فارغة ,
من اين تبدا ,
اللسان يقف متصلبا عاجزا عن التعبير ,
فاقدا حروفه الابجدية, لايعرف جمعها,
مادا يعنى هدا؟
الضياع ام الحرمان
لا ادرى ؟
ام الخزف؟
الخوف من مادا؟
من الحاضر القريب ؟ ام المستقبل البعيد.
دمتم فى رعاية الرحمن
اختكم شاهناز
تعليق