لم يعد هذا العنوان سرا على أذنين، غير أن السامع ليس كالقارئ
بعد أن حالفني الحظ فحضرت توقيع هذا الإصدار لأستاذي الدكتور الفارس وسليمان المعمري، كنت متشوقا كثيرا لأحظى بنسخة من الكتاب وبخاصة أنه يضم توثيقا لتجارب مختلفة وعديدة في المشهد الثقافي العماني، وكوني سابقا قرأت بعض الإصدارات الشبيهة بهذا الإصدار في جمع التجارب والحوارات الإعلامية بمختلفها كنت على يقين أنني ساجد المنفعة التي ساستفيد منها وأنا في مشوار كتابة تجربة شعرية جديدة تخصني دون سواي.
ولحسن الحظ قبل أي بداية وقبل استقصاد حقيقي فتحت الكتاب وأنا أشرب كوبا من الشاي بعد عودتي من النادي الثقافي فتقع عيني على الحوار المجرى مع الدكتور محسن الكندي فيممت إليه إلى أن جاوزت منطقة الشاعر محمد عبد الكريم الشحي، وطريقة الحوار التي لا تحتاج إلى شهادة مني أنستني الشاي إلى أن عاد لا يلزمني بعد تلك الرشفة الثقافية من ذلك الحوارين.
على كل أدعوكم جميعا أن تقتنوا هذا الكتاب الذي أضمن أنه سيكون واحدا من المصادر التوثيقية للتجارب العمانية الحديثة في مختلف الثقافة العمانية.
هذا ما بين يدي اللحظة
علني أعود بشيء من التنبيش بين دفتي الكتاب.
لكم الود والورد
بعد أن حالفني الحظ فحضرت توقيع هذا الإصدار لأستاذي الدكتور الفارس وسليمان المعمري، كنت متشوقا كثيرا لأحظى بنسخة من الكتاب وبخاصة أنه يضم توثيقا لتجارب مختلفة وعديدة في المشهد الثقافي العماني، وكوني سابقا قرأت بعض الإصدارات الشبيهة بهذا الإصدار في جمع التجارب والحوارات الإعلامية بمختلفها كنت على يقين أنني ساجد المنفعة التي ساستفيد منها وأنا في مشوار كتابة تجربة شعرية جديدة تخصني دون سواي.
ولحسن الحظ قبل أي بداية وقبل استقصاد حقيقي فتحت الكتاب وأنا أشرب كوبا من الشاي بعد عودتي من النادي الثقافي فتقع عيني على الحوار المجرى مع الدكتور محسن الكندي فيممت إليه إلى أن جاوزت منطقة الشاعر محمد عبد الكريم الشحي، وطريقة الحوار التي لا تحتاج إلى شهادة مني أنستني الشاي إلى أن عاد لا يلزمني بعد تلك الرشفة الثقافية من ذلك الحوارين.
على كل أدعوكم جميعا أن تقتنوا هذا الكتاب الذي أضمن أنه سيكون واحدا من المصادر التوثيقية للتجارب العمانية الحديثة في مختلف الثقافة العمانية.
هذا ما بين يدي اللحظة
علني أعود بشيء من التنبيش بين دفتي الكتاب.
لكم الود والورد
تعليق