للاعتذار كلمات كثيرة ...
يبدع الاشخاص في اتقانها...
او استخدامها
ولطالما اصبحت بعدها مباه البحر عذبة
ولطالما تصافت القلوب عند اختيارها بدقة...
عذرا...
قد تكون أدناها
وكن لها عبقها الخاص
أنا اسف...
متداولة كالنقود وتحمل طابعهاووزنها
لم أقصد الأذى فأسمحني علىذلك...
هي كلمات تحمل في طياتها معنى الشهامة
وغيرها...
ولطالما فكرت كثيرا كيف أعتذر..
وكيف لي ان أطفي ناري بقلبي..
كلمات طالما رددتها..
وكأنني أعد لمشهد حتفي..
أبحث بين أوراقي وبين خربشاتي...
عن كلمة تقحم نفسها..
فتنغمس في خطيئتي ..
قد لا أختار التعبير المناسب لاعتذاري...
وقد تحتلف عبارتي عن الاخرين..
فها أنا اخطها ولا أدري ان كانت ستحط بسلام...
كم اكن الاحترام لك...
فامنحيني العفو سيدتي...
واطفيئ نار الشعور بالذنب بين جنبات قلبي...
فأعذريني..
فلم أدري كيف أجره لك..
الا بخطي لبعض من خربشاتي..
ليكن للتكنولوجيا دور في ايصالها...
فاسمحي قلبي سيدتي...
يبدع الاشخاص في اتقانها...
او استخدامها
ولطالما اصبحت بعدها مباه البحر عذبة
ولطالما تصافت القلوب عند اختيارها بدقة...
عذرا...
قد تكون أدناها
وكن لها عبقها الخاص
أنا اسف...
متداولة كالنقود وتحمل طابعهاووزنها
لم أقصد الأذى فأسمحني علىذلك...
هي كلمات تحمل في طياتها معنى الشهامة
وغيرها...
ولطالما فكرت كثيرا كيف أعتذر..
وكيف لي ان أطفي ناري بقلبي..
كلمات طالما رددتها..
وكأنني أعد لمشهد حتفي..
أبحث بين أوراقي وبين خربشاتي...
عن كلمة تقحم نفسها..
فتنغمس في خطيئتي ..
قد لا أختار التعبير المناسب لاعتذاري...
وقد تحتلف عبارتي عن الاخرين..
فها أنا اخطها ولا أدري ان كانت ستحط بسلام...
كم اكن الاحترام لك...
فامنحيني العفو سيدتي...
واطفيئ نار الشعور بالذنب بين جنبات قلبي...
فأعذريني..
فلم أدري كيف أجره لك..
الا بخطي لبعض من خربشاتي..
ليكن للتكنولوجيا دور في ايصالها...
فاسمحي قلبي سيدتي...
تعليق