قصة مأساتي التي صرت واثقا أنني لن أنساها وحتى لو صارت الدنيا كلها في قبضتي وطوع أمري
صديق أنتشلته من الرذيلة والخطيئة ، وأعطيته من المال ما أطيق وما لا أطيق ، وضحيت بكل شئ حتى يعيش آمنا رخيا مبتعدا عن النقائص ، فعاش ردهة من الزمن مطيعا طائعا مسلما موقنا وهداني الله وإياه لكل خير وأبعدنا عن اللؤم .....ولكن،
لجماله المزعوم ولبق لسانه المشؤم ابتلى بحب الفتيات وكم مرة ٍ كفلته من أقسام الشرطة ووعدني لا يعود لمثلها وكان دائما يقسم لي بالله أنه لا يكلم البنات حتى كشفتها ، فذهب يشتكيني للشرطة بحجة سرقتي لأرقام خواته وهذا الكلام بطبيعة الحال لا أساس له من الصحة ، ولسير الشرطة في بلادنا على نظام أشكو مني لتستدعيني الشرطة ويطالبوا لي – بحسن قصد منهم- حاول تتفاهم مع الشاكي وإلا ستوجه لك تهمة وقضية ورسالة لمقر عملك وسؤلات كثيرة حتى......... المهم بطبيعة الحال لن يتنازل ذاك الشاكي حتى يأخذ منك مبلغا من المال لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى ، وأنت تسلف أو أو أو المهم توفر لذاك الظالم ما طلب
فكتبت ُ هذه القصيدة قبل أن يشكو علي
(((( استحملوني فالقصيدة أيضا قبلها مقدمه يحسن قراءتها))))
هذه القصيدة كتبتها بعد صدمة قضت على كل ما تبقى من اوهام في عالمي الخيالي من وجود الرومانسية والشاعرية ، في عالم أيقضتني صفعة كنت لا أدري إلى كتابة هذه السطور اهي مزحة أم حقيقة نعم أنها مصيبة ولما اكتشفت أنها مزحة صارت المصيبة أعظم.. كتبتها في صديق أنتشلته من عالم الرذيلة والضياع . ومن عالم كان يخاف أن يكح فيه بصوت مرتفع خوفا من أن يستهزا به ، لم أبخل عليه بالغالي والنفيس جعلته يحافظ على الصلوات بعدما ما كان يستطيع نطق ولا الضالين و....و.......و...
ولكنني تفأجأت أنه أعلن الحرب بسبب نصيحة تنفعه ولا تضره وفي نهار رمضان وفي يوم السابع عشر منه ، تحول كل ذاك الاحترام والود والإحسان إلى كراهية وحرب وتهديد بالشرطة !!!!!!!!!!!لأن خطواتها معروفه ، أشتكي أنت علي ، أستدعى ، أكفل في الادعاء، يتشفع الناس للذهاب للشخص الأول
(( القاتل،الظالم،المنافق)) تنازل عن القضية خوفا عن مستقبله الوظيفي فيطلب مبلغا فيعطى ويكررها مرة ومرتين وثلاث وهكذا دواليك، شكايتي لله وحده ثم لكم بهذه الأبيات (( كتبتها بالفصحى))
أتهددني !!! يا للعار ....
أجزاء ُ محبيك النار ُ
هزلت .. هل تقتلني ويكون ُ لك الثار ُ
جحد ٌ للنعمة ِ بل كفر
ذكراها قيل له الشكر
أتهددني !!! وتعذبني !!! وتُسهِرني !!! وتملل بي
وأنا عين ٌ سهرت في برِّك أيام ُ
ومضت بصداقتنا بالغبطة ِ هُـــــــوّام ُ
ولقد ساقتني نحوك أفكار ُ
فغدوت لنحلك أزهار ُ
وتهددني يا للعار
أيفوز بقلبك يا عمري الغير ُ
ُوبشعري فيك لقد غنى الطير
أتقارنني بسواي!!!!!!!!! نعم.. يا للعار ُ
لا عذر َ لحمقك َ يكفي أعذار ُ
جمعت روحينا أقدار ُ ... ووحقك كلهمو منا غاروا
حساد ي........
أهلي
صحبي ضد هوانا قد ثاروا
وصمدت لأجلك إجلالا
وركبت لأجلك أهوالا
فعيونك تنشي أجيالا
تلميذ ٌ قد حفظ الحال َ
بك منصوب ٌ ولغيرك ما مالا
أتُــــرَسِّـــــبَه ُ وتهدده يا للعــــــــــــــــــــــــــــــار
وبعدما اشتكى وأمهلت يومين لأتفاهم معه (((( طبعا كما تخيلت سير العملية )))كتبت
وفي حين رجوعي بالسيارة من مركز الشرطة كتبت هذه الأبيات النبطية ويا عسى تعبر عن شئ مما في داخلي:-
صعبه حياة النَّعـْــج بين الذيابه = والأصعب انّـــه في هواهم فؤاده
عارف خطرهم بس يعاند صوابه = توّه صغيّر ما طلع من مهاده
فيني ألم غصه وفيني كآبــــــــــه = شفت البسر مقطوع قبل الجداده
متعود ٍ أجنيه واعشق خصابه = واعطي الفقير الحـــــــق ِّ ساعة حصاده
لاعب بعقله غر وعقله ذبابه = والقـَـــــلْب طـفْــل ٍ ما عرف شو رشاده
لازم يوجهه راشد ٍ في جوابه = ليشوف معنى مسلـــم ٍ في عباده
هذا الزمن ماتت شموس الكتابه = محّـــد يحسها لو بتسطع زياده
كلهم يحبو الليل فيه الربابه = فيه الطبل يمنع بلهــوه وساده
يا جيل ناشي في لعب أو كذابه = يا بــَنْــت ْ صارت في عصرها مداده
توبو إلى المولى وطلبو إنابه = بسنا لعب ما في اللعب من رشاده
وأعتذر لكل الأخوة الملتزمين ، وبنصح ولو أن الأحوال ما تهتم بدرء المفاسد لحديث المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم : من رأى منكم منكرا فليغيره
صديق أنتشلته من الرذيلة والخطيئة ، وأعطيته من المال ما أطيق وما لا أطيق ، وضحيت بكل شئ حتى يعيش آمنا رخيا مبتعدا عن النقائص ، فعاش ردهة من الزمن مطيعا طائعا مسلما موقنا وهداني الله وإياه لكل خير وأبعدنا عن اللؤم .....ولكن،
لجماله المزعوم ولبق لسانه المشؤم ابتلى بحب الفتيات وكم مرة ٍ كفلته من أقسام الشرطة ووعدني لا يعود لمثلها وكان دائما يقسم لي بالله أنه لا يكلم البنات حتى كشفتها ، فذهب يشتكيني للشرطة بحجة سرقتي لأرقام خواته وهذا الكلام بطبيعة الحال لا أساس له من الصحة ، ولسير الشرطة في بلادنا على نظام أشكو مني لتستدعيني الشرطة ويطالبوا لي – بحسن قصد منهم- حاول تتفاهم مع الشاكي وإلا ستوجه لك تهمة وقضية ورسالة لمقر عملك وسؤلات كثيرة حتى......... المهم بطبيعة الحال لن يتنازل ذاك الشاكي حتى يأخذ منك مبلغا من المال لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى ، وأنت تسلف أو أو أو المهم توفر لذاك الظالم ما طلب
فكتبت ُ هذه القصيدة قبل أن يشكو علي
(((( استحملوني فالقصيدة أيضا قبلها مقدمه يحسن قراءتها))))
هذه القصيدة كتبتها بعد صدمة قضت على كل ما تبقى من اوهام في عالمي الخيالي من وجود الرومانسية والشاعرية ، في عالم أيقضتني صفعة كنت لا أدري إلى كتابة هذه السطور اهي مزحة أم حقيقة نعم أنها مصيبة ولما اكتشفت أنها مزحة صارت المصيبة أعظم.. كتبتها في صديق أنتشلته من عالم الرذيلة والضياع . ومن عالم كان يخاف أن يكح فيه بصوت مرتفع خوفا من أن يستهزا به ، لم أبخل عليه بالغالي والنفيس جعلته يحافظ على الصلوات بعدما ما كان يستطيع نطق ولا الضالين و....و.......و...
ولكنني تفأجأت أنه أعلن الحرب بسبب نصيحة تنفعه ولا تضره وفي نهار رمضان وفي يوم السابع عشر منه ، تحول كل ذاك الاحترام والود والإحسان إلى كراهية وحرب وتهديد بالشرطة !!!!!!!!!!!لأن خطواتها معروفه ، أشتكي أنت علي ، أستدعى ، أكفل في الادعاء، يتشفع الناس للذهاب للشخص الأول
(( القاتل،الظالم،المنافق)) تنازل عن القضية خوفا عن مستقبله الوظيفي فيطلب مبلغا فيعطى ويكررها مرة ومرتين وثلاث وهكذا دواليك، شكايتي لله وحده ثم لكم بهذه الأبيات (( كتبتها بالفصحى))
أتهددني !!! يا للعار ....
أجزاء ُ محبيك النار ُ
هزلت .. هل تقتلني ويكون ُ لك الثار ُ
جحد ٌ للنعمة ِ بل كفر
ذكراها قيل له الشكر
أتهددني !!! وتعذبني !!! وتُسهِرني !!! وتملل بي
وأنا عين ٌ سهرت في برِّك أيام ُ
ومضت بصداقتنا بالغبطة ِ هُـــــــوّام ُ
ولقد ساقتني نحوك أفكار ُ
فغدوت لنحلك أزهار ُ
وتهددني يا للعار
أيفوز بقلبك يا عمري الغير ُ
ُوبشعري فيك لقد غنى الطير
أتقارنني بسواي!!!!!!!!! نعم.. يا للعار ُ
لا عذر َ لحمقك َ يكفي أعذار ُ
جمعت روحينا أقدار ُ ... ووحقك كلهمو منا غاروا
حساد ي........
أهلي
صحبي ضد هوانا قد ثاروا
وصمدت لأجلك إجلالا
وركبت لأجلك أهوالا
فعيونك تنشي أجيالا
تلميذ ٌ قد حفظ الحال َ
بك منصوب ٌ ولغيرك ما مالا
أتُــــرَسِّـــــبَه ُ وتهدده يا للعــــــــــــــــــــــــــــــار
وبعدما اشتكى وأمهلت يومين لأتفاهم معه (((( طبعا كما تخيلت سير العملية )))كتبت
وفي حين رجوعي بالسيارة من مركز الشرطة كتبت هذه الأبيات النبطية ويا عسى تعبر عن شئ مما في داخلي:-
صعبه حياة النَّعـْــج بين الذيابه = والأصعب انّـــه في هواهم فؤاده
عارف خطرهم بس يعاند صوابه = توّه صغيّر ما طلع من مهاده
فيني ألم غصه وفيني كآبــــــــــه = شفت البسر مقطوع قبل الجداده
متعود ٍ أجنيه واعشق خصابه = واعطي الفقير الحـــــــق ِّ ساعة حصاده
لاعب بعقله غر وعقله ذبابه = والقـَـــــلْب طـفْــل ٍ ما عرف شو رشاده
لازم يوجهه راشد ٍ في جوابه = ليشوف معنى مسلـــم ٍ في عباده
هذا الزمن ماتت شموس الكتابه = محّـــد يحسها لو بتسطع زياده
كلهم يحبو الليل فيه الربابه = فيه الطبل يمنع بلهــوه وساده
يا جيل ناشي في لعب أو كذابه = يا بــَنْــت ْ صارت في عصرها مداده
توبو إلى المولى وطلبو إنابه = بسنا لعب ما في اللعب من رشاده
وأعتذر لكل الأخوة الملتزمين ، وبنصح ولو أن الأحوال ما تهتم بدرء المفاسد لحديث المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم : من رأى منكم منكرا فليغيره
تعليق