ما أجمل الحب
تقدمة : وعدلت بها عن كل مقدمة كنت أسبق بها قصائدي ، لأصيغ بها بدلا من مناسبتها ما يناسبها.. وأقول للكل : نعم لست ُ أميرا للشعر بشهادة الكل.ولست مجردا في نفس الوقت عن الشعور فأتت هذه التفعيلات هكذا ؛لتخبر َ عني الدنيا كلها أن مشاعري رغم فقري المدقع ، ومرضي المُقعد منبرٌ لسفينة من الأحزان تمخر عُباب الحب للحب فقط دون النظر إلى محسوبية أو لون ٍ أو عرف.فهم من فهم.وجهل من جهل.
حبيـــــــــــــــــــــــــــــــبي
وما أجمل الحبّ
ما دمت َ فيه
حبيبي
طبيــــــــــــــــــــــــــــــبي
وما أطيب َ الداء
ما دمت أنت
طبيبي
إذا اليوم غادرت ُ ميناء َ شعري
فديتك فاعلم بأنك للقلب
قلبٌ
وحب ٌ
وشعر ٌ
ونثرٌ وميناء عمري
أعمري
حبـــــــــــــــــــيبي
تعال فلن ينتهي حبنا أبدا يا أنا يا حبيبي
حبيبي ...حبيبي...حبيبي...حبيبي
إذا لم نكن طائران بدنيا الغرام
فدعنا عصافير حب ٍّ تخيف الصقور
فليس الهوى لعبة ً تنتهي يا حبيبي
ولن ينتهي الحب ُّ مهما يكون
وإن مات منا الشعور ُ..
ولكن يدور مع الأرض ِ حيث ُ تدور ُ
مدى الدهر دهري
حبيبي ..طبيبي..طبيبي..حبيبي
وإني فصيح ٌ وإن كنت ُ منك َ
أصيح ...ُ أصيحُ... أصيح
وأنت ببعدك عني صريح ُ
حرام ٌ تفِرُّ بقلبي لعالمك الخِصْب ُ
ما دام َ عشاق ُ عينيك بليون شخص
وتتركني باكيا شاكيا رغم هذا الأمان قلبي جريح
أنا احترت ُ فيك فدعني أموت بعيدا فنفسي لنفسي تبوح
وهل يفهم الشوق إلا الجريح
ورآيك هذا حسام بقلب ِ وروح ِ وجسم قصيدة جاسمْ
رعى الله عهد الوفاء
ووقت الهوى والولاء
أيا شعر ُ فامضي معي
دون إنكار شئ ٍ علي َّ لحتفي
فشمعة عمري تضيء ُ جميع الظلام
وما ثم َّ سر ٌّ لتخفي
أموت .. وأحيا
بحبي فحيِّيْ أيا حب ُّ قلبا يذوب
كسكرة ٍ في أباريق ِ شاي
فهذا المساء مساء الشروق
وذاك الصباح صباح الغروب
نقيضان ِ لكن لنا شمس ُ حب ٍّ
بأفق ِ الوجود تضــئ ُ ...
تلوح ُ لكل ٍّ محــب ٍّ لحوح ْ
حبيـــــــــــــــــــــــــــــبي
وداعا فباخرتي أوشكت أن تغادرْ
وإن شاء ربي على
ظهرها اليوم وحدي أسافرْ
برغم رغا الموج إني مسافر ْ
وأستقبل الموت َ في شاطئ الموت ِ
يا أجمل الناس حظا
وأنـــت حياتي حياة الزهور ْ
فما عاد للشعر عَــرْفا
فكل ُّ أهاليه يشكو الزكام ْ
وما عاد للشعر لونا
فكلُّ أهاليه عُــمْي ٌّ ... وكل الصفاء ِ قتام
وما عاد للشعر طعم ٌ
فكل ُّ أهاليه عنه صيام ٌ
وكل ُّ فتاة ٍ تتيه بشاعرها في غرور.
وداعا .. وداعا فإن َّ محرِّكَ هذا السفين يدورْ
حبيبي ...حبيبي....حبيبي...حبيبي
تقدمة : وعدلت بها عن كل مقدمة كنت أسبق بها قصائدي ، لأصيغ بها بدلا من مناسبتها ما يناسبها.. وأقول للكل : نعم لست ُ أميرا للشعر بشهادة الكل.ولست مجردا في نفس الوقت عن الشعور فأتت هذه التفعيلات هكذا ؛لتخبر َ عني الدنيا كلها أن مشاعري رغم فقري المدقع ، ومرضي المُقعد منبرٌ لسفينة من الأحزان تمخر عُباب الحب للحب فقط دون النظر إلى محسوبية أو لون ٍ أو عرف.فهم من فهم.وجهل من جهل.
حبيـــــــــــــــــــــــــــــــبي
وما أجمل الحبّ
ما دمت َ فيه
حبيبي
طبيــــــــــــــــــــــــــــــبي
وما أطيب َ الداء
ما دمت أنت
طبيبي
إذا اليوم غادرت ُ ميناء َ شعري
فديتك فاعلم بأنك للقلب
قلبٌ
وحب ٌ
وشعر ٌ
ونثرٌ وميناء عمري
أعمري
حبـــــــــــــــــــيبي
تعال فلن ينتهي حبنا أبدا يا أنا يا حبيبي
حبيبي ...حبيبي...حبيبي...حبيبي
إذا لم نكن طائران بدنيا الغرام
فدعنا عصافير حب ٍّ تخيف الصقور
فليس الهوى لعبة ً تنتهي يا حبيبي
ولن ينتهي الحب ُّ مهما يكون
وإن مات منا الشعور ُ..
ولكن يدور مع الأرض ِ حيث ُ تدور ُ
مدى الدهر دهري
حبيبي ..طبيبي..طبيبي..حبيبي
وإني فصيح ٌ وإن كنت ُ منك َ
أصيح ...ُ أصيحُ... أصيح
وأنت ببعدك عني صريح ُ
حرام ٌ تفِرُّ بقلبي لعالمك الخِصْب ُ
ما دام َ عشاق ُ عينيك بليون شخص
وتتركني باكيا شاكيا رغم هذا الأمان قلبي جريح
أنا احترت ُ فيك فدعني أموت بعيدا فنفسي لنفسي تبوح
وهل يفهم الشوق إلا الجريح
ورآيك هذا حسام بقلب ِ وروح ِ وجسم قصيدة جاسمْ
رعى الله عهد الوفاء
ووقت الهوى والولاء
أيا شعر ُ فامضي معي
دون إنكار شئ ٍ علي َّ لحتفي
فشمعة عمري تضيء ُ جميع الظلام
وما ثم َّ سر ٌّ لتخفي
أموت .. وأحيا
بحبي فحيِّيْ أيا حب ُّ قلبا يذوب
كسكرة ٍ في أباريق ِ شاي
فهذا المساء مساء الشروق
وذاك الصباح صباح الغروب
نقيضان ِ لكن لنا شمس ُ حب ٍّ
بأفق ِ الوجود تضــئ ُ ...
تلوح ُ لكل ٍّ محــب ٍّ لحوح ْ
حبيـــــــــــــــــــــــــــــبي
وداعا فباخرتي أوشكت أن تغادرْ
وإن شاء ربي على
ظهرها اليوم وحدي أسافرْ
برغم رغا الموج إني مسافر ْ
وأستقبل الموت َ في شاطئ الموت ِ
يا أجمل الناس حظا
وأنـــت حياتي حياة الزهور ْ
فما عاد للشعر عَــرْفا
فكل ُّ أهاليه يشكو الزكام ْ
وما عاد للشعر لونا
فكلُّ أهاليه عُــمْي ٌّ ... وكل الصفاء ِ قتام
وما عاد للشعر طعم ٌ
فكل ُّ أهاليه عنه صيام ٌ
وكل ُّ فتاة ٍ تتيه بشاعرها في غرور.
وداعا .. وداعا فإن َّ محرِّكَ هذا السفين يدورْ
حبيبي ...حبيبي....حبيبي...حبيبي
تعليق