إلى الوجع القديمْ , لا زلتُ أهمسُ بأسمكِ , لا زلتُ أحفظُ رسمكِ , لا زلتي تخزينَ قلبي ذلكَ الوخزَ
اللذيذ الأليم ..... إليكِ حيثُ كنتِ :
يَعُزُ عليَ
أنْ أرىَ عُقدةً في شعركِ
فلا أُمررَ يدي فيها
يَعُزُ عليَ
أنْ أرىَ أحزانكِ المُوجعة َ
فلا أُدارِيها
يَعُزُ عليَ
أنْ أرىَ دمعتكِ
أمُحو الطريقَ إنْ سَقَطتْ عليها
يَعُزُ عليَ
أنْ أرىَ نفسي حياً
إنْ توقفَ دَفْقُ حُبِكِ
وعَادَ قلبي إليَ
****
مُنذُ سنينْ
وما كُنتِ تعلمينْ
فتحتُ في أضلُعِي باباً
وجَثوتُ في رَصيفْ النسيانْ
أتضرعُ لو تذكرينني
أتضرعُ لوتمرينْ
وما كُنتِ تمرينْ
***
مُنذُ سنينْ
الحزنُ يَطرقُ ذَاكِرَتي
والمَطَرُ يُغرِقُ أرصِفَتي
ياوَجَعي .... مِظلتي؟
لا أدْري مما أخافْ
قََطرُ السَما؟ .... أم من مُهجتي؟
سيطول سُهدي على هذا الرصيفْ
وسُتطول الليلة ُ ... ليلتي
هنا
مررتُ وحبيبتي
فلا أنا لمستُ ضفيرتها
ولا مَسحتُ دمعتها ودمعتي
اللذيذ الأليم ..... إليكِ حيثُ كنتِ :
يَعُزُ عليَ
أنْ أرىَ عُقدةً في شعركِ
فلا أُمررَ يدي فيها
يَعُزُ عليَ
أنْ أرىَ أحزانكِ المُوجعة َ
فلا أُدارِيها
يَعُزُ عليَ
أنْ أرىَ دمعتكِ
أمُحو الطريقَ إنْ سَقَطتْ عليها
يَعُزُ عليَ
أنْ أرىَ نفسي حياً
إنْ توقفَ دَفْقُ حُبِكِ
وعَادَ قلبي إليَ
****
مُنذُ سنينْ
وما كُنتِ تعلمينْ
فتحتُ في أضلُعِي باباً
وجَثوتُ في رَصيفْ النسيانْ
أتضرعُ لو تذكرينني
أتضرعُ لوتمرينْ
وما كُنتِ تمرينْ
***
مُنذُ سنينْ
الحزنُ يَطرقُ ذَاكِرَتي
والمَطَرُ يُغرِقُ أرصِفَتي
ياوَجَعي .... مِظلتي؟
لا أدْري مما أخافْ
قََطرُ السَما؟ .... أم من مُهجتي؟
سيطول سُهدي على هذا الرصيفْ
وسُتطول الليلة ُ ... ليلتي
هنا
مررتُ وحبيبتي
فلا أنا لمستُ ضفيرتها
ولا مَسحتُ دمعتها ودمعتي
تعليق