أضربت عن مداعبه قلمي لفترة من الزمن !
فجلست ذات يوماً في حيرة ماذا أصابني ؟!
تعاتبني ريشتي لم الهجر ..؟
فجأة وجدتني أكتب بلا شعور ..!!
فرأيت وريقاتي تناظرني وفي عيونها ألف سؤال ..؟!
أردت أن أحتفظ بالإجابة سراً ..!
ولكن ضعفي كان أكبر من عيون اللوم ..!!
فالحب .. يراوغني
وأنا لا أحسن التحايل على خفقاتي ..!
أحببتكِ أجل .. وليس كأي حب ..!!
أحببتكِ لدرجة الجنون والإحتراق .. حاولت جاهدآ نسيانك
أو تناسيك .. حاولت استئصال ذاكرتي وواد قلبي ..!
فإذا بألف ذاكرة .. تنبت في راسي وقلبي .. وكل حواسي
التي كلما نظرت إليها .. رأيتكِ ..!!
حاولت مراراً أن أبتعد .. أرحل
ولكني أعرف نفسي
وأعلم كذلك بأن حبي .. ليس سريع الذوبان ..!
أحبكِ .. أجل .. أحبكِ
فـ أقتربِ مني .. ودعيني أتنفسك لأملأ تجاويف أشواقي منكِ ..!
دعيني ألمسكِ
كي أشعر العمر معك .. دفئاً .. وشموعاً .. وإحتراقاً
وبإنكِ لست حلماً .. ولا وهماً .. ولا مستحيلاً ..!
أحبكِ وأخاف عليك ..!
فمسافاتي حارقة .. ومرتفعاتي ساحقة ..!
وأخشى أن تكون نقطة التلاقي مستحيله
فأموت أنا كمداً .. وتموتِ أنتِ لوعة وإحتراقاً ..ً
أحبك .. أقولها بكل أبجديات الدنيا
أقترفت حبك .. وأدمنت هواك
وما زلت أغرق .. وأغرق في بحر عشقكِ
تحترق مشاعري بحبك
ويتمزغ تفكيري بهواكِ
وتلتهب أحاسيسي بعشقك
يا أغلى من حياتي
لا تجعليني على طبق الإنتظار
أتضور لهفة عليك ..
ولا تجعليني .. أحمل قلبي بين راحتي
وأرتقي السلالم لعلي أصل إلى قلبك
فتباغتني سقطة على أم جرحي
فــ " أنتهي " !
فأنا أجدك بين طيات صفحات عمري
تملؤها .. في كل سطر وكل حرف
ما قبل غلاف الميلاد .. إلى .. مابعد فهرس الموت ..!
أ حـ بـ كـ .. ولهيب الشوق يزيد في القلب إشتعال
الآن .. وقبل الآن .. وبعد كل آن .. أحبك يا سيدة بوحي
فأنا فارس .. لا احمل سوى
قلب واحد .. حب واحد .. أمرأة واحده
تكتبِ لها .. تعيش بها .. تقطف الآمال معها ولأجلها ..
حتى آخر قطرة من باقي العمر ..!
أ
ح
ب
ك
اهـــــــــــــــــــــــــــــــــــداء خــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاص
تحياتي :روح الغلا
فجلست ذات يوماً في حيرة ماذا أصابني ؟!
تعاتبني ريشتي لم الهجر ..؟
فجأة وجدتني أكتب بلا شعور ..!!
فرأيت وريقاتي تناظرني وفي عيونها ألف سؤال ..؟!
أردت أن أحتفظ بالإجابة سراً ..!
ولكن ضعفي كان أكبر من عيون اللوم ..!!
فالحب .. يراوغني
وأنا لا أحسن التحايل على خفقاتي ..!
أحببتكِ أجل .. وليس كأي حب ..!!
أحببتكِ لدرجة الجنون والإحتراق .. حاولت جاهدآ نسيانك
أو تناسيك .. حاولت استئصال ذاكرتي وواد قلبي ..!
فإذا بألف ذاكرة .. تنبت في راسي وقلبي .. وكل حواسي
التي كلما نظرت إليها .. رأيتكِ ..!!
حاولت مراراً أن أبتعد .. أرحل
ولكني أعرف نفسي
وأعلم كذلك بأن حبي .. ليس سريع الذوبان ..!
أحبكِ .. أجل .. أحبكِ
فـ أقتربِ مني .. ودعيني أتنفسك لأملأ تجاويف أشواقي منكِ ..!
دعيني ألمسكِ
كي أشعر العمر معك .. دفئاً .. وشموعاً .. وإحتراقاً
وبإنكِ لست حلماً .. ولا وهماً .. ولا مستحيلاً ..!
أحبكِ وأخاف عليك ..!
فمسافاتي حارقة .. ومرتفعاتي ساحقة ..!
وأخشى أن تكون نقطة التلاقي مستحيله
فأموت أنا كمداً .. وتموتِ أنتِ لوعة وإحتراقاً ..ً
أحبك .. أقولها بكل أبجديات الدنيا
أقترفت حبك .. وأدمنت هواك
وما زلت أغرق .. وأغرق في بحر عشقكِ
تحترق مشاعري بحبك
ويتمزغ تفكيري بهواكِ
وتلتهب أحاسيسي بعشقك
يا أغلى من حياتي
لا تجعليني على طبق الإنتظار
أتضور لهفة عليك ..
ولا تجعليني .. أحمل قلبي بين راحتي
وأرتقي السلالم لعلي أصل إلى قلبك
فتباغتني سقطة على أم جرحي
فــ " أنتهي " !
فأنا أجدك بين طيات صفحات عمري
تملؤها .. في كل سطر وكل حرف
ما قبل غلاف الميلاد .. إلى .. مابعد فهرس الموت ..!
أ حـ بـ كـ .. ولهيب الشوق يزيد في القلب إشتعال
الآن .. وقبل الآن .. وبعد كل آن .. أحبك يا سيدة بوحي
فأنا فارس .. لا احمل سوى
قلب واحد .. حب واحد .. أمرأة واحده
تكتبِ لها .. تعيش بها .. تقطف الآمال معها ولأجلها ..
حتى آخر قطرة من باقي العمر ..!
أ
ح
ب
ك
اهـــــــــــــــــــــــــــــــــــداء خــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاص
تحياتي :روح الغلا
تعليق