إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بوادر كهولة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بوادر كهولة

    صباحكم سكر

    هذي اول مشاركة لي واتمنى أن تنال على اعجابكم و ان من القى من بعده النقد البناء .............



    بوادر كهولة بانت عـــــــلى وجه الصبا
    تنثـر في وجنات الالم دمــــــــــعات حزينه

    تبعثر أحلام بنيـــــــناها بروح الشقـــــا
    وتمحي ملاح ذكرى حفرهـــا الزمن وسنينه

    وتشتت إنسان عاش عـــــــمره بالوفـــــا
    وتبني إنـــــسان من الــــقهر متلوثه جــــبينه

    بعد من أنتهى عمره رجــــــع مــره بدا
    يعزف ألحان عجوز أبحر على ظهر السفينه

    حزينه نبرة الصـــــوت يملاها مر وجفا
    تهدم كل ما فالقلب من حب وعــــشق وحنينه

    ويصبح صخر والمــــشاعر فروحه هبا
    وماتقدري يالحياة ترفعية وترجعــــي تقهرينه

    جمد قلبه بعد جرحك وصــــــــار أقوى
    من صفعة يديــــــــنك فحزة ضـــعف يمــــينه

    عجوز مسك عصاه وعبر دربه وطوى
    خلفه ذكريات عاشها هــــوى ولعب دافــــنينه

    ياحياة في حياتة درس مـــا نســـــــــــى
    يرسخ ملامح قواك في عــــــروقة الــــــثمينه

    علمتيه قصة معناك كيف بدا وانتـــــهى
    وخليتيه يفهم كل خطوة وكنتـــــــي لحقه أمينه

    عاش حياته بعد ما عـــــــمره مـــضـى
    وتلثم البسمة رغم ماضاع من العمر وســنينه
    جروح سوداء احتضنت قلبي الصافي ودماء ساخنه سرت بعروقي النابضه ابحرت بي في سفينه الألآم قبطانها الحزن ووقودها الدمع غاصت بي في الأعماق ورمت بي في عالم الهموم

    عالم تجمدت فيه الإبتسامه كونت كتل من الأحزان فجرت براكينا من الدموع الملتهبه صهرت جبالا من الأمل واحرقت قلوبا كانت تحمل احاسيس بريئه اقتلعتها من الجذور وبذلك اعلنت موتها

  • #2
    عاش حياته بعد ما عـــــــمره مـــضـى
    وتلثم البسمة رغم ماضاع من العمر وســنينه
    اتشرف اكون اول واحد يعلق على موضوعك
    كلمات في غاية الروعة ملئية بالاحاسيس و الدورس الجميلة
    سلمت يمناك يا اشجان الروح
    واتمنالك دوما التوفيق

    تعليق


    • #3
      اشكر لك مرورك النبيل
      جروح سوداء احتضنت قلبي الصافي ودماء ساخنه سرت بعروقي النابضه ابحرت بي في سفينه الألآم قبطانها الحزن ووقودها الدمع غاصت بي في الأعماق ورمت بي في عالم الهموم

      عالم تجمدت فيه الإبتسامه كونت كتل من الأحزان فجرت براكينا من الدموع الملتهبه صهرت جبالا من الأمل واحرقت قلوبا كانت تحمل احاسيس بريئه اقتلعتها من الجذور وبذلك اعلنت موتها

      تعليق


      • #4
        نعم عزيزتي..
        كما قيل..
        السم الذي لا يقتنلي فهو يقويني..

        جروح البشر دروس وعِبر..

        وطعناتهم سكاكين لكنها إشارات ضوئية حمراء تنبهنا..

        من أن القلوب ليست جميعها مثل قلوبنا..

        دومي بالقرب..
        أتمنى أن أقرأ تكملت توقيعك إن كان من تأليفك..

        تحياتي..
        لا يطــوي النسر جنـاحيه أبـــداً..! طالما أن هناكـ قمـة لم يبلغها بعد.!

        فما احرانا أن نكــون مثله..!!

        تعليق


        • #5
          ياحياة في حياتة درس مـــا نســـــــــــى
          يرسخ ملامح قواك في عــــــروقة الــــــثمينه
          عزيزتيأبارك لك همس روحك كوني دائما في تألق
          آهــــــــــــات زمـــــــــــــــن

          تعليق


          • #6
            هذه حال الدنيا نخطأ فنتعلم من الخطأ ونكتسب خبرة لبقيه حياتنا
            شكرا على الأبيات المعبرة

            تعليق


            • #7
              غاليتي بحر الكتابة
              اشكر لك مرورك النبيل أستاذتي هذا شرف لي
              بالنسبة إلى التوقيع فهو من نزف أحبار صديقتي وهذان السطران هما نهاية ما بدأت به
              جروح سوداء احتضنت قلبي الصافي ودماء ساخنه سرت بعروقي النابضه ابحرت بي في سفينه الألآم قبطانها الحزن ووقودها الدمع غاصت بي في الأعماق ورمت بي في عالم الهموم

              عالم تجمدت فيه الإبتسامه كونت كتل من الأحزان فجرت براكينا من الدموع الملتهبه صهرت جبالا من الأمل واحرقت قلوبا كانت تحمل احاسيس بريئه اقتلعتها من الجذور وبذلك اعلنت موتها

              تعليق


              • #8
                حبيبتي بدرية اشكر لك مرورك المعطر
                ودمت في سعادة
                جروح سوداء احتضنت قلبي الصافي ودماء ساخنه سرت بعروقي النابضه ابحرت بي في سفينه الألآم قبطانها الحزن ووقودها الدمع غاصت بي في الأعماق ورمت بي في عالم الهموم

                عالم تجمدت فيه الإبتسامه كونت كتل من الأحزان فجرت براكينا من الدموع الملتهبه صهرت جبالا من الأمل واحرقت قلوبا كانت تحمل احاسيس بريئه اقتلعتها من الجذور وبذلك اعلنت موتها

                تعليق


                • #9
                  ولا زالت الحياة استاذ عظيم
                  دمت في سعادة اخي وسيم
                  جروح سوداء احتضنت قلبي الصافي ودماء ساخنه سرت بعروقي النابضه ابحرت بي في سفينه الألآم قبطانها الحزن ووقودها الدمع غاصت بي في الأعماق ورمت بي في عالم الهموم

                  عالم تجمدت فيه الإبتسامه كونت كتل من الأحزان فجرت براكينا من الدموع الملتهبه صهرت جبالا من الأمل واحرقت قلوبا كانت تحمل احاسيس بريئه اقتلعتها من الجذور وبذلك اعلنت موتها

                  تعليق


                  • #10
                    طابت أيامك عزيزتي..

                    مشاركتك الأولى رائعة بالفعل..
                    وأساس نثرك هنا جيد..

                    أحس بقدراتك عزيزتي وأنتظرها بلهفة..

                    مخلصك..
                    أحلامنا تواضعت ولم نعد نبحث عن سعادة مثالية.!!
                    لأن القلوب التي حسبنا فيها سعادتنا .. لم تأبه بنا..!
                    بل ورمتنا كصدفة غضب عليها البحر
                    فألقاها بحركة عنيفة من أمواجه على الشاطئ لتموت اختناقا وكمدا.!!

                    تعليق

                    يعمل...
                    X