نعمة

حظ

قدوة

صيف

سذاجة

مِنة


" نسبة الانتحار في الوطن العربي متدنية ، (البركة) في إسرائيل ،إذ تحضر لنا الموت قبل التفكير فيه"

قد دققت مساميري ، وها أنا أرمي المطرقة بأيديكم ،،،

شكرا
لو دمجتيه في صفحة واحدة...

مسمار في عقلي واخر في قلبي وثالث في خاصرتي


ويستمر تسميري


نوف مساميرك اوجعت


لك الود ولنا مساميرك

نوف
عدت وقبل قليل ارتشفت جمالا في مكان قريب منك

هذه المسامير اندقت بلا مطارق فسندانة الدهر دقتها في عنق الحقيقة

مسامير موجعه ومسمومة ولا مجال للشفاء فقد استفحل الصدى في دواخلنا فصرنا الصادئون الهاربون من الخراب الى الدمار
الملتجون من الحراب الى الذئاب

سيدتي
مسامير هنا ومسامير هناك وبينهما نثر الزجاج فمن يمر لا يجب ان يفكر لانه مجروح لا محال فعليه ان يمضي بلا وقوف

اما عند هذه المسامير
فعليه ان يقف بلا حراك وان لا يفكر لا في لذة الجرح فغلافه أخاذ ساحر

لا اجد سوى الصمت يسعفني ولا غير زم رواحلي هربا من الجمال الى الجمال

شكرا جزيلا سيدتي

نوف
/
\
لقد ابتدعتي
/
\
ولكن
/
\
علينا ان ننظر بنظرة مشرقة متفائلة
/
\
وان نتخذ من مسامير الالم نقطة بداية



دمتي بود

صح لسانهاااااااااااااااااااااااا نوف السعدي ....................والله لا هااااااااااااااانج بنت البااااطنة .............

يـ نوف !

أعلن دائماً قدومي المتأخـر!
لـ أني أقرأ الجمال كثيراً قبل اقترابي منه !

قرأتُ حروفكِ مراراً ...!

وعدتُ ، أحمل لكِ باقاتٌ من ورد.. عبقها نزفكِ الآخاذ هناك!

نوف /

لديكِ القدرة .. في أسر الدهشة في عقولنا بـ قلمكِ!

جميلةٌ أنتِ..
فـ استمري بـ هذا البذخ!

كـلّ الـود