بـ ع ـد غِيَابْ نَعودْ!
::.
::.
::.
::.
لِي عَ ـودَة ،
أحاسِيس !
::.
[ تنفس.،]
تَـموت الإبتسَامَة إنْ لَم تٌسقَى بِدموع الوَجع مَرة، وَ تُسجَى النِهايات الأخِيرَة إن لَم تُروَى بِضحكات يصنعُها ثغرُك الذِي يمتَد بِي حَتَى الأُفق، وَ اليقِــــين الذِي زُرِع يوماً ما علَى ساحَة من قلبنا يوماً ...!
رويداً ، رويداُ ،أنظُر للسمَاء و! ووو باحثَة عنكْ وَ أعضائُك !
لا تبتعِد لا
لِي حرفٌ وَ حرفٌ وَ آخَـرونْ أبداً لا
لا يختَلِف مَعك
عناونُه
لَن أغِيب..لَن !
تَـموت الإبتسَامَة إنْ لَم تٌسقَى بِدموع الوَجع مَرة، وَ تُسجَى النِهايات الأخِيرَة إن لَم تُروَى بِضحكات يصنعُها ثغرُك الذِي يمتَد بِي حَتَى الأُفق، وَ اليقِــــين الذِي زُرِع يوماً ما علَى ساحَة من قلبنا يوماً ...!
رويداً ، رويداُ ،أنظُر للسمَاء و! ووو باحثَة عنكْ وَ أعضائُك !
لا تبتعِد لا
لِي حرفٌ وَ حرفٌ وَ آخَـرونْ أبداً لا
لا يختَلِف مَعك
عناونُه
لَن أغِيب..لَن !
::.
[ ضَجِيج.، ]
بين قطرات الآَه دوماً تُزرَع ألف..ألف كلمة
وبينُها يلتقِي القدَر وَ أزرع نبتَة أتشَبتُ عليها بصمتٍ قَد يُشبِه تِلك الليلَة الداكِنَة التِي شاكستُ فِيها معك وكوب من الضجيج لا طعم له وَ صَهيل الأرق يُشعل محبرة قلبِي
...وَهناك كانتْ لِليلتِي
وبينُها يلتقِي القدَر وَ أزرع نبتَة أتشَبتُ عليها بصمتٍ قَد يُشبِه تِلك الليلَة الداكِنَة التِي شاكستُ فِيها معك وكوب من الضجيج لا طعم له وَ صَهيل الأرق يُشعل محبرة قلبِي
...وَهناك كانتْ لِليلتِي
صلاة من البوح !
::.
[ مُجرد.. ]
الحقيقَة تدنُو وَ السَراب ماعادَ ماءً أدنو مِنه لِيبتعِد عنِي
وَ الخواء خواء لا جِدال
وَ الحلم حقيقَة إلا، أنني أشدد وَ أبكي أنهُ حلم !
أتمادَى
وَ أتمادى ،
وَ ضحكات الأنثَى بِداخلي لم تعُد إلا نحيبٌ أنام عليه !
وَ تغيب الوجوه
وَ الخواء خواء لا جِدال
وَ الحلم حقيقَة إلا، أنني أشدد وَ أبكي أنهُ حلم !
أتمادَى
وَ أتمادى ،
وَ ضحكات الأنثَى بِداخلي لم تعُد إلا نحيبٌ أنام عليه !
وَ تغيب الوجوه
وَ أبقَى !
::.
[ غِيَاب ]
خُصلات الوقت تزرَعٌ فِيني حدائِقها المخيفه\المهجوره سريعاً
وَ ها قد حان موسِم القطاااف وَ أنا لم أزرع الضياء بعد
لم أزرع حروف اللقاء القادم بعد
لم أستأذن الرحيل بعد
لم أستأذنك ؟
وَ ها قد حان موسِم القطاااف وَ أنا لم أزرع الضياء بعد
لم أزرع حروف اللقاء القادم بعد
لم أستأذن الرحيل بعد
لم أستأذنك ؟
لكنِي قبّلت حجارة بللها المَطر وَ تركتُها حَتَى يغفر لي الغياب خطيئتي وَ أنتشِي الحضور !
لِي عَ ـودَة ،
أحاسِيس !
تعليق