الفصل الاول اغمض عينيه
وقف امام صورة فى مخيلتةاعترضها ومزقها ووصفة لنفسة بانها غامضة بداخلة
لم ولن ينظر اليها ابعد النظر استطاع ان يقنع نفسة بالضرر لما بداخلة وكأنة احس بذلك
وكل من حولة يعرفنة من نظرة عنية الجامحة التى طاما نظرنا اليها نعرفها بسهولة وما بداخلة
لكنة هو من لا يعترف بذلك كان ينظر لبعيد وما باله بالنظر البعيد الذى كلما نظرنة الية
قل نظرنا وابتعد بعيد ونساه الامد البعيد الذى اختفى منه واضاعت لحظاتة كأنة منتظر امد جديد بلورد مولود والزهور تتناثر علية براحة الخلود ولكنة نسى ما مضى من زمن بعيد لنظرة
ضرير للامل البعيد .واصبح كاحل عجوز ممدود بين الحياة والموت ولكنة نساه وند م ولكنة قلب انتهى


الفصل الثانى نظرة متفتحة للمشاعر لكن بالمنتصف
ابعد نظرتة من البداية ذهب مع التيار للمادة استجاب ابعد كل ما هو يوصف للمشاعر
اطاحت مشاريعة بة لانفاقة للهو والبنات. لمسات يدة للنار والدخان كانت دائما تستجاب
وكانت لدية عيننا منكسرة نصفها تأه والنصف الاخر فى سبيلة لذلك كان لة قلب منيع للحب
بل يعيش للحظة الحالية انسى انة اضاع منة نصف العمر من غير ان يتذكره قلب يفتكرة بالحب او لحظة من المشاعر الحقيقية باع نفسة للمادة ونسا مشاعرة ونفسة قلب منكسر


الفصل الثالث نظرةمنتفتحة باكرة جدا للمشاعر
اخفى نظراتة بالتحليق فوق وبخطوة تلو الاخرى كانت سريعة ما من صبر اوتفكير وكيف ولكنة اراد السرعة والتحليق لفوق وما من طار طير لفوق ووقع اطاح بالجميع خسر كل من حولة للوصول لفوق قصى اذنب جرح استمر بمشاعرة السيئة وسوء معملتة دنس كل المشاعر
باع الاحاسيس واشترى عمر ضائع وقسوة بلا حدود لعقل فى عمر الصبا مولود نفس اضاعت بيدها لاول خطوة تلمس فيها الوجود لطريق من المفرض السليم وانكسر بعقل جاحد مولود ولما وقع الطير من الذنوب .وقسوة هذا المولود لا يبقى لة شىء من الخلود ونظرة لامد وعمر مفقود
اضاع نفسة وحقيقة مشاعرة واصبح قلب ناد م


الفصل الرابع مختلف
بالمشاعر يولد الحب للخلود
للطيبة والحنين والابتسامة والتقدير
ولولا المشاعر لم يتحقق شىء جدير
بأحساس من المشاعر