تويت
كلمات .......
تهت في عام كسته الأوهام بورقها الكاذب في محاولة يائسة مني لملمة شموع أحلاتمي المتبعثرة على محيط الامل .. أنتبذها ذلك المحيط بقلبه الأسود راميا إياها في قارب صغير مبحرا بها إلى عالم اليأس ..رحلت إلى حيث لا يستطيع عقلي وقلبي احنضانها .. رحلت ومع رحيلها تكسر عالمي وشموسي الصغيرة وأختفى مع رحيلها بريق أقماري لتمر بحالة من الخسوف الدائم .. أظلمت سماء كوني معلنة حدادها .. تحول قلبي إلى غمامة من الأحزان تنزف دما ..........
ألقت الابتسامة بأوراقها في وجهي معلنة استقالتها ..........
تكلمت العيون محطمة كبريائي بسيوفها الدموية ..دموع حارة استوطنت مقلتي .. حاولت عبثا اطفاء لهيب مشاعري .. أتمنى أن يقف الزمن ويعيد النظر في ما سمعته كلمات ازالت النقاب عن جه بشع للحقيقة .. قاسية كالصخر لم ترحم قلبا صغيرا أصبح بمجرد أن ظهرت شبحا يؤرق تراسيم ضحكة زائفة .. حاولت دائما أن أرسم بريشة النسيان ملامح أمل جديد .. وضعت كل طموحي في لوحتي الجديدة .. رسمت فيها كل تفاصيل أحلامي أوشكت على الأنتهاء فهبت عاصفة من الذكريات محملة بأمطار ترسم الماضي .....
تكلمت كل قطرة مطر بأفواه ساخرة وهي تقول هذه أنتي .. محت في طريقه كل تفاصيل لوحتي .. تداخلت الألوان في بعضها فلم أعد أميز شيئا صرخت بقلب محطم " لوحتي " وقبل أن أكمل نحيبي رجعت إلى أصل الوحة لأدرك أنها كانت محاولة فاشلة لإحياء أمل جديد معطر بأهازيج الحياة .............
تهت في عام كسته الأوهام بورقها الكاذب في محاولة يائسة مني لملمة شموع أحلاتمي المتبعثرة على محيط الامل .. أنتبذها ذلك المحيط بقلبه الأسود راميا إياها في قارب صغير مبحرا بها إلى عالم اليأس ..رحلت إلى حيث لا يستطيع عقلي وقلبي احنضانها .. رحلت ومع رحيلها تكسر عالمي وشموسي الصغيرة وأختفى مع رحيلها بريق أقماري لتمر بحالة من الخسوف الدائم .. أظلمت سماء كوني معلنة حدادها .. تحول قلبي إلى غمامة من الأحزان تنزف دما ..........
ألقت الابتسامة بأوراقها في وجهي معلنة استقالتها ..........
تكلمت العيون محطمة كبريائي بسيوفها الدموية ..دموع حارة استوطنت مقلتي .. حاولت عبثا اطفاء لهيب مشاعري .. أتمنى أن يقف الزمن ويعيد النظر في ما سمعته كلمات ازالت النقاب عن جه بشع للحقيقة .. قاسية كالصخر لم ترحم قلبا صغيرا أصبح بمجرد أن ظهرت شبحا يؤرق تراسيم ضحكة زائفة .. حاولت دائما أن أرسم بريشة النسيان ملامح أمل جديد .. وضعت كل طموحي في لوحتي الجديدة .. رسمت فيها كل تفاصيل أحلامي أوشكت على الأنتهاء فهبت عاصفة من الذكريات محملة بأمطار ترسم الماضي .....
تكلمت كل قطرة مطر بأفواه ساخرة وهي تقول هذه أنتي .. محت في طريقه كل تفاصيل لوحتي .. تداخلت الألوان في بعضها فلم أعد أميز شيئا صرخت بقلب محطم " لوحتي " وقبل أن أكمل نحيبي رجعت إلى أصل الوحة لأدرك أنها كانت محاولة فاشلة لإحياء أمل جديد معطر بأهازيج الحياة .............
تعليق