الأخ الفاضل/ قاهر الظلام.. الناجي من قاع البحر..

معبرة القصة التي كتبتها لتروي لنا ماذا جرى في قعر البحر.. شعرت وكأني معكم في الغطس في قاع البحر..

والحمد لله الذي نجاك مما تخاف وتخشى لقاءه وانت عليه، والآن ترفل برحمة ونعمة منه.. سبحانه تقدست أسماءه.. ولا تحصى نعمه وآلاءه.


لك التحية..

_________________
مؤيد البصري.

شكرا عزيزي مؤيد ,,,
على مرورك اللطيف للقصة ,,

بارك الله فيك يالطيب ,,




اخوك في الله
قاهر الظلام,,

[frame="2 80"]كان قصة معبرة تحمل في طياتها سجدة أشد تعبيراً ..


كانت قصة رائعة ... وأسلوبك أخي العزيز ممتع ومقنع في نفس الوقت ... أحيك على هذا الأسلوب الشيق .

مررتُ على القصة وقرآتها مرات ومرات للأستمتاع والأستيعاض بما فيها ...

شكراً لك أخي العزيز على هذه القصة الناصحة المعبرة ... ودعوة منا لكل غافل نرسلها عبر عبيق كلماتك العذبة هنا ... وكذالك دعوة خالصة إلى الله إن يهدينا إلى الطريق السليم ...


دمتم بود وتقبلوا تحياتي ...[/frame]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا أخي قاهر الظلام على هالقصه الرائعه

وبارك الله فيك..

أخيك الفارس البلوشي.

يسلمووووووووووو

مشكور الغالي على القصة

الاعضاء الكرام:

الرجاء متابعة الرابط التالي..
والالتزام بما جاء فيه..

http://www.omanlover.org/showthread.php?t=20597

تحياتي

العزيز قاهر الظلام
اخذتنا الحكاية بجمالهاوروعتها وواقعيتها الى قاع البحر حيث المروى عنه يتجسد امام من يقرأ
ويشاهد المعاناة الذى تحمله البطل فى النص
خاصة لحظة قربه من الغرق والمزاوج الجميلة بين المادى والمعنوى
(( فجأة تمزقت القطعة المطاطية التي يطبق عليها الغواص بأسنانه وشفتيه لتحول دون دخول الماء إلى الفم .. ولتمده بالهواء من الأنبوب . وتمزقت أثناء دخول الهواء إلى رئتي .. وفجأة أغلقت قطرات الماء المالح المجرى التنفسي... وبدأت أموت ..
بدأت رئتي تستغيث وتنتفض .. تريد هواء .. أي هواء ..
أخذت اضطرب .. البحر مظلم .. رفاقي بعيدون عني ..
بدأت أدرك خطورة الموقف . إنني أموت ..
بدأت أشهق .. وأشرق بالماء المالح..
بدأ شريط حياتي بالمرور أمام عيني ..
مع أول شهقة .. عرفت كم أنا ضعيف ..
بضع قطرات مالحة سلطها الله علي ليريني أنه هو القوي الجبار ))
هل نرى هنا التتابع القصصى السريع الذى يلهث خلف المشهد القصصى
كى يبرز السرعة التى تم بها الحدث وهكذا وهذا على سبيل المثال فقط وهناك غيره الكثير
والأفكار التى دارت براسه انذاك
فعلا ابدعت
واتمنى ان اقرأ لك على الدوام
دمت مبدعا وللزملاء التحية