من إليها انتمائي وحروفي وبكائي
رفقاء رحلتي الأعزاء
مسكين هذا القلب المتسائل عن حب أتى بالإنبهار لماذا لا تطلع عليه إياء نهار والذي يخفق شوقا ،وينزف توقا قد عز عليه فراق من يهوى والذي تعمه بوداعه البلوى. ها هو يبكي مختنقا لانفصال مد اتصاله بنبض قلبه وروح جسمه.ساكبا أشواقه في قالب هذه المتفجرات العاطفية والتي سميتها.
(شموع في محراب دموع)
رجائيا أن تنال إعجابكم ، وأن تكون كبريد يرجع بالرضى والقبول ُ لي الحَمَامُ قبل الحِمَام ِ، ,أن تعذروا طوفان مشاعري التي تتمخض كلَّ يوم بقصيدتين أو ثلاث أبدي بعضها.
قد مضى يومان ِ والوصلُ انفصال ٌ
واشتياقي موجُ بحر ٍ
أو هُـوَ الدَّاءُ العضالُ
ليتَ شعري
- يا حبيبي –
إن مضى عامان ِ حالي
كيفَ هُــوْ
لا تسلْ عني فمن يوم ِ الوداع ِ
صرتُ صفرا ً في الشمال
فشراعي مزَّقَتـْه ُ الرِّيْـحُ
أمَّا مركبي صارَ حُطاما ً
فوق َ كوم ٍ من جبال
لم يَـعُـد ْ لي بعدَ هذا للهنا أيُّ احتمال
لم يَـكُـنْ في البال ِ يوما
أنـَّــــنـــــــــــــــــــــا
نُشْـبِـه ُ الرَّقـْطاءَ في أثوابها
نَـنْـسَـلـَخْ
عن هوانا وغرام ٍ ضارب ٍ في العُـمْـق ِ من آفاقنا
وتدور الأرض ُ بي دورتها
وانتهائي حيثُ بدئي
وافتراقي حينُ جمعي
وانتمائي وولائي لذبولي
أنا لا أشكوكَ بل ْ
أرجــــــــــــوك
رفقا ً برفيق ِ الحُــزْن ِ يا سري وجهري
إنَّــما الحُــبُّ سجال ٌ ووصالٌ
فعلامَ البُعْــد ُ يا روحي علاما
وسنا طيفـكَ حِـبِّي زائري ليلَ نهار
وَهْـوَ لا يَخْـشَ ملاما
وإلى عهد ِ الصِّبا صارَ حنيني
وأنيني
وجنوني
ودموعي
وشموعي
وانتمائي
ورجائي
فأحاديثُ الصغار ِ
ولأيَّام ِ الطفوله
كابتسام ِ الحَـظ ِّ بين الفقراء
يا لبؤس ٍ جاثم ٍفي الشُّرفاء
صار مرضاه جميعا شعراء
ورَجَعْـــت ُ
لأنادي هائما في كلِّ صحرا وفضاء
بلسان ِ الواهمين
وأماني العاجزين
وأنادي
يا حبيبي..يا طبيبي ...يا أنا
ليتنا طفلان ِ في وقتِ الغضبْ
يَغْبِط ُالبدرُ لقانا والإياء
ثم ننمو يا صغيري مَعَ بَعْض ٍ سائلين
بيننا يَجْمَعُ ربي ذو الجلال
قادرٌ سبحانه
عالمٌ بالحال ِ منَّا
وسنرضى
ما يشــــــــــــــــــــــاء
رفقاء رحلتي الأعزاء
مسكين هذا القلب المتسائل عن حب أتى بالإنبهار لماذا لا تطلع عليه إياء نهار والذي يخفق شوقا ،وينزف توقا قد عز عليه فراق من يهوى والذي تعمه بوداعه البلوى. ها هو يبكي مختنقا لانفصال مد اتصاله بنبض قلبه وروح جسمه.ساكبا أشواقه في قالب هذه المتفجرات العاطفية والتي سميتها.
(شموع في محراب دموع)
رجائيا أن تنال إعجابكم ، وأن تكون كبريد يرجع بالرضى والقبول ُ لي الحَمَامُ قبل الحِمَام ِ، ,أن تعذروا طوفان مشاعري التي تتمخض كلَّ يوم بقصيدتين أو ثلاث أبدي بعضها.
قد مضى يومان ِ والوصلُ انفصال ٌ
واشتياقي موجُ بحر ٍ
أو هُـوَ الدَّاءُ العضالُ
ليتَ شعري
- يا حبيبي –
إن مضى عامان ِ حالي
كيفَ هُــوْ
لا تسلْ عني فمن يوم ِ الوداع ِ
صرتُ صفرا ً في الشمال
فشراعي مزَّقَتـْه ُ الرِّيْـحُ
أمَّا مركبي صارَ حُطاما ً
فوق َ كوم ٍ من جبال
لم يَـعُـد ْ لي بعدَ هذا للهنا أيُّ احتمال
لم يَـكُـنْ في البال ِ يوما
أنـَّــــنـــــــــــــــــــــا
نُشْـبِـه ُ الرَّقـْطاءَ في أثوابها
نَـنْـسَـلـَخْ
عن هوانا وغرام ٍ ضارب ٍ في العُـمْـق ِ من آفاقنا
وتدور الأرض ُ بي دورتها
وانتهائي حيثُ بدئي
وافتراقي حينُ جمعي
وانتمائي وولائي لذبولي
أنا لا أشكوكَ بل ْ
أرجــــــــــــوك
رفقا ً برفيق ِ الحُــزْن ِ يا سري وجهري
إنَّــما الحُــبُّ سجال ٌ ووصالٌ
فعلامَ البُعْــد ُ يا روحي علاما
وسنا طيفـكَ حِـبِّي زائري ليلَ نهار
وَهْـوَ لا يَخْـشَ ملاما
وإلى عهد ِ الصِّبا صارَ حنيني
وأنيني
وجنوني
ودموعي
وشموعي
وانتمائي
ورجائي
فأحاديثُ الصغار ِ
ولأيَّام ِ الطفوله
كابتسام ِ الحَـظ ِّ بين الفقراء
يا لبؤس ٍ جاثم ٍفي الشُّرفاء
صار مرضاه جميعا شعراء
ورَجَعْـــت ُ
لأنادي هائما في كلِّ صحرا وفضاء
بلسان ِ الواهمين
وأماني العاجزين
وأنادي
يا حبيبي..يا طبيبي ...يا أنا
ليتنا طفلان ِ في وقتِ الغضبْ
يَغْبِط ُالبدرُ لقانا والإياء
ثم ننمو يا صغيري مَعَ بَعْض ٍ سائلين
بيننا يَجْمَعُ ربي ذو الجلال
قادرٌ سبحانه
عالمٌ بالحال ِ منَّا
وسنرضى
ما يشــــــــــــــــــــــاء
تعليق