تحركي خطوةً.. يا نصفَ عاشقةٍ
فلا أريدُ أنا أنصافَ عشاقٍ
إن الزلازلَ طولَ الليل تضربني
وأنت واضعةٌ ساقاً على ساق
وأنت آخر من تعنيه مشكلتي
ومن يشاركني حزني وإرهاقي
تبلّّلي مرةً بالماء .. أو بدمي
وجرِّبي الموتَ يوماً فوق أحداقي
أنا غريبٌ.. ومنفيٌ.. ومستَلَبُ
أمن سوابقِ شعري أنت خائفة
أمن تطرُّفِ أفكاري، وأشواقي
لا تحسبي أنّ أشعاري تناقضني
فإنَّ شعري طفوليٌّ كأخلاقي...
فلا أريدُ أنا أنصافَ عشاقٍ
إن الزلازلَ طولَ الليل تضربني
وأنت واضعةٌ ساقاً على ساق
وأنت آخر من تعنيه مشكلتي
ومن يشاركني حزني وإرهاقي
تبلّّلي مرةً بالماء .. أو بدمي
وجرِّبي الموتَ يوماً فوق أحداقي
أنا غريبٌ.. ومنفيٌ.. ومستَلَبُ
أمن سوابقِ شعري أنت خائفة
أمن تطرُّفِ أفكاري، وأشواقي
لا تحسبي أنّ أشعاري تناقضني
فإنَّ شعري طفوليٌّ كأخلاقي...