السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
/
الممارسات الخاطئة ، والشخصيات المقنعة بأقنعة بعيدة عن الواقع الحقيقي .. وقريبة من المثالية أحيانـًا .. وقد تكون عكس المثالية 180 درجة .. سببها الرئيس النقص الذي يعاني منه المستخدم ذاته !
باعتقادي .. عدم القدرة على السيطرة على مستخدمي هذهِ الخدمة ، يحول دون وجود عقاب قانوني لمرتكبي الجرائم الإلكترونية ففي الغالب لا دليل يثبت الإدانة ، وفي هذا نوع من الفوضى ..
أما الحرية لم تكن يومًا .. لعبة في أيادي المتمردين وأصحاب القلوب السوداء ..هنا لها اسم آخر يقترب من " اللامسؤولية "
،
نحن أصحاب دين .. جل تعاليمه أمن وسلام ، لذا من الأولى أن نعكس هذهِ الأخلاقيات من خلال تعاملنا مع الشخصيات في هذا العالم الإفتراضي ..
لو أن كل فرد منا .. استشعر في داخلة أهمية أن يكون " سفير دينه .. سفير بلده " لنعمنا بصفحات إلكترونية نظيفة ..
قد يقول الواحد منا .. هؤلاء لايعرفون من أنا ؟ ما المشكلة من أخذ قسط من الحرية هنا واللعب على أوتار الكذب والخديعة ..!!
أين أنت من رقابة ربك .. ؟!
(( إذا خلوت بريبةٍ في ظلمةٍ والنفس داعيةً إلى الطغيانِ فاستحي من نظر الإله وقلها إن الذي خلق الظلام يراني ))

.
هذهِ وجهة نظري المتواضعة ..
شكرًا لهذه المساحة ..

كلك ذوق
شكرا ع المرور

نرى أن جرائم السب والقذف تحتاج إلى جهود مضنية لإثبات حدوثها. فما الذي يضمن أن يكون اسم من كتب مادة ما، هو بالفعل لكاتبها؟ في الإنترنت يمكن ان تكتب ما تشاء، وتضع عليه اسم شخص آخر مثلا، إذا أردت أن تكيد له. هناك مشكلة اخرى: إذا كتب أحدهم في مدونة ما رأياً، وعقب عليه آخر بتعليق أساء للبعض، من الذي يحاسب في هذه الحالة؟ صاحب المدونة أم الذي قام بكتابة التعليق؟ هناك أمور عديدة نناقشها الآن سعيا لحماية حقوق المستخدمين وأيضا دعم حقنا في التعبير».