إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يمينك يُمن ٌ للمرض! وشمالك تسلب طاقته ! وتشملها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يمينك يُمن ٌ للمرض! وشمالك تسلب طاقته ! وتشملها

    وجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى استلم الحجر . وطاف بالبيت هو وصاحبه . ثم صلى . فلما قضى صلاته ( قال أبو ذر ) فكنت أنا أول من حياه بتحية الإسلام . قال فقلت : السلام عليك يا رسول الله ! فقال " وعليك ورحمة الله " . ثم قال " من أنت ؟ " قال قلت : من غفار . قال فأهوى بيده فوضع أصابعه على جبهته . فقلت في نفسي : كره أن انتميت إلى غفار . فذهبت آخذ بيده . فقدعني صاحبه . وكان أعلم به مني . ثم رفع رأسه . ثم قال " متى كنت ههنا ؟ " قال قلت : قد كنت ههنا منذ ثلاثين ، بين ليلة ويوم . قال " فمن كان يطعمك ؟ " قال قلت : ما كان لي طعام إلا ماء زمزم . فسمنت حتى تكسرت عكن بطني . وما أجد على كبدي سخفة جوع . قال " إنها مباركة . إنها طعام طعم " .

    موضع اصابع يمين النبي على الجبهه وهي مكان الناصيه - ناصيه كاذبه خاطئه- فتمن عليه نورا لكي لاتخطأ ناصيته (العين الثالثه - عين القلب المتقلب بالفكر)

    خرج النبي صلى الله عليه وسلم يعود رجلا من أصحابه ، وبه وجع ، وأنا معه ، فقبض على يده ووضع يده على جبهته ،اليمنى أظن التي تمن ، وكان يرى ذلك من تمام العيادة ثم قال : إن الله تعالى يقول : هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن ليكون حظه من النار في الآخرة
    الراوي: أبو هريرة المحدث: النووي - المصدر: الخلاصة - الصفحة و الرقم: 2/913
    خلاصة الدرجة: إسناده حسن

    ثلاث من الجفاء أن يبول الرجل وهو قائم أو يمسح جبهته قبل أن يفرغ من صلاته أو ينفخ في سجوده (سجد = استواء التأجج ولها جار الى الله بالدعاء)الراوي: بريدة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 2/86
    خلاصة الدرجة: رجال البزار رجال الصحيح



    اذا ان بها نور الناصيه الايمانيه : هو الذي انزل السكينه في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم...الفتح. فنبض تقلب القلب أصله في غدة تحت المهاد في الدماغ hypothalamus
    ويصدر في اليقظه 2000 نبضه هرتز في الثانيه ! واذا نزلت السكينه عليه صار يأم ويؤمن بالموجات العليا التي تاتيه من الخارج


    أن رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كان ولد له غلام فذهب به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بجبهته وقال هكذا بإصبعه فدعا فخرجت شعرة من جبهته كأنها هلبة فرس قال فأحب الخوارج ولزمهم فسقطت الشعرة من جبهته فأخذه أبوه فقيده وحبسه قال فدخلت عليه فقلت له اتق الله أليس ترى أن بركة النبي صلى الله عليه وسلم قد وقعت من جبهتك قال فما زلت أعظه حتى رجع عن رأيه وأبغضهم فنبتت بعد تلك الشعرة
    الراوي: أبو الطفيل عامر بن واثلة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/278
    خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح غير علي بن زيد وقد وثق‏‏ ‏‏ ‏‏

    وهذا مايسمونه الآن بطاقة العين الثالثه - الناصيه
    التعديل الأخير تم بواسطة مهتدي; الساعة 01-02-2009, 09:58 AM.
    http://www.sunna.info/souwar/data/media/43/757.jpg

  • #2
    قلت : قد كنت ههنا منذ ثلاثين ، بين ليلة ويوم . قال " فمن كان يطعمك ؟ " قال قلت : ما كان لي طعام إلا ماء زمزم . فسمنت حتى تكسرت عكن بطني . وما أجد على كبدي سخفة جوع . قال " إنها مباركة . إنها طعام طعم " . صحيح مسلم رقم 2473

    فتأمل كيف أن الماء الذي به طاقه (كالمياه المعدنيه والذي بمجال مغناطيسي) كطعام ! ويسمـــن
    http://www.sunna.info/souwar/data/media/43/757.jpg

    تعليق

    يعمل...
    X