إن قضية كرة القدم تفرض نفسها على شريحة كبيرة من الناس فترى الواحد منهم يوالي ويعادي فيها ويفرح ويغضب من أجلها وشغوف بمتابعة آخر أخبارها وقلبه مشغول بها بدرجة تفسد القلب ولا تصلحه، وتبعده عن الله ولا تقربه بل يحيا ويموت في سبيلها - كما هو واقع وملموس - ولا حول ولا قوة إلا بالله فكان لابد من هذه الكلمة!!
التفاصيل
التفاصيل
تعليق