همسة عند ملتقى الصحاب قبل مواراة التراب
في الحقيقه هذه همسات ليست بالجديدة لكنها لا تبلى كنت أبثها في مجالس الأصحاب بشكل نصف شهري تقريباً أحببت أن أبثها إليكم على شكل حلقات وبالله التوفيق.
ومن نهج المصطفى صلى الله عليه وسلم : مخالفة اليهود والنصارى في جميع الأحوال.
وقد فسر سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي في درس التفسير (أن الموالاه هي المودة و ترسم الخطى، وقال سماحته إن هذا الأمر يعتبر إنحطاطاً فكرياً وعقلياً و خلقياً)، وذكر سماحته بأنه في فترة من الفترات كان الأوربييون يتشبهون بالمسلمين واليوم الحال معكوس فالمسلمين يقلدون الغرب في جميع أحوالهم، وبين سماحته إن كان هذا التقليد يعود بالخير للمسلمين فلا بأس به و لكن بشروط وضحها سماحته وقد عمل الصحابة بهذا، ويمكن إقامة معاهدة معهم مع عدم وجود ضرر على المسلمين مثل معاهدة النبي صلى الله عليه و سلم، كما أن سماحة الشيخ بَين رأي أصحابنا العلماء المتقدمين حيث انهم كانوا يتشددون في الإستعانة بالكفار واستدلوا بقصة ذلك الكافر الذي أراد أن يحارب مع المسلمين في معركة بدر بغية نيل شئ من الغنائم ولكن عندما سأله الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أتشهد أن لا إله إلا الله قال لا قال له أتشهد قال لا قال إذا ارجع من حيث أتيت.
أمثله على الموالاة و التقليد :
1. في المشي : تجد الشخص يمشي متمايلاً طرباً و يضع في أذنية سماعات ومن مميزات شحصية المسلم الوقار.
2. في الأكل و الشرب : تجد الشخص يأكل و يشرب بشماله.
3. الملبس : تجد الشخص يرتادالأماكن العامة مرتدياً للملابس الرياضية أو ملابس النوم.
4. التحدث : نجد الكثير يتناسى أو يتجاهل السلام الشرعي ويحييك بإحدى الكلمات الأجنبية.
5. الهيئة : كالحلاقة ولبس السلاسل و التسكع في الطريق.
6. كذبة ابريل : كذب لغير غرض سوى تقليد الفجره.
7. تهنئتهم في حفلاتهم : فمن تقرب لشخص والاه.
فلنتساعد جميعا في ردع هذه الموالاه ونمسك على يد الجهلة وردهم إلى الصواب وتفقيههم بخطورة الأمر وللننتصر لديننا وللننتصر لأخلاقنا.
في الحقيقه هذه همسات ليست بالجديدة لكنها لا تبلى كنت أبثها في مجالس الأصحاب بشكل نصف شهري تقريباً أحببت أن أبثها إليكم على شكل حلقات وبالله التوفيق.
قال تعالى :
(يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود و النصارى أولياء. بعضهم أولياء بعض، ومن يتولهم منكم فإنه منهم. إن الله لا يهدي القوم الظالمين)
(يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود و النصارى أولياء. بعضهم أولياء بعض، ومن يتولهم منكم فإنه منهم. إن الله لا يهدي القوم الظالمين)
ومن نهج المصطفى صلى الله عليه وسلم : مخالفة اليهود والنصارى في جميع الأحوال.
وقد فسر سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي في درس التفسير (أن الموالاه هي المودة و ترسم الخطى، وقال سماحته إن هذا الأمر يعتبر إنحطاطاً فكرياً وعقلياً و خلقياً)، وذكر سماحته بأنه في فترة من الفترات كان الأوربييون يتشبهون بالمسلمين واليوم الحال معكوس فالمسلمين يقلدون الغرب في جميع أحوالهم، وبين سماحته إن كان هذا التقليد يعود بالخير للمسلمين فلا بأس به و لكن بشروط وضحها سماحته وقد عمل الصحابة بهذا، ويمكن إقامة معاهدة معهم مع عدم وجود ضرر على المسلمين مثل معاهدة النبي صلى الله عليه و سلم، كما أن سماحة الشيخ بَين رأي أصحابنا العلماء المتقدمين حيث انهم كانوا يتشددون في الإستعانة بالكفار واستدلوا بقصة ذلك الكافر الذي أراد أن يحارب مع المسلمين في معركة بدر بغية نيل شئ من الغنائم ولكن عندما سأله الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أتشهد أن لا إله إلا الله قال لا قال له أتشهد قال لا قال إذا ارجع من حيث أتيت.
أمثله على الموالاة و التقليد :
1. في المشي : تجد الشخص يمشي متمايلاً طرباً و يضع في أذنية سماعات ومن مميزات شحصية المسلم الوقار.
2. في الأكل و الشرب : تجد الشخص يأكل و يشرب بشماله.
3. الملبس : تجد الشخص يرتادالأماكن العامة مرتدياً للملابس الرياضية أو ملابس النوم.
4. التحدث : نجد الكثير يتناسى أو يتجاهل السلام الشرعي ويحييك بإحدى الكلمات الأجنبية.
5. الهيئة : كالحلاقة ولبس السلاسل و التسكع في الطريق.
6. كذبة ابريل : كذب لغير غرض سوى تقليد الفجره.
7. تهنئتهم في حفلاتهم : فمن تقرب لشخص والاه.
فلنتساعد جميعا في ردع هذه الموالاه ونمسك على يد الجهلة وردهم إلى الصواب وتفقيههم بخطورة الأمر وللننتصر لديننا وللننتصر لأخلاقنا.
تعليق