الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ
إِلَيَّ جَمِيْعَ الْإِخْوَةِ وَالْأَخَوَاتِ الْمُحْتَرَمَيْنِ
أُبْعَثُ إِلَيْكُمْ الْتَّحِيَّةِ الْخَاصَّةِ وَبَعْدَ
لَقَدْ أَحْبَبْتَ أَنْ أَطْرَحَ لَكُمْ شَيْ مُمَيَّزّ وَأَرْجُوْ إِنْ يُعْجِبُكُمْ
ثَلَاثَ أَشْيَاءَ تَذْهَبُ ضَيَاعا:-
دِيَنِ بِلَا عِلْمٍ، قُدْرَةٍ بِلَا فِعْلٍ، مَالٍ بِلَا كَرَمِ
لَا الْمَالُ إِلَّا بِثَلَاثٍ:
جُمُعَةٍ مِنْ غَيْرِ ظُلْمٍ
وَأَنْفَاقُهُ مِنْ غَيْرِ سَرَفٍ
وأَمَسَاكَةً مِنْ غَيْرِ شُحَّ
لَايَكْذِبِ مِنَ يَثِقُ بِنَفْسِهِ
وَلايَخُونَ مَنْ يَعْتَزُّ بِنَفْسِهِ
إِنَّ الْإِنْسَانَ وَحْدَهُ هُوَ الَّذِيْ يُقَرِّرُ مَصِيْرُهُ، أَمَّا إِلَيَّ الْسُّقُوطِ، أَوْ إِلْيِ الأَرْتِفَاعٍ، وَإِمَّا إِلَيَّ الْفَشَلُ أَوْ إِلْيِ الْنَّجَاحَ، وَهُوَ يَتَوَقَّفَ عَلَىَ الْعَقْلِ اوَّلَا وَبَعْدَ الْنَّظَرِ وَعَلَىَ الأَرَادَةً وَالْأَقْدَامِ
لايَنْموّ الْعَقَلْ إِلَّا بِثَلَاثٍ: إِدَامَةِ الْتَّفْكِيْرِ، وَمُطَالَعَةِ كُتُبِ الْمُفَكِّرِيْنَ، وَالَّيَقْظَهْ الْتَّجَارِبِ الْحَيَاةِ
خَمْسَةٌ لايُفْلْحيّ أَبَدا: طَاغِيَةً جَاهِلٌ كَاذِبٌ، وَوَلَدَ عَاقٌّ بِوَالدِّيّةً، وَمَغُرُوّرا مُصَابٌ بِدَاءِ الْشُّهْرَةِ، وَحُقُوْدٍ حَسُوْدِ جُمُوْدِ، وَنْتزَاهِدا أَتَّخِذْ الزُّهْدِ شُبّاكا
إِلَيَّ جَمِيْعَ الْإِخْوَةِ وَالْأَخَوَاتِ الْمُحْتَرَمَيْنِ
أُبْعَثُ إِلَيْكُمْ الْتَّحِيَّةِ الْخَاصَّةِ وَبَعْدَ
لَقَدْ أَحْبَبْتَ أَنْ أَطْرَحَ لَكُمْ شَيْ مُمَيَّزّ وَأَرْجُوْ إِنْ يُعْجِبُكُمْ
ثَلَاثَ أَشْيَاءَ تَذْهَبُ ضَيَاعا:-
دِيَنِ بِلَا عِلْمٍ، قُدْرَةٍ بِلَا فِعْلٍ، مَالٍ بِلَا كَرَمِ
لَا الْمَالُ إِلَّا بِثَلَاثٍ:
جُمُعَةٍ مِنْ غَيْرِ ظُلْمٍ
وَأَنْفَاقُهُ مِنْ غَيْرِ سَرَفٍ
وأَمَسَاكَةً مِنْ غَيْرِ شُحَّ
لَايَكْذِبِ مِنَ يَثِقُ بِنَفْسِهِ
وَلايَخُونَ مَنْ يَعْتَزُّ بِنَفْسِهِ
إِنَّ الْإِنْسَانَ وَحْدَهُ هُوَ الَّذِيْ يُقَرِّرُ مَصِيْرُهُ، أَمَّا إِلَيَّ الْسُّقُوطِ، أَوْ إِلْيِ الأَرْتِفَاعٍ، وَإِمَّا إِلَيَّ الْفَشَلُ أَوْ إِلْيِ الْنَّجَاحَ، وَهُوَ يَتَوَقَّفَ عَلَىَ الْعَقْلِ اوَّلَا وَبَعْدَ الْنَّظَرِ وَعَلَىَ الأَرَادَةً وَالْأَقْدَامِ
لايَنْموّ الْعَقَلْ إِلَّا بِثَلَاثٍ: إِدَامَةِ الْتَّفْكِيْرِ، وَمُطَالَعَةِ كُتُبِ الْمُفَكِّرِيْنَ، وَالَّيَقْظَهْ الْتَّجَارِبِ الْحَيَاةِ
خَمْسَةٌ لايُفْلْحيّ أَبَدا: طَاغِيَةً جَاهِلٌ كَاذِبٌ، وَوَلَدَ عَاقٌّ بِوَالدِّيّةً، وَمَغُرُوّرا مُصَابٌ بِدَاءِ الْشُّهْرَةِ، وَحُقُوْدٍ حَسُوْدِ جُمُوْدِ، وَنْتزَاهِدا أَتَّخِذْ الزُّهْدِ شُبّاكا
تعليق