بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي في الله طبتم وطابت أيامكم بذكر الله ,,
خلق الله الإنسان ولم يتركه في هذه الدنيا وحيداً يتخبط في ظلماتها
بل أعطاه مشعلاً منيراً يضيء له طريقه ويأخذ بيده إلى طريق السلام،
إنه القرآن العظيم رسالته سبحانه إلى الناس كافة إلى يوم الدين، ففيه شفاء لما في الصدور من
الشبهات والشهوات وشفاء لما في الأبدان من الأمراض والعلات
فلله الحمد والشكر على هذه النعمة العظيمة والمنة الجليلة
فحقيقٌ بكل مسلم أن يبذل جهده في تعلم القرآن والغوص في أسراره ومعانيه والعمل بما فيه
ومن فضائل تلاوة القرآن الكريم وتعلمه وتعليمه:
- أثنى الله عز وجل على التالين لكتاب الله فقال: { إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرّاً وعلانية يرجون تجارة لن تبور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور } [سورة فاطر: 29-30] .
- وقال صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه ) رواه مسلم.
- وقال صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترُجَّة، ريحها طيب وطعمها طيب ) رواه البخاري ومسلم.
- ولاشك أن الجامع بين تعلم القرآن وتعليمه هو أكثر كمالاً لأنه مكمِّل لنفسه ولغيره، جامع بين النفع القاصر على نفسه والنفع المتعدي إلى غيره، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه ) رواه البخاري.
- وقد روي عن أنس رضي الله عنه أنه قال: ( كان الرجل منا إذا قرأ البقرة و آل عمران جد فينا )
أي عَظُم – رواه أحمد في مسنده.
ولما كان الأمر كذلك، كانت هذه الموسوعة القرآنية الشاملة
بما تحويه من مشاهير القرّاء ومعظم التفاسير الموثوقه بالإضافة إلى علوم التجويد وغيرها
جهداً متواضعاً لخدمة هذا الكتاب العزيز
فقد تم شراء الحقوق من الشركة المنفذة للموسوعة القرآنية الشاملة وجعل حقوقها
من قبل الشريف يحيى بن حسين آل زيد غفر الله له ولوالديه
وجعلها ممنوحة لكل مسلم ومسلمه عسى الله أن ينفع بها الإسلام والمسلمين
وذلك بعد أن رأينا أن توزيعها كان بغير إذن من الشركة المالكة للحقوق فتبدل حال سامع القرآن عبر هذه النسخة
المحفوظة والغير مصرح توزيعها من الأجر إلى الوزر
ووصل هذا الجزاء العظيم لكل من ساهم في نشرها
لعلها تكون سبباً في شفاء قلوبٍ سقيمة أو هداية نفوس حائرة
قال الله تعالى: { إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا } سورة الاسراء (9 )
في حال وجود اي عطل بالروابط اعلاه لا تترددو بارسال ايميل تنويه لنا عبر الايميل التالي :
[email protected]
و لكم كل المحبة والتقدير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي في الله طبتم وطابت أيامكم بذكر الله ,,
خلق الله الإنسان ولم يتركه في هذه الدنيا وحيداً يتخبط في ظلماتها
بل أعطاه مشعلاً منيراً يضيء له طريقه ويأخذ بيده إلى طريق السلام،
إنه القرآن العظيم رسالته سبحانه إلى الناس كافة إلى يوم الدين، ففيه شفاء لما في الصدور من
الشبهات والشهوات وشفاء لما في الأبدان من الأمراض والعلات
فلله الحمد والشكر على هذه النعمة العظيمة والمنة الجليلة
فحقيقٌ بكل مسلم أن يبذل جهده في تعلم القرآن والغوص في أسراره ومعانيه والعمل بما فيه
ومن فضائل تلاوة القرآن الكريم وتعلمه وتعليمه:
- أثنى الله عز وجل على التالين لكتاب الله فقال: { إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرّاً وعلانية يرجون تجارة لن تبور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور } [سورة فاطر: 29-30] .
- وقال صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه ) رواه مسلم.
- وقال صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترُجَّة، ريحها طيب وطعمها طيب ) رواه البخاري ومسلم.
- ولاشك أن الجامع بين تعلم القرآن وتعليمه هو أكثر كمالاً لأنه مكمِّل لنفسه ولغيره، جامع بين النفع القاصر على نفسه والنفع المتعدي إلى غيره، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه ) رواه البخاري.
- وقد روي عن أنس رضي الله عنه أنه قال: ( كان الرجل منا إذا قرأ البقرة و آل عمران جد فينا )
أي عَظُم – رواه أحمد في مسنده.
ولما كان الأمر كذلك، كانت هذه الموسوعة القرآنية الشاملة
بما تحويه من مشاهير القرّاء ومعظم التفاسير الموثوقه بالإضافة إلى علوم التجويد وغيرها
جهداً متواضعاً لخدمة هذا الكتاب العزيز
فقد تم شراء الحقوق من الشركة المنفذة للموسوعة القرآنية الشاملة وجعل حقوقها
من قبل الشريف يحيى بن حسين آل زيد غفر الله له ولوالديه
وجعلها ممنوحة لكل مسلم ومسلمه عسى الله أن ينفع بها الإسلام والمسلمين
وذلك بعد أن رأينا أن توزيعها كان بغير إذن من الشركة المالكة للحقوق فتبدل حال سامع القرآن عبر هذه النسخة
المحفوظة والغير مصرح توزيعها من الأجر إلى الوزر
وهذه روابط مباشرة للموسوعة القرآنية الشاملة المجانية المصرحه في عدة اجزاء
www.itowners.net/quraan/Quraan.part1.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part2.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part3.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part4.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part5.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part6.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part7.rar
وهنا رابط الموسوعه كامله
www.itowners.net/quraan/fullQuraan.rar
فجزى الله من قام عليها وغفر له ولوالديه وجعله في ميزان حسناته إلى يوم الدينwww.itowners.net/quraan/Quraan.part1.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part2.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part3.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part4.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part5.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part6.rar
www.itowners.net/quraan/Quraan.part7.rar
وهنا رابط الموسوعه كامله
www.itowners.net/quraan/fullQuraan.rar
ووصل هذا الجزاء العظيم لكل من ساهم في نشرها
لعلها تكون سبباً في شفاء قلوبٍ سقيمة أو هداية نفوس حائرة
قال الله تعالى: { إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا } سورة الاسراء (9 )
في حال وجود اي عطل بالروابط اعلاه لا تترددو بارسال ايميل تنويه لنا عبر الايميل التالي :
[email protected]
و لكم كل المحبة والتقدير
تعليق