الوسيلة الاولى:
هل تحب ان تصوم مرتين؟
الاجابة تكون في حديث زيد بن خالد الجهني (رضي الله عنه) عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من فطر صائما كان له مثل اجره غير انه لا ينقص من اجر الصائم شيئا).
الوسيلة الثانية:
الدعاء قبل الافطار
اوقات الافطار وقبل الاذان بدقائق. لحظات ثمينة ودقائق غالية هي من افضل الاوقات للدعاء وسؤال الله سبحانه وتعالى وهي من اوقات الاستجابة كما جاء في الحديث (ثلاث دعوات مستجابة: دعوة صائم، ودعوة مظلوم ، ودعوة المسافر).
الوسيلة الثالثة:
استحضار النية اثناء عمل البيت
ويكون ذلك من خلال:
استحضار النية والاخلاص في اعداد الفطور والسحور واحتساب التعب والارهاق في اعدادها.
كثرة التسبيح والاستغفار والدعاء وهي تعمل وكذلك الاستماع للقران والمحاضرات.
الوسيلة الرابعة:
تدبر القران
يمر علينا رمضان تلو رمضان وربما ختمنا القران كثيرا وربما كان هم احدنا متى يصل الى نهاية السورة ومتى يصل الى نهاية القران. ولكن لماذا لا نضع خطه خلال هذا الشهر ان نقرا القران بتدبر ونقف مع اياته بالرجوع الى كتب التفسير وتقييد الخواطر والفوائد منها؟
الوسيلة الخامسة:
بر الوالدين
بر الوالدين والقرب منهما وقضاء حوائجهما وطاعتهما ومحاولة الافطار معهمها. فبعض الشباب تجده كثير الافطار في بيته او عند اصحابه ولا يجلس مع والديه ولا يفطر معهمها الا قليلا ولا شك ان برهما من اعظم القربات الى الله تعالى كيف لا وقد قرن حقهما بتوحيده وعبادته وحده جل وعلا؟
الوسيلة السادسة:
هدية رمضان
توزيع الاشرطة والكتيبات ولو ليوم واحد في الاسبوع واستغلال المناسبات التي يكثر فيها المصلون.
الوسيلة السابعة:
الصدقة في السر
الصدقة في رمضان لها منزلة خاصة عند المسلمين وهي من دواعي قبول الاعمال و العبادات. فكم من الاجر العظيم ينالك بهذا الفعل ولا يخفى عليك ان من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله (رجل تصدق بصدقة فاخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه).
الوسيلة الثامنة:
العمرة في رمضان
وهي تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم بالعشر الاواخر. كما يصر الكثير من المسلمين ان تكون في العشرالاواخر من رمضان
و أخيرآ من جديد أقول لكم
تعليق