نبدأ بخير الكلام لتعطير مسامع بل قلوب الأنام ... قول الرب ذو الجلال والإكرام
{ وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما إلا بالحق وإن الساعة لآتية فاصفح الصفح الجميل }
{ والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين }
{ وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم }
((( حملة سـامحتـك من كل قلبـي . . . )))
عبـارة غاية في الروعة فهل أنت مستعد لقولها لمن أساء لك أو أسئت له من أعضاء منتدى عاشق عمان؟؟
وخاصة قبل دخول شهر "رمضان المبارك "
فقال صلى الله عليه وسلم :
«ذلك شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله تعالى فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم» ..
" شهر شعبان " الذي نحن فيه الآن وقارب على الإنتهاء
إسمع هذا الحديث الخطير .. والذي من المفترض أن يحسم الأمر قلبياً ومنطقياً
قاااال النبي محمد صلى الله عليه وسلم ::
" تعرض الأعمال في كل اثنين وخميس فيغفر الله عز وجل لكل عبد لا يشرك به شيئاً إلا المتشاحنين يقول الله للملائكة :
" ذروهما حتى يصطلحا "
المسامحة هي عملية تتشافى بها روحك .. هي عملية فيها خطوات، وربما مطبات فشل وتردد، وهي عملية تحدث في قلبك وروحك من الداخل
المسامحة علامة جيدة .. لا لضعفك بل لقوة إرادتك في قرار شجاع، ناضج،مثالي ....
المسامحة هي انطفاء لرغبة في رد الأذى لمن آذاك والعيش مع أحساس أخف وألذ على الروح والعقل ...
إن المسامحة هي حرية للعقل المحبوس بالغضب والألم ورغبة الانتقال إلى عالم فيه حياة أفضل ...
أعزائي ,,
المسامحة شيء رائع
والنظر للأشخاص بهدف الصداقة شيء أروع
والتقرب من الطيبين أكثر روعة
هنا تعلمنا روح الأخوة وروح المسامحة في منتدى فزاع الراائع
هنا تعلمنا الكثير .. واستفدنا أكثر .. هنا أحببنا الكل ..
فهذه دعوة للكل للوقوف قليلاً أمام مرآة نفسه .. حتى يقيّم نفسه
وينظر بمن حوله ..هل هناك من نام ويوجد أخ أو أخت غاضب منه ؟؟؟
فدعونا نطلق حملة نعم للمسامحة ... لا للحقد والضغينة
عبر منتدانا الغالي
"رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَابِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوارَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ "
* * *
سامح اخاك المعتدي وبربِّك الفادي اقتدِِ
إنَّ التسامح سلَّمٌ يعيلك نحو الفرقدِ
ليس البطولة طعنةً بمثقفٍ ومهنَّدِ
او وثبةً يدعو لها حقد كجمرٍ موقدِ
إنَّ البطولة خفضةٌ من جانحٍ مستأسدِ
وتسامح ومحبةٌ هذي طريق السُؤددِ
وبالنهاية نقول
إن الله تعالى يغفر للعباد ويتقبل توبتهم ويفرح بعودتهم فإذا كان الله تعالى يقبل توبة العاصي حتى وإن قتل وزنا فكيف بنا وأخطاؤنا في حق بعضنا قد لا تتجاوز الغيبة والنميمة حتى وإن كانت أعلى من ذلك فالصفح هو خلق المسلم .
* * *
{ وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما إلا بالحق وإن الساعة لآتية فاصفح الصفح الجميل }
{ والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين }
{ وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم }
((( حملة سـامحتـك من كل قلبـي . . . )))
عبـارة غاية في الروعة فهل أنت مستعد لقولها لمن أساء لك أو أسئت له من أعضاء منتدى عاشق عمان؟؟
وخاصة قبل دخول شهر "رمضان المبارك "
فقال صلى الله عليه وسلم :
«ذلك شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله تعالى فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم» ..
" شهر شعبان " الذي نحن فيه الآن وقارب على الإنتهاء
إسمع هذا الحديث الخطير .. والذي من المفترض أن يحسم الأمر قلبياً ومنطقياً
قاااال النبي محمد صلى الله عليه وسلم ::
" تعرض الأعمال في كل اثنين وخميس فيغفر الله عز وجل لكل عبد لا يشرك به شيئاً إلا المتشاحنين يقول الله للملائكة :
" ذروهما حتى يصطلحا "
المسامحة هي عملية تتشافى بها روحك .. هي عملية فيها خطوات، وربما مطبات فشل وتردد، وهي عملية تحدث في قلبك وروحك من الداخل
المسامحة علامة جيدة .. لا لضعفك بل لقوة إرادتك في قرار شجاع، ناضج،مثالي ....
المسامحة هي انطفاء لرغبة في رد الأذى لمن آذاك والعيش مع أحساس أخف وألذ على الروح والعقل ...
إن المسامحة هي حرية للعقل المحبوس بالغضب والألم ورغبة الانتقال إلى عالم فيه حياة أفضل ...
أعزائي ,,
المسامحة شيء رائع
والنظر للأشخاص بهدف الصداقة شيء أروع
والتقرب من الطيبين أكثر روعة
هنا تعلمنا روح الأخوة وروح المسامحة في منتدى فزاع الراائع
هنا تعلمنا الكثير .. واستفدنا أكثر .. هنا أحببنا الكل ..
فهذه دعوة للكل للوقوف قليلاً أمام مرآة نفسه .. حتى يقيّم نفسه
وينظر بمن حوله ..هل هناك من نام ويوجد أخ أو أخت غاضب منه ؟؟؟
فدعونا نطلق حملة نعم للمسامحة ... لا للحقد والضغينة
عبر منتدانا الغالي
"رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَابِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوارَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ "
* * *
سامح اخاك المعتدي وبربِّك الفادي اقتدِِ
إنَّ التسامح سلَّمٌ يعيلك نحو الفرقدِ
ليس البطولة طعنةً بمثقفٍ ومهنَّدِ
او وثبةً يدعو لها حقد كجمرٍ موقدِ
إنَّ البطولة خفضةٌ من جانحٍ مستأسدِ
وتسامح ومحبةٌ هذي طريق السُؤددِ
وبالنهاية نقول
إن الله تعالى يغفر للعباد ويتقبل توبتهم ويفرح بعودتهم فإذا كان الله تعالى يقبل توبة العاصي حتى وإن قتل وزنا فكيف بنا وأخطاؤنا في حق بعضنا قد لا تتجاوز الغيبة والنميمة حتى وإن كانت أعلى من ذلك فالصفح هو خلق المسلم .
* * *
تعليق