إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل تتمنى أن تكون من حافظي القرآن الكريم؟!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تتمنى أن تكون من حافظي القرآن الكريم؟!!

    هل تتمنى أن تكون من حافظي القرآن الكريم؟!!


    إليك بعض القواعد التي ستعينك ع حفظ القرآن الكريم:
    كلام طويــــــــــــــــــــــل نوعا ما .. ولكن إذا كنت تنوي فعلا أن تحفظ كتاب الله فلا تتردد في قراءة الكلام إلى آخره..لأنه سيعينك كثيرا ع الحفظ..



    القاعده الأولى

    1) الإخلاص سر الفتح

    إذا عمل الإنسان وبذل الجهد وطبق ما يلزم تطبيقه واتقن البرمجيات ولكن لم يكن هناكاخلاص في عمله أولم يكن هناك توكل على الله تعالى ، يكون العمل ناقصاً ... لذلك نجدكثيرا من المصلحين الغربيين من المكتشفين من الذين نفعوا البشرية بأفكارهم ولكنهمفقدوا الإخلاص النابع من الإيمان بالله تعالى ، نجدهم انتحروا وبكل بساطة .. ولذلكعلينا أن نتذكرقوله تعالى :

    (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياةالدنيا وهم يحسبون أنهميحسنون صنعا ) إ
    ذاً هم سعوا واجتهدوا ولكن سعيهم ضلّ بسببفقدانهم للإيمان والإخلاص..

    ونحن نحمد الله كثيرا على منة الإيمان والإسلام . فالإسلام الذي ميّز امتنا جعلنانصبغ كل ما نأخذه من الغرب من برمجيات وتكنلوجيا بصبغة الإسلام ونلبسها بروحانيةالإيمان ولذلك نحن نؤمن بأن كل عمللايقوم على الإخلاص فهو على جرف هار..

    الإخلاص له زرّ في القلب وفي أي لحظةوبدون أن يراك أحد اضغط هنا على القلب وقل فينفسك ( الإخلاص .. الإخلاص .. الإخلاص) ثم انطلق إلى

    الحقيقة يا أخواني أن موضوع الإخلاص يحتاجإلى محاضرات طويلة وأمثلتها كثيرة جدامنها قصة الإمام النووي والإمام الشاطبي ( وذكر الشيخ قصة النووي والأمام أحمدأيضا ) مؤلف المنظومة المشهورة الشاطبية فيالقراءات السبع .. تفكر في اخلاصهالعجيب .. : كان يطوف بها حول الكعبة مئات بلآلاف المرات ويقول : يارب إن كنت قدقصدت بها وجهك فاكتب لها البقاء ... ولم يكتف بهذا بل كتبها في قرطاس ووضعهافىقارورة وختم عليها وألقاها في البحر ثم دعا اللهتعالى أن يبقيها إن كان يريد بهاوجهه تعالى ... ودارت الأيام وإذا بصياد يصيدالسمك ويرى القارورة بين السمكفيفتحها ، فيجد بها ورقة بها قصائد في القراءات .. فيقول في نفسه : والله لايعلمبها إلا الإمام الشاطبي .. سأذهب إليه وأسأله عنهاوحينما دخل على الإمام وذكر لهما وجد في البحر قال له الإمام : افتحها وإقرأمافيها .... فبدأ الصياد يقرأ :

    بـــدأت باســم الله فــي الــــنظم أولا
    تبــارك رحمـــان الرحيــــم موئــــلا
    وثنيت صلى الله ربي على الرضــــا
    محمد المهدي إلى النـــاس مرســلا

    وإذا بالصياد يقرأ والإمامالشاطبي يبكي وحكى له قصة القصيدة ( اللهم ربي ارزقنيالإخلاص) ، ولذلك نجد الآنوفي كل مكان من طلاب علم القرآن يحفظونها ، وهي مشهورةتذهب الى أندونيسيا .. الهند .. مصر ، الشام ، تركيا ، وفي كل مكان لأن صاحبهاأخلص في عمله إذاً الخلاصةللقاعدة الأولى :

    (ماقصد به وجه الله تعالى ، لابد أن يبقى)



    القاعدة الثانية:
    )الحفظ في الصغر كالنقش على الحجر
    اعترض أحد الحاضرين وقال إن هذه القاعدة سلبية ، فأجابه الشيخ الفاضل قائلاً :ستجد بعد قليل كيف أن الإيجابيات ستضيء من جوانب هذه القاعدة ...

    نرجع إلى هذا القول المأثور .. ( الحفظ في الصغر كالنقش على الحجر والحفظ في الكبركالكتابة على الماء ) هذه نشأت من أصل قاعدة ربانية موجودة في الكون مسلّمة لاشكفيها ، أن الصغير يحفظ أكثر من الكبير.. القاعدة تكون كما يأتي :

    الإنسان عندما يولد يكون الحفظ عنده في القمة ، ولكن فهمه لاشيء ، فالفهم قليلجداً ، والحفظ يرتفع جداً وكلما كبر كلما ارتفع الفهم وقلّ الحفظ وهكذا بمرورالسنوات .. سنوات الطفولة والشباب .. حتى يصل إلى سن العشرين إلى الخامسة والعشرينتقريبا .. يتساوى عنده الحفظ والفهم ، ثم يبدأ يقل الحفظ أكثر ويزداد الفهم أكثر.. هل يموت الحفظ أخيرا ؟؟؟؟؟ لا لايموت لأن حجيرات الدماغ الخاصة والمسؤولة عنالحفظ لايمكن أن تموت حتى بعد المائة .. إذاً القانون السائد كلما كبر الإنسان قلّالحفظ ....ولكن ماذا يخرق هذا القانون ؟؟؟؟ هناك شيء إسمه العامل الخارجي .. اذا وجدفانه يضرب جميع القوانين ، فيصبح الحفظ بعد الأربعين سهلاً جدا جدا وهناك كتابإسمه ( الفضل المبين على من حفظ القرآن بعد الأربعين) ماهو هذا العامل الخارجي :هذا العامل هو ..

    الرغبة .. التصميم .. الإرادة .. العزم .. قوة الهمة .. الهمة العالية .. ، إذاوجدت هذا في نفسك فإنه يشعل العزيمة والقوة لتنفيذ ما يريد ....وهناك عندي أكثر منثمانين اسماً حفظوا القرآن بعد سن الأربعين والخمسين والسبعين ...؟

    !!









    أمثلة على العامل الخارجي :

    إذا وقفت على رجلك ثلاث ساعات مثلا .. تتعب صح ؟ .. طيب اذا وقفت 4 او 5 ساعات ..لاتستطيع صح..؟؟ بس اذا قلت لك ان تقف 8 ساعات .. مستحيل صح ؟؟؟ لكن مالذي يدفعمغنيا أن يقف على خشبة المسرح 14 ساعة متتالية وهو يغني ، وذلك ليدخل اسمه فيموسوعة جينيس للأرقام القياسية ..( عامل خارجي )

    مسابقة حصلت حول أكل طبق من الصراصير مقابل اعطاء مال بشرط أن تقرمشه تحت اسنانك!! وتقرطه فلم يقم احد .. إلاّ بعد أن رفعت المكافئة الى مبلغ خيالي أكثر من500ألف دولارقام رجل .. قال أنا آكله . واعتبر نفسي أنني آكل فستق .. ( عامل خارجي) !!!!!!

    قصة أم طه التي حفظت القرآن تؤكد ذلك ... ( ولكن اذا كانت هناك فرصة آخر المحاضرةأروي لكم القصة)

    سأل الشيخ الحضور .. اذا عرضت على أحدكم أن يقف خمس ساعات , وبعدها عرضت عليه أنأعطيه 10آلاف دولار مقابل أن يقف ساعة اضافية .. هل يفعل ..؟ اجاب الحضور بل نقفساعتين اضافيتين .. فعلق : أرأيتم ..هذا هو العامل الخارجي .. تحدّي ..

    نرجع إلى الموضوع السائد أن الإنسان إذا حفظ القرآن وهو صغير فقد إختلط بلحمه ودمه، كيف ذلك ؟؟

    أنا أودع القرآن عند حفظه في حجيرات دماغي ، وعندما أكبر تكبر كذلك حجيرات دماغي ،تكبر وهي حافظة للقرآن، فيبقى .. والسؤال المهم من أي سنّ يجب أن يكون التلقين ...ماذا قلنا قبل الظهر .؟؟؟؟؟؟؟

    إذا استطاعت الأم أن تحرص أن تفتح المسجل دائما وجنينها في بطنها في الأشهرالأخيرة فلتفعل وبعد أن يولد الطفل ، دائما أسمعيه القرآن الكريم ، اجعليه يراكتقراين القرآن الكريم ، تذكرين الله تعالى ، ستجدين النتيجة طيبة بإذن الله تعالى ...ولكن .. احذري .. احذري أختي المؤمنة أن تقهريه قهراً ، فكرة الإجبار خاطئة تماماً..
    لنأخذ هذا المثال ... معي قطعة من الحلوى لذيذة جداً جداً , وهي من النوع الفاخرالغالي الثمن .. وجئت من خلف إبني وفاجأته وقلت افتح فمك لأضع الحلوى فيه .. ماذاتتوقعون أن يفعل ؟؟؟ أول حركة يتراجع ويغلق فمه .. لايستقبل ولا بد أن، يعمل حركةمعاكسة .. القاعدة هي :

    لاتضع قطعة الحلوى مباشرة في فم الطفل

    تعني لاتدفع طفلك إلى حب العلم .. الصدق .. الخلق الطيب....لا تأمره بهذا أولا ...حببه إليه .. لاتضعها مباشرة في فمه وإنما أمامه .. شوقه إليها تشويقا .. على مبدأ( ما بال أقوام )

    لقد وقعت انا في هذا الخطأ وكان عندي شريط كاسيت وكنت أرغب من قلبي أن يسمعه إبنيعاصم في السيارة ، وفي الطريق إلى المدرسة وفي السيارة ، قلت له : اسمع هذا الشريطيا عاصم . الذي حدث أنه بدأ يقرأ اللوحات على جانبي الطريق .. ويشغل نفسه .. وانااقول له : عاصم أسمع .. وهو يشغل نفسه ويتعمد ذلك ، وأنا كنت حريصا على أن يسمعالشريط ، وبعد ذلك صرخت وقلت له : يابابا هذا شريط قرآن اسمعه .. ثم التفتت لخطئي... أنني اريد أن اسمعه الشريط بطريقة خاطئة .. فلم يسمع الشريط .. بعد فترة حملتمعي شريط آخر ولم أتكلم فسالنى ماهذا قلت له قرآن يا ابنى وقال : بابا ماهذاالشريط .؟؟ قلت له " بعدين تعرف " .. ركبنا في السيارة قال عاصم : باباأضع الشريط في المسجل .؟؟ قلت له : لا لا تضعه بعدين تعرف .. أوصلته إلى المدرسةوعنده ملف مفتوح وهو يفكر به .. ، افتحوا ملفات عند ابنائكم واتركوهم يفكرون ..قولوا لهم ماذا فعلت حليمة السعدية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولاتكملواالشرح خلوهم يفكرون ويعيشون في الخيال ، وكذلك في الحلقة القرآنية افتح للطلابملفا واتركهم يفكرون فيه .. المهم ما فتحت الشريط .. رجعت اليه بعد الظهر ركبالسيارة وكنت قد فتحت الشريط وهو لطفل قارئ اندنوسي وصوته جميل جدا .. يقرأ القرآنوبعده بثوان أغلقت المسجل: بابا ليش أغلقت المسجل خليه .. قلت له طيب بعدين .. انتكيف حالك اليوم بالمدرسة .. وبدأت اشغله ..وهو يجيب بسرعة ويلح عليّ أن افتحالشريط .. وانا أشغله .. وتعلق قلبه بالشريط .. وبعد ذلك اسمعته , وأعجبه .. وبعدذلك استأذنني أن يأخذه معه إلى البيت ليكمله .. هكذا

    جرب أنك تجبر أبنك على شيء معين .. وفي اليومالتالي جرّب أن تشوّقه لنفس الشيء بطريقة التحبيب والترغيب ... وسترى النتيجة ..

    الحفظ في الصغر كالنقش على الحجر .. والحفظ في الكبر ممكن إذا وجد الحافز والعاملعلى ذلك...

    في السودان ، وكنت أتكلم عن الذين حفظوا القرآن الكريم بعد الاربعين قالوا الآنهنا يوجد الشيخ مكين حافظ القرآن الكريم وهو أميّ لايقرأ ولا يكتب فناديته وقال "ليأسأل أي سؤال وأقرأ أي آية وأخطأ اي خطأ وأنا أكتشف لك ذلك .. " ، فوالله أناارتبكت كيف أخطأ بالآية ؟ ..

    فطلبت من شخص جالس أن يعطيه آية .. فقرأها وأخطأ فيها .. وأخذ الشيخ مكين يبين لهالخطأ والأحكام ، قلت له ماشاء الله عليك .. احكي لنا قصتك .. قال : " أنانظرتَ إلى نفسي وقلتَ

    ( أهل السودان يتكلمون عن أنفسهم بالمخاطب نظرتَ وأكلتَ وهكذا ) وقلتَ يامكين كيفتأتي يوم القيامة وأنت مليئ بالذنوب .. فذهبتَ إلى المسجد وجلستَ مع حلقة الأطفالوبدأتَ أردد معهم وأسمعهم وبقيت كذلك حتى حفظت القرآن الكريم كاملا " تصورواوبعد الستين سنة وباتقان ، والقصص عديدة بهذا الموضوع ومنها قصة أم طه ...


    ويكمل الشيخ الدكتور حديثه قائلا
    وفي دورة اخرى من طرق إبداعية في حفظ القرآن باستخدام علم البرمجة اللغوية العصبية
    تناولت شرح مايسمى
    (( الرابط .. أو عملية الإرساء ))

    ووجدت لذلك آثاراً إيجابية
    وسأحاول في هذه العجالة أن أشرح فكرة الرابط ثم أوضح كيفية استخدامها في تقويةالحفظ

    بداية أقول: لكل حالة ذهنية يمر بها الإنسان مشاعر مرتبطة معها.
    فحالة الإشراق والتألق تصاحبها مشاعر الثقة بالنفس، والسعادة.
    وحالة الحزن والكابة تصاحبها مشاعر المرارة، والهزيمة، والضعف.
    ولهذه المشاعر الإيجابية منها والسلبية اثر كبير على التفكير والسلوك،

    ويحتاج الإنسان دوما في حياته إلى مشاعر إيجابية ليقوم بأداء فعالياته بكفايةعالية.
    والسؤال الآن:
    كيف يمكن الحصول على تلك المشاعر الإيجابية في اللحضات التي يحتاجها الإنسان ؟
    هل هناك طريقة لإيقاد جذوة المشاعر الإيجابية عندما يحتاجها الشخص؟
    أو لإطلاقها كما يطلق زناد النار، فتغور المشاعر السلبية، وترتفع راية المشاعرالإيجابية؟

    نعم
    ها نحن نجد في علم البرمجة اللغوية العصبية تقنية الرابط
    فعملية الربط إذا استخدمت بدقة على يد مدرب بإمكانها أن تثير الدماغ بطريقة مدهشة........
    وبالتالي ينتقل ذلك إلى الجسم
    وبهذه المناسبة نذكر نظرية بافلوف
    فقد كان بافلوف يقوم كل مرة بدق الجرس عند تقديم الطعام لكلبه،
    وكان من الطبيعي أن يسيل لعاب الكلب عند تقديم الأكل.
    وبعد فترة قصيرة تكون ربط عصبي ما بين تقديم الأكل ودق الجرس ، وبعد ذلك تعمد أنيدق الجرس بدون ان يقدم اي طعام للكلب فكانت النتيجة ان سال لعاب الكلب بمجردسماعه للجرس رغم عدم وجود الطعام.
    تتغير حالة الإنسان الذهنية باستمرار، وكأن فلما سينمائيا يمر أمامه.
    ولكن مشاهد هذا الفلم غير منظمة، فتارة تمر في ذهنه مشاهد تنتج عنها مشاعرإيجابية، وتارة تكون مشاهد ذات مشاعر سلبية.
    هذه الحالات الذهنية المتنوعة لا تأتي إلا بسبب مثيرات أو منبهات كانت قد ارتبطتبها بطريقة من الطرق.
    وقد تكون هذه المنبهات:
    صورية
    سمعية
    حسية
    أي أنها في الواقع أنماط للإدراك تكون إما خارجية، أو داخلية.
    فقد ترى وانت تسير في الطريق شجرة معينه ...
    وحال رؤيتك للشجرة تقفز إلى ذهنك صورة او مشهد او إحساس معين مما هو مخزون في ذاكرتك،او في عقلك الباطن.
    مثل هذه العملية تتكرر بإستمرار في حياتنا وبشكل عفوي، كذلك فان الحالة الذهنيةالتي نتجت عن رؤيتك للشجرة قد تؤدي إلى حالة ذهنية أخرى.
    وهكذا تتعاقب الأنماط المتنوعة بحسب خصائص النظام التمثيلي لذهنك حتى تستقر إلىحالة ذهنية إيجابية أو سلبية.


    منقــــــــــــــــــــول


    ~سبحان الله وبحمده~
    ~
    سبحان الله العظيم~

  • #2
    موضوع رائع ..

    شكرا جزيلا لكِ ..

    وفقكِ المولى لما يحب ويرضى ..
    (( وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطنا نصيرا *80*)) سورة الإسراء.

    تعليق


    • #3
      جميــــــــــــــل جدآآ ::: الحفظ باستخدآآم البرمجة اللغوية العصبية حقآآ مفيد

      شكـــــــــــــــــــــ/ــــــــــــرآآآ لكـــ عزيزتي ::: كل التوفيق
      فشلي يصحح مساري # 2014 كن جميلا..^_^

      تعليق


      • #4
        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	t028.jpg 
مشاهدات:	16 
الحجم:	13.8 كيلوبايت 
الهوية:	10730234
        الله يخليك لي يالغالي....

        تعليق


        • #5
          باركـ ىالله فيك خيتي في ميزان حسناتك ان شاء الله ..

          تعليق


          • #6
            جميل جدا..
            يذهب الجميل ، ليأتي الأجمل
            تلك هي ثقتي بربــــــي ~

            تعليق


            • #7
              في ميزان حسناتك
              بارك الله فيكِ
              هذه قناعتي ،،، وهذه أفكـــاري ،،، وهذه كتاباتي ،،،، بين أيديكم،،،

              أكــتب ما أشعر به ،،، وأقول ما أنا مؤمنه به،،،،

              ليس بالضروره ما أكتـــبه يعكس شخصيتي ،،،،

              فهي النهاية مجرد رؤية لأفكـــاري ،،، من وراء شاشة زجاجية ،،،،

              تخاطب من يمتلــك عقلاً و وعياً كافيــاً،،


              تعليق


              • #8
                مشكوورة واايد

                في ميزان حسناتج يارب
                قلت يا المجروح قلبي كل خاين له ندامه
                قالي ياليت ربي حط لطيب علامه

                تعليق

                يعمل...
                X