عجيب لأمر المسلمين ..
يدعون التقدم ، ويحطون أفضل قيمهم ..
فيـــــــــرون العصيان ولا يتحدثون ..
كما لو كانوا خرساء ..
تباً لهم فقلوبهم لا زالت مغشيه ..
عجبت كل العجب لأمرهم حينما يساهمون بكتابتهم ويجتمعون على طاولة واحدة فقط لعصيان الخالق ..
وينشرون روائع ما أنتجوه ليعم الفساد ..
ويدّعون بأنه الصحيح ..
يصرحون ، يقولون بأن أعمالهم هذه رساله ، وأي رسالة تلك التي تجر خلفها ألوف مؤلفه إلى جهنم وبئس المهاد ..
لا يكترثون بأمر الخالق ..
نسو أو تناسو الرساله المحمديه التي تحمل في طياتها
ما هو خير ..
العجب الآخر لمن يتابعونهم يشجعونهم ويرونهم القدوة هم بهذا أقرب الى الطفولة بهزلهم ـ رحم الله الطفولة ـ وأبعد عنهم صنائعهم ..
قالتها لي أستاذتي قبل ذاك ، هذا ليس بتلفزيون بل
هو مفسديون ـ وحقت في قولها ـ ...
صُلب موضوعي هذا لتلك القطعان الضالة من وليدة الساعة وإلى من تبقت له ساعة ..
وهم لا يزالون يتابعون ويتفحصون المسلسلات الهابطة ..
قد يبعث كلامي هذا إلى بعض النفوس صفة التعقد
و الإنغلاق ..
ولكن هو الحق الذي علمني به ربي ..
فهل يعقل ما يشاهد من سفور و تبرج و أزياء و إنحطاط ..
تحت مسمى الواقع ..
إذ كان واقعكم هذا تستمدونه من خزعبلات أذهانكم ..
كيف يصور المجتمع بهذه المشاهد التي لا تعكس صورة المجتمع الإسلامي ..
فلو عقدنا مقارنة بين مسلسلات المسلمين و الغرب لتساوت الكفتين..
واحسرتاه على العباد ..
فكيف تصحوا الأمة وهذه الشاشة تزف لها مصائب مدلهمة..
يدعون التقدم ، ويحطون أفضل قيمهم ..
فيـــــــــرون العصيان ولا يتحدثون ..
كما لو كانوا خرساء ..
تباً لهم فقلوبهم لا زالت مغشيه ..
عجبت كل العجب لأمرهم حينما يساهمون بكتابتهم ويجتمعون على طاولة واحدة فقط لعصيان الخالق ..
وينشرون روائع ما أنتجوه ليعم الفساد ..
ويدّعون بأنه الصحيح ..
يصرحون ، يقولون بأن أعمالهم هذه رساله ، وأي رسالة تلك التي تجر خلفها ألوف مؤلفه إلى جهنم وبئس المهاد ..
لا يكترثون بأمر الخالق ..
نسو أو تناسو الرساله المحمديه التي تحمل في طياتها
ما هو خير ..
العجب الآخر لمن يتابعونهم يشجعونهم ويرونهم القدوة هم بهذا أقرب الى الطفولة بهزلهم ـ رحم الله الطفولة ـ وأبعد عنهم صنائعهم ..
قالتها لي أستاذتي قبل ذاك ، هذا ليس بتلفزيون بل
هو مفسديون ـ وحقت في قولها ـ ...
صُلب موضوعي هذا لتلك القطعان الضالة من وليدة الساعة وإلى من تبقت له ساعة ..
وهم لا يزالون يتابعون ويتفحصون المسلسلات الهابطة ..
قد يبعث كلامي هذا إلى بعض النفوس صفة التعقد
و الإنغلاق ..
ولكن هو الحق الذي علمني به ربي ..
فهل يعقل ما يشاهد من سفور و تبرج و أزياء و إنحطاط ..
تحت مسمى الواقع ..
إذ كان واقعكم هذا تستمدونه من خزعبلات أذهانكم ..
كيف يصور المجتمع بهذه المشاهد التي لا تعكس صورة المجتمع الإسلامي ..
فلو عقدنا مقارنة بين مسلسلات المسلمين و الغرب لتساوت الكفتين..
واحسرتاه على العباد ..
فكيف تصحوا الأمة وهذه الشاشة تزف لها مصائب مدلهمة..
تعليق