نعلم جميعاً ان من عجائب الدنيا ( الأهرامات - سور الصين
العظيم ) وغيرها ، منها ما أندثر ومنها ما استبدل ومنها ماهو موجود الى الآن .
اما فى العصر الحالى ظهرت عجائب جديده لا حصر لها ولا عدد منها:
اختفاء القيم والأخلاق وانتشار الفساد والأنحلال الخلقى
تدنى الطموح والهدف فبدلاً من محاوله الوصول لرضا الله في الدنيا والأخره
أصبح الطموح هو الأستفاده بأكبر قدر ممكن من متع الدنيا .
إستخدام الدين فى خدمه المصالح الشخصيه ظهور الريبه والشك
والخيانه وذهاب الطمأنينه والأمان استخدام ما يسره الله لنا فى معصيته .
تغيير مسميات الفساد فيطلقون على الزنا فن وعلى الخمور مشروبات روحيه وعلى الرشوه هديه وغيرها من المسميات
السخريه من اهل العلم والتقوى وإنصات الناس لسماع كل ما هو تافه وردئ وإغلاق اذانهم عندالحديث فى غير ذلك .
خدش حياء الأسر المسلمه بعرض هذه المهازل من فتيات شبه كاسيات وغيرها من المشاهد والبرامج التى لم اجد لها مسمى .
التجول عبر شبكات الأنترنت بغرض الرذيله والدردشات التافه الغير مجديه وعدم الأستفاده من المواقع الهادفه،
الطلب من راقصه إعطاء نصيحه للشباب بدلاَ من إتخاذ النبي ( ص ) قدوه وأخذ كل ما دونه قدوه ومثلاً أعلى .
احترام الناس بقدر ما يعود به من منفعه مهما كانت سلوكه وكانت أخلاقه واعتبار الأعتراف بالخطأ اهانه .
تشبه الرجال بالنساء والعكس ، اقوالاً وافعالاً...
إعجاب كل ذى عقل بعقله وعدم السماع لأى رأى يخالف ما رأه
هذه هى بعض العجائب الموجوده فى العصر الحالى وليست كلها فهى كثيره
جداً وتحتاج الى كتب لسردها.
ولكن اليست كل هذه الأشياء تستحق الأنتباه والحيره.
فمتى ظهرت هذه الأشياء ومن ورائها ولماذا هى مستمره بل بالعكس
تتزايد ، هل تدهور بنا الحال الى هذه الدرجه المؤسفه والمتدنيه
هل استطاع اعداء الله السيطره على عقولنا ونجاحهم فى جعل المسلمين
يسيرون على دربهم ، أسئله كثيره وردت فى ذهن الجميع فى وسط كل هذه
المهازل المخزيه من اختفاء المبادئ والأخلاق وتفشى الفاحشه ،
فهل نشعربرضا عن النفس ؟؟
نسأل الله العفو والعافية الدائمة في الدنيا والاخرة
ودمتم في امان الله
العظيم ) وغيرها ، منها ما أندثر ومنها ما استبدل ومنها ماهو موجود الى الآن .
اما فى العصر الحالى ظهرت عجائب جديده لا حصر لها ولا عدد منها:
اختفاء القيم والأخلاق وانتشار الفساد والأنحلال الخلقى
تدنى الطموح والهدف فبدلاً من محاوله الوصول لرضا الله في الدنيا والأخره
أصبح الطموح هو الأستفاده بأكبر قدر ممكن من متع الدنيا .
إستخدام الدين فى خدمه المصالح الشخصيه ظهور الريبه والشك
والخيانه وذهاب الطمأنينه والأمان استخدام ما يسره الله لنا فى معصيته .
تغيير مسميات الفساد فيطلقون على الزنا فن وعلى الخمور مشروبات روحيه وعلى الرشوه هديه وغيرها من المسميات
السخريه من اهل العلم والتقوى وإنصات الناس لسماع كل ما هو تافه وردئ وإغلاق اذانهم عندالحديث فى غير ذلك .
خدش حياء الأسر المسلمه بعرض هذه المهازل من فتيات شبه كاسيات وغيرها من المشاهد والبرامج التى لم اجد لها مسمى .
التجول عبر شبكات الأنترنت بغرض الرذيله والدردشات التافه الغير مجديه وعدم الأستفاده من المواقع الهادفه،
الطلب من راقصه إعطاء نصيحه للشباب بدلاَ من إتخاذ النبي ( ص ) قدوه وأخذ كل ما دونه قدوه ومثلاً أعلى .
احترام الناس بقدر ما يعود به من منفعه مهما كانت سلوكه وكانت أخلاقه واعتبار الأعتراف بالخطأ اهانه .
تشبه الرجال بالنساء والعكس ، اقوالاً وافعالاً...
إعجاب كل ذى عقل بعقله وعدم السماع لأى رأى يخالف ما رأه
هذه هى بعض العجائب الموجوده فى العصر الحالى وليست كلها فهى كثيره
جداً وتحتاج الى كتب لسردها.
ولكن اليست كل هذه الأشياء تستحق الأنتباه والحيره.
فمتى ظهرت هذه الأشياء ومن ورائها ولماذا هى مستمره بل بالعكس
تتزايد ، هل تدهور بنا الحال الى هذه الدرجه المؤسفه والمتدنيه
هل استطاع اعداء الله السيطره على عقولنا ونجاحهم فى جعل المسلمين
يسيرون على دربهم ، أسئله كثيره وردت فى ذهن الجميع فى وسط كل هذه
المهازل المخزيه من اختفاء المبادئ والأخلاق وتفشى الفاحشه ،
فهل نشعربرضا عن النفس ؟؟
نسأل الله العفو والعافية الدائمة في الدنيا والاخرة
ودمتم في امان الله
تعليق