بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تفَكَّروا في هذه .. فإنها عبادة
أمر الله سبحانه وتعالى بالتفكر والتدبر، وأثنى على المتفكرين، قال تعالى: "ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك".(آل عمران:191)
وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في الله"رواه الطبراني والبيهقي.
وقال أبو الدرداء: "تفكر ساعة خير من قيام ليلة".
وقال وهب بن منبه: "ما طالت فكرة امرئ قط إلا فهم، وما فهم إلا علم، وما علم إلا عمل.
وقال بشر الحافي: "لو تفكر الناس في عظمة الله تعالى ما عصوه".
فعلى المرء أن يتفكر في عظمة الخالق وفي عجائب خلقه وفي نفسه هو، وقد أمر الله تعالى بالتدبر في النفس، قال تعالى:"وفي أنفسكم أفلا تبصرون"[الذاريات : 21].
وفي الكون حولنا
صور للسماء غاية في الغموض توضح عظمت الخالق .
والارض وما وضع فيها من عظماته سبحانه وتعالى
انظروا إلى خالق هذه
تسبح في الظلام، في هذه النطفة التي لا ترى إلا بالمكبرات يكمن سر الحياة، من الذي يوجه هذه النطفة لتسير باتجاه البويضة دائماً؟
ومن الذي يلهمها أن تدخل إلى البويضة وتندمج معها وتبدأ رحلة الحياة؟
الله سبحانه وتعالى
من الذي يعتني بهذا الجنين في بطن أمه؟
وما هي القوة التي تجعل من خلية واحدة خلال تسعة أشهر تتحول إلى مئة تريليون خلية؟
وكيف يعلم جسم الأم أنه يجب عليه أن يغذي هذا الجنين ويؤمن له الغذاء والهواء والشراب؟ الله سبحانه وتعالى
قال تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا) [الإسراء: 85].
منقول للتفكر والتأمل
سبحانكـ ربي ما اعظمكـ
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله ..
اللهم إني أُشهِدك وأُشهِد حَمَلَة عرشك وملائكتك وجميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا انت وحدك لا شريك لك وأنّ محمدًا عبدك ورسولك..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تفَكَّروا في هذه .. فإنها عبادة
أمر الله سبحانه وتعالى بالتفكر والتدبر، وأثنى على المتفكرين، قال تعالى: "ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك".(آل عمران:191)
وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في الله"رواه الطبراني والبيهقي.
وقال أبو الدرداء: "تفكر ساعة خير من قيام ليلة".
وقال وهب بن منبه: "ما طالت فكرة امرئ قط إلا فهم، وما فهم إلا علم، وما علم إلا عمل.
وقال بشر الحافي: "لو تفكر الناس في عظمة الله تعالى ما عصوه".
فعلى المرء أن يتفكر في عظمة الخالق وفي عجائب خلقه وفي نفسه هو، وقد أمر الله تعالى بالتدبر في النفس، قال تعالى:"وفي أنفسكم أفلا تبصرون"[الذاريات : 21].
وفي الكون حولنا
صور للسماء غاية في الغموض توضح عظمت الخالق .
والارض وما وضع فيها من عظماته سبحانه وتعالى
انظروا إلى خالق هذه
تسبح في الظلام، في هذه النطفة التي لا ترى إلا بالمكبرات يكمن سر الحياة، من الذي يوجه هذه النطفة لتسير باتجاه البويضة دائماً؟
ومن الذي يلهمها أن تدخل إلى البويضة وتندمج معها وتبدأ رحلة الحياة؟
الله سبحانه وتعالى
من الذي يعتني بهذا الجنين في بطن أمه؟
وما هي القوة التي تجعل من خلية واحدة خلال تسعة أشهر تتحول إلى مئة تريليون خلية؟
وكيف يعلم جسم الأم أنه يجب عليه أن يغذي هذا الجنين ويؤمن له الغذاء والهواء والشراب؟ الله سبحانه وتعالى
قال تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا) [الإسراء: 85].
منقول للتفكر والتأمل
سبحانكـ ربي ما اعظمكـ
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله ..
اللهم إني أُشهِدك وأُشهِد حَمَلَة عرشك وملائكتك وجميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا انت وحدك لا شريك لك وأنّ محمدًا عبدك ورسولك..
تعليق