كل يوم قبل النوم بلحظات يعني فترة مابين اليقظة والنوم هذة الفترة مهمة جدا فقط تمنى في هذة الفترة اي شيء تريده وتاكد واستيقن انه تحقق واترك عقلك لوحدة يبحث له اجابة اثناء النوم
اعمل هذا التمرين لمدة اسبوعين وسوف ترى العجائب
اليقين يصنع المعجزات والقصص كثيرة ومها على سبيل المثال قصة سيدنا موسى عندما ضرب العصا بالبحر بقوة يقينة بالله سبحانة وتعالى بأن الله سوف ينجية ويفرق البحر بينة وبين قوم فرعون ويغرق الظالمون
قال تعالى (( كلا اني معي ربي سيهدين )) هذا هو اليقين الذي اقصدة
كلما تأملت الدعاء وجدته جذبا وكل ما تأملت الجذب وجدته دعاء مع اختلاف يسير
ولردم هوة الحيرة نقرر ما يلي :
- حكم الله الكون بسنن لا تحيد ولا تميد ولا تحابي احدا من أخذ بها اعطي ومن تركها منع .
- من وفقه الله هيأ له من السنن ما يعينه ومن خذله هيأ له من السنن مايحرمه .
- فهم اداب الدعاء و تحقق شروطه وانتفاء موانعه أقوىاستراتيجيات الجذب على الاطلاق .
- من فهم الجذب على أسسه وقواعده الصحيحة لم يسعة إلا أن يزداد ايمانا بالله وبدقة احكامه .
- نحن في الدعاء نقول ادع الله وثق بالاجابة ولا تسأل عن الوسيلة ( ويررزقه من حيث لا يحتسب )
وفي الجذب نقول امن بالهدف الذي تركز عليه ولا تقلق بشأن كيف سيحدث اوما كما قال أستاذنا الجوهري 1 ركز على ماذا تريد ولماذا تريده دون ان تنشغل بكيف سيحصل ؟
- في الجذب نتحدث عن الشك وأثره على حجب الهدف وفي الدعاء نقول ( ادع اله وانتم موقنون باالاجابة ) وقال بعضهم (لا احمل هم الاجابة ولكن احمل هم الدعاء )
- في الجذب نقول بفك الارتباط و عدم الحاجة وفي الدعاء اللهم حقق لي هذا ما علمت فيه خيرا لي يعني انك لو كنت صادقا في الدعاء غير متعلق به بل متوكل لى ربك وراض باختياره وهذا هو فك الارتباط وقوة الاستغناء التي نعرف اثرها في الجذب. وغيرها الكثر من اوجه الشبه الدقيقة بين الدعاء والجذب
لكن وحتى لا يتكل الانسان على قدراته وفهمه للجذب يجب ان تلقي في حسبانك ما يلي
التوفيق والخذلان فإذا وفقك الله استقادت لك قوانين الحياة بكل سهولة ويسر وكن جذابا ماهرا كما لو كنت مقربا في الحكومة مثلا فكم يسهلون لك من اجراءات وكم يولودن لك من مسهلات ( في اطار اقانون ) ناهيك عن الخروج عنه (كرامات )
واذا كان حاكم البلاد غاضبا عليك او خاذلا لك ( فكم بعسر عليك من القوانين وباسم القانون ايضا ودون خروج عنه ( ناهيك عن الخروج عنه ) ( الخذلان )
لكن الحاكم الدنيوي لا يتسطيع اذا كان ملتزما بالقانون ان يحرمك كل شئيا اذا كنت تحتج عليه بالقانون .
ولله المثل الاعلى الله سبحانه مع فارق التشبيه اذا كان الكافر او العاصي او المخذول ملتزما بالسنن اخذ منها ما التزم به لكن بعسر ويحرمه كثيرا مما كان سيأتيه و بالقانون
مع ضرورة التنبيه انه ليس عجزا من الله لكن عدلا منه لانه سبحانه لا يظلم عنده أحد
اعمل هذا التمرين لمدة اسبوعين وسوف ترى العجائب
اليقين يصنع المعجزات والقصص كثيرة ومها على سبيل المثال قصة سيدنا موسى عندما ضرب العصا بالبحر بقوة يقينة بالله سبحانة وتعالى بأن الله سوف ينجية ويفرق البحر بينة وبين قوم فرعون ويغرق الظالمون
قال تعالى (( كلا اني معي ربي سيهدين )) هذا هو اليقين الذي اقصدة
كلما تأملت الدعاء وجدته جذبا وكل ما تأملت الجذب وجدته دعاء مع اختلاف يسير
ولردم هوة الحيرة نقرر ما يلي :
- حكم الله الكون بسنن لا تحيد ولا تميد ولا تحابي احدا من أخذ بها اعطي ومن تركها منع .
- من وفقه الله هيأ له من السنن ما يعينه ومن خذله هيأ له من السنن مايحرمه .
- فهم اداب الدعاء و تحقق شروطه وانتفاء موانعه أقوىاستراتيجيات الجذب على الاطلاق .
- من فهم الجذب على أسسه وقواعده الصحيحة لم يسعة إلا أن يزداد ايمانا بالله وبدقة احكامه .
- نحن في الدعاء نقول ادع الله وثق بالاجابة ولا تسأل عن الوسيلة ( ويررزقه من حيث لا يحتسب )
وفي الجذب نقول امن بالهدف الذي تركز عليه ولا تقلق بشأن كيف سيحدث اوما كما قال أستاذنا الجوهري 1 ركز على ماذا تريد ولماذا تريده دون ان تنشغل بكيف سيحصل ؟
- في الجذب نتحدث عن الشك وأثره على حجب الهدف وفي الدعاء نقول ( ادع اله وانتم موقنون باالاجابة ) وقال بعضهم (لا احمل هم الاجابة ولكن احمل هم الدعاء )
- في الجذب نقول بفك الارتباط و عدم الحاجة وفي الدعاء اللهم حقق لي هذا ما علمت فيه خيرا لي يعني انك لو كنت صادقا في الدعاء غير متعلق به بل متوكل لى ربك وراض باختياره وهذا هو فك الارتباط وقوة الاستغناء التي نعرف اثرها في الجذب. وغيرها الكثر من اوجه الشبه الدقيقة بين الدعاء والجذب
لكن وحتى لا يتكل الانسان على قدراته وفهمه للجذب يجب ان تلقي في حسبانك ما يلي
التوفيق والخذلان فإذا وفقك الله استقادت لك قوانين الحياة بكل سهولة ويسر وكن جذابا ماهرا كما لو كنت مقربا في الحكومة مثلا فكم يسهلون لك من اجراءات وكم يولودن لك من مسهلات ( في اطار اقانون ) ناهيك عن الخروج عنه (كرامات )
واذا كان حاكم البلاد غاضبا عليك او خاذلا لك ( فكم بعسر عليك من القوانين وباسم القانون ايضا ودون خروج عنه ( ناهيك عن الخروج عنه ) ( الخذلان )
لكن الحاكم الدنيوي لا يتسطيع اذا كان ملتزما بالقانون ان يحرمك كل شئيا اذا كنت تحتج عليه بالقانون .
ولله المثل الاعلى الله سبحانه مع فارق التشبيه اذا كان الكافر او العاصي او المخذول ملتزما بالسنن اخذ منها ما التزم به لكن بعسر ويحرمه كثيرا مما كان سيأتيه و بالقانون
مع ضرورة التنبيه انه ليس عجزا من الله لكن عدلا منه لانه سبحانه لا يظلم عنده أحد
فاجذب في كنف الله بكل يسر وسهوة وإياك أن تغتر
تعليق