السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
آرائكم وانتقاداتكم تسعدني وأرحب بها جميعا عزيزاتي ♥
دمتم في رعاية الرحمن ودامت قلوبكم نيِّرة بالإيمان ..
كلمات سطرها قلمي المتواضع لـ حبيبنا المصطفى عليه الصلاة والسلام ،،
-
-
كيف أبدأ وماذا أقول ؟!
ماذا أصِف فيك يا حبيبي يا رسول الله ؟!
وماذا أخُطُّ لأُعبِّر عن محبتي وكل ما يكمن في قلبي من مشاعر
صادقة تكتسيها معزة واحترام وتبجيل نحوك يا شفيعي ؟!
ماذا أصِف فيك يا حبيبي يا رسول الله ؟!
وماذا أخُطُّ لأُعبِّر عن محبتي وكل ما يكمن في قلبي من مشاعر
صادقة تكتسيها معزة واحترام وتبجيل نحوك يا شفيعي ؟!
محمـد صلى الله عليه وسلم ..
اسم لطالما رددته ألسنتنا صغارا وكبارا ،،
اسم لطالما أجبنا ذاكره بـ عليه الصلاة والسلام ،،
اسم لطالما كان سيد البشرية جمعاء وخاتم الأنبياء والمرسلين ..
ولكن ما يحزن القلوب ويحرقها ألماً وحسرة هو ما نراه من تباطئ وتخاذل أمة محمد عن الدفاع والذود عن حبيبها وشفيعها يوم القيامة !
اسم لطالما أجبنا ذاكره بـ عليه الصلاة والسلام ،،
اسم لطالما كان سيد البشرية جمعاء وخاتم الأنبياء والمرسلين ..
ولكن ما يحزن القلوب ويحرقها ألماً وحسرة هو ما نراه من تباطئ وتخاذل أمة محمد عن الدفاع والذود عن حبيبها وشفيعها يوم القيامة !
أحمـد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم ..
أسرى به مولاي فوق سبع سماوات وبلَّغه بأعظم فريضة واجبة على كل مسلم ،،
أخبره بوجوب الصلاة خمسين مرة ولكنه –وبمشورة موسى عليه السلام- لم يتقبل ذلك ويمضي فـحسب وإنما رحم
أمته الضعيفة وشعر بعدم قدرتهم على آداء خمسين صلاة في اليوم ، فما زال يرجع إلى مولاه ويرجوه التخفيف إلى أن أوصلها إلى خمس صلوات فقـط !
ما أعظمك يا حبيبي وما أرحم قلبك ..
أليس مما يملؤنا حسرة وحزنا أن نرى بعض المسلمين يتقاعسون في أداء صلواتهم اليوم ؟!
ما بالهم لو أنه فُرضت عليهم خمسين صلاة ؟! سيكفرون ويشركون بالواحد الأحد لا محالة !
محمد عليه الصلاة والسلام ..
كلَّفه ربي بأعظم رسالة فلم يتهاون في توصيلها ،،
جاهد وعانى وتكبد مشقة هائلة فلم يتوقف عن الدعوة للإسلام وسعى لرفع
رايته حتى أدميت قدماه ولاذ إلى بارئه يشكو إليه ضعفه ويسأله العون ..
هو من كان سببا في هدايتنا إلى الطريق القويم ،،
هو من أنار الله به الحق وزهق به الباطل ..
أكرم اللئيم وضيَّف المنافق وسأل عن المشرك الذي أساء إليه !
من منا اليوم يحتمل ظُلماً ولُئماً ونفاقاً ؟!
ويقابل السيئة بالحسنة ؟! قليلون والله قليييلون !
المصطفى عليه الصلاة والسلام ..
ما أروعه من قدوة ..
رجل تمثلت فيه صفات الكمال ،،
وازدانت بذكره القوافي والأشعار ،،
واستبشرت بقدومه أقوام وبلدان ،،
سماته الرائعة لم تكن لتتمثل في صورة أروع من كونها سمة من سمات الرسول !
أوصل الإسلام إلينا ،،
هدانا إلى طريق الهداية والصراط المستقيم ،،
وكان لنا قبساً من نور ،،
لولاه لكنّا اليوم نتخبط شرقا وغربا بلا دين وقيم وأحكام وشرائع وغيرها ..
أي رحمة تلك التي مـنّ بها علينا بعد المولى عز وجل ؟!
أي طُهرٍ ذلك الذي ملأ قلب نبينا محمد ؟!
أي رجل ذلك الذي كان رحمة للعالمين ؟!
أبعد ذلك لا نطمع في نصرته وصحبته ؟! وخالقي نطمع ونطمع ..
ألا يخزينا ويكسونا ندما بعد كل ذلك وأكثر أن لا ننصُره وندافع عنه عندما
تتطاول عليه ألسنة وأقلام ورسومات المشركين الملعونين ؟!
فداك أرواحنا يا رسول الله
فداك أرواحنا يا حبيب الله
فداك أرواحنا يا صفيَّ الله
حبيبنا ورسولنا وشفيعنا وقدوتنا وفخرنا وتاج رؤوسنا أنت يا محمد (عليك الصلاة والسلام) ..
اشتقنا إليك وبكينا كجذع الشجرة حنينا إليك وأملا بلقياك !
فـ اللهم قد حرمتنا صحبته في الدنيا فلا تحرمنا صحبته في الآخرة وارزقنا شفاعته يا رب ..
بقلـم/ همس الزهور ،،
أسرى به مولاي فوق سبع سماوات وبلَّغه بأعظم فريضة واجبة على كل مسلم ،،
أخبره بوجوب الصلاة خمسين مرة ولكنه –وبمشورة موسى عليه السلام- لم يتقبل ذلك ويمضي فـحسب وإنما رحم
أمته الضعيفة وشعر بعدم قدرتهم على آداء خمسين صلاة في اليوم ، فما زال يرجع إلى مولاه ويرجوه التخفيف إلى أن أوصلها إلى خمس صلوات فقـط !
ما أعظمك يا حبيبي وما أرحم قلبك ..
أليس مما يملؤنا حسرة وحزنا أن نرى بعض المسلمين يتقاعسون في أداء صلواتهم اليوم ؟!
ما بالهم لو أنه فُرضت عليهم خمسين صلاة ؟! سيكفرون ويشركون بالواحد الأحد لا محالة !
محمد عليه الصلاة والسلام ..
كلَّفه ربي بأعظم رسالة فلم يتهاون في توصيلها ،،
جاهد وعانى وتكبد مشقة هائلة فلم يتوقف عن الدعوة للإسلام وسعى لرفع
رايته حتى أدميت قدماه ولاذ إلى بارئه يشكو إليه ضعفه ويسأله العون ..
هو من كان سببا في هدايتنا إلى الطريق القويم ،،
هو من أنار الله به الحق وزهق به الباطل ..
أكرم اللئيم وضيَّف المنافق وسأل عن المشرك الذي أساء إليه !
من منا اليوم يحتمل ظُلماً ولُئماً ونفاقاً ؟!
ويقابل السيئة بالحسنة ؟! قليلون والله قليييلون !
المصطفى عليه الصلاة والسلام ..
ما أروعه من قدوة ..
رجل تمثلت فيه صفات الكمال ،،
وازدانت بذكره القوافي والأشعار ،،
واستبشرت بقدومه أقوام وبلدان ،،
سماته الرائعة لم تكن لتتمثل في صورة أروع من كونها سمة من سمات الرسول !
أوصل الإسلام إلينا ،،
هدانا إلى طريق الهداية والصراط المستقيم ،،
وكان لنا قبساً من نور ،،
لولاه لكنّا اليوم نتخبط شرقا وغربا بلا دين وقيم وأحكام وشرائع وغيرها ..
أي رحمة تلك التي مـنّ بها علينا بعد المولى عز وجل ؟!
أي طُهرٍ ذلك الذي ملأ قلب نبينا محمد ؟!
أي رجل ذلك الذي كان رحمة للعالمين ؟!
أبعد ذلك لا نطمع في نصرته وصحبته ؟! وخالقي نطمع ونطمع ..
ألا يخزينا ويكسونا ندما بعد كل ذلك وأكثر أن لا ننصُره وندافع عنه عندما
تتطاول عليه ألسنة وأقلام ورسومات المشركين الملعونين ؟!
فداك أرواحنا يا رسول الله
فداك أرواحنا يا حبيب الله
فداك أرواحنا يا صفيَّ الله
حبيبنا ورسولنا وشفيعنا وقدوتنا وفخرنا وتاج رؤوسنا أنت يا محمد (عليك الصلاة والسلام) ..
اشتقنا إليك وبكينا كجذع الشجرة حنينا إليك وأملا بلقياك !
فـ اللهم قد حرمتنا صحبته في الدنيا فلا تحرمنا صحبته في الآخرة وارزقنا شفاعته يا رب ..
بقلـم/ همس الزهور ،،
آرائكم وانتقاداتكم تسعدني وأرحب بها جميعا عزيزاتي ♥
دمتم في رعاية الرحمن ودامت قلوبكم نيِّرة بالإيمان ..
تعليق