أستعن بالله ولآ تيأس ولآ تعجز ..!!
تؤكد كل النصوص … ويشهد واقع الحياة ..
ويكرر العقلاء العارفون دائما .. أن :
الحياة بعيدا عن رحاب الله سبحانه : عذاب وشقاء وجحيم ..
والحياة في رحاب الله : نعيم وأنس وجنة..
مع الله تطيب الحياة ، ومع الله تحلو الدنيا وهي الصغيرة
ومع الله يسمو الإنسان وهو الهباءة التي لا ترى في هذا الكون
مادمت مع الله فثق أنك ستعيش مطمأن القلب ، قرير العين ، يقظ الضمير
فمع الله يطيب العيش ، ويعذب الكلام ، ويصفو الجو، وتطمئن النفوس
وترفرف الروح عاليا عاليا ،،
حتى لو كنت طالبا لا زال يتلقى العلم على مقاعد الدراسة في مراحلها الأولى
مع الله .... مع الله ..... مع الله ..... مع الله .. جل الله وتبارك وتقدس ..
مع الله .. تغدو خفقات قلبك تردد باستمرار وحيثما كنت :
الله .. الله .. الله .. لا إله إلا الله وحده ..
الله ربي وحبيبي لا شريك له في قلبي..
الله خالقي ورازقي ، لا مكان لمحبة سواه في فؤادي
في كل منظر تراه ، وتقع عليه عيناك ..... تهتف روحك على الفور : الله.. الله
الله الخالق .. الله الرازق .. الله البديع .. الله الحكيم .. الله القريب … الخ
ما أروع اليوم الذي تكون فيه مع الله بقلبك وقالبك ....
هناك تفيض عيناك بدموع فرح خالص .. دموع تشعرك بسمو روحي عجيب .
دموع تغسل هذا القلب وتجلوه ... وتسمو به وترقيه ..
الله.. الله .. لفظ يتضمن أروع الأسماء والصفات
يا لسحر هذه الكلمة ( الله ) إذا استقرت حقا وصدقا في شغاف القلب
فإنها إذا استقرت هناك أنارته ولابد .. فأضاء واشرق وتوهج لا محالة ..
يا إلهي .. ما أروع هذه المعاني ..
إن روائع المعاني على هذه الصورة تنعش القلب ، وتنفض النفس على نفسها ..
ومن ثمراتها المؤكدة :
أنها لا تزال تشدك شدا إلى السماء ، حتى تنظر إلى الدنيا وأهلها من عل عال ..
فإذا أنت تراها صغيرة .. بل صغيرة جدا جدا ،
ساعتها سيأخذك العجب كل مأخذ ..
فكيف يستصغر المسلم نفسه ، فينجرف مع طوفان الفتن إلى حيث سخط الله ..؟
أنها الغفلة عن هذه المعاني الرائعة ..
حين ننسى هذه الحقائق الكبيرة .. يسهل على الشيطان افتراسنا .. ؟؟؟؟
كذلك أنت أيها الإنسان ..
في الوقت الذي تغفل فيه عن حراسة قلبك ، وتنصرف عن الاهتمام به ..
فما أيسر على شياطين الإنس والجن أن يتخطفوك ثم يتلاعبوا بك كيفما شاءوا ..!!
ارحم نفسك في دنياك قبل أن تعض بنان الندم ، وأصابع الحسرة ..
وفكر كثيرا وطويلا في مثل هذه المعاني ..
ثم شمر للسفر ، وعش مع ربك لتجد نسيم الحياة وسعادتها ..
واستعن بالله ولا تعجز .. ولا تيأس أبدا أبدا ..
تؤكد كل النصوص … ويشهد واقع الحياة ..
ويكرر العقلاء العارفون دائما .. أن :
الحياة بعيدا عن رحاب الله سبحانه : عذاب وشقاء وجحيم ..
والحياة في رحاب الله : نعيم وأنس وجنة..
مع الله تطيب الحياة ، ومع الله تحلو الدنيا وهي الصغيرة
ومع الله يسمو الإنسان وهو الهباءة التي لا ترى في هذا الكون
مادمت مع الله فثق أنك ستعيش مطمأن القلب ، قرير العين ، يقظ الضمير
فمع الله يطيب العيش ، ويعذب الكلام ، ويصفو الجو، وتطمئن النفوس
وترفرف الروح عاليا عاليا ،،
حتى لو كنت طالبا لا زال يتلقى العلم على مقاعد الدراسة في مراحلها الأولى
مع الله .... مع الله ..... مع الله ..... مع الله .. جل الله وتبارك وتقدس ..
مع الله .. تغدو خفقات قلبك تردد باستمرار وحيثما كنت :
الله .. الله .. الله .. لا إله إلا الله وحده ..
الله ربي وحبيبي لا شريك له في قلبي..
الله خالقي ورازقي ، لا مكان لمحبة سواه في فؤادي
في كل منظر تراه ، وتقع عليه عيناك ..... تهتف روحك على الفور : الله.. الله
الله الخالق .. الله الرازق .. الله البديع .. الله الحكيم .. الله القريب … الخ
ما أروع اليوم الذي تكون فيه مع الله بقلبك وقالبك ....
هناك تفيض عيناك بدموع فرح خالص .. دموع تشعرك بسمو روحي عجيب .
دموع تغسل هذا القلب وتجلوه ... وتسمو به وترقيه ..
الله.. الله .. لفظ يتضمن أروع الأسماء والصفات
يا لسحر هذه الكلمة ( الله ) إذا استقرت حقا وصدقا في شغاف القلب
فإنها إذا استقرت هناك أنارته ولابد .. فأضاء واشرق وتوهج لا محالة ..
يا إلهي .. ما أروع هذه المعاني ..
إن روائع المعاني على هذه الصورة تنعش القلب ، وتنفض النفس على نفسها ..
ومن ثمراتها المؤكدة :
أنها لا تزال تشدك شدا إلى السماء ، حتى تنظر إلى الدنيا وأهلها من عل عال ..
فإذا أنت تراها صغيرة .. بل صغيرة جدا جدا ،
ساعتها سيأخذك العجب كل مأخذ ..
فكيف يستصغر المسلم نفسه ، فينجرف مع طوفان الفتن إلى حيث سخط الله ..؟
أنها الغفلة عن هذه المعاني الرائعة ..
حين ننسى هذه الحقائق الكبيرة .. يسهل على الشيطان افتراسنا .. ؟؟؟؟
كذلك أنت أيها الإنسان ..
في الوقت الذي تغفل فيه عن حراسة قلبك ، وتنصرف عن الاهتمام به ..
فما أيسر على شياطين الإنس والجن أن يتخطفوك ثم يتلاعبوا بك كيفما شاءوا ..!!
ارحم نفسك في دنياك قبل أن تعض بنان الندم ، وأصابع الحسرة ..
وفكر كثيرا وطويلا في مثل هذه المعاني ..
ثم شمر للسفر ، وعش مع ربك لتجد نسيم الحياة وسعادتها ..
واستعن بالله ولا تعجز .. ولا تيأس أبدا أبدا ..
تعليق