تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حسب الطلب (رسالة مكرره)
قصه حقيقيه
وليست من نسج الخيال
فى الشهر الرابع من حملة شباب ولاية المضيبي للاعمال الخيريه شاءت الاقدار ان يتواصل معي احد المنظمين للحمله وكان يوم الخميس من شهر 12 سنه 2012 بأن اقوم بتوزيع الماؤنه في احدى المناطق التي تبنتها الحمله في الولايه وبعد تردد مني وافقت وذهبنا سويا، ليخبرني بالمنطقه جيدا .
ذهبنا الى البيت الاول واستقبلتنا فتاه في سن التاسعه واحسست بإنهم في انتظارنا لما رأيت من فرح بعينيها ، خرجنا الى البيت الثاني وانا لا ادري عن احوالهم سابقاً وجدنا رجل عاجز عن القيام بسبب مرض اصابه ولما رأى زميلي آتى يحبو وهو يعتذر لنا من عدم قدرته على القيام ، أما البيت الثالث كانت المواجهه جميله ومبكيه منذ أن طرقنا الباب وانا بي إحساس غريب خرجت الأم منذ أن رأتنا إلا والدعاء يتردد على مسامعنا لكن من هول الموقف لم اعي ما تقول في بادئي الأمر وبعدها سمعت صوت به نبرة بكاء وهو يدعو لنا بالخير والتوفيق والصلاح والرشد والنجاح بالجنان هزني الموقف قلت سهم وقدره ريال يجلب لي كل هذه اﻷدعية وبينما كنا نودعهم تعمدت أن لا أغلق باب السياره متعذراً بوجود رجلي خارج السياره لكي اسمع الدعاء الجميل وحس زميلي بوجود العبره فيني قال بعد هذا البيت الأخير في هذه المنطقه سأحكي لك قصه وصلنا البيت الرابع وأستقبلنا شاب في العاشره من عمره والفرح والسرور يمﻷن وجهه، ووثقنا عملية التوزيع بصور مع هذا الشاب بعد الإستئذان منه ونفسه راضيه .
وتذكرت القصه فطلبت منه أن يخبرني ما القصه يقول بعد العيد مرت علينا أزمة رواتب وصادف التوزيع في الأزمه يقول امرأه كبيره في العمر لا يوجد لها معين تقول من الامس وانا افكر كيف احصل على طحين لا يوجد لدي طحين ماذا افعل المحل بعيد عنها وتقول واتفاجا بقدومك .
الله اكبر
الحمد لله
هذي قصتي مع
حملة شباب ولاية المضيبي
والله على ما اقول شهيد
بقلم/ سالم الحبسي
ملاحظة :
تبقى خمسة أيام على انتهاء الشهر السابع للحملة
مع تحيات :
حملة شباب ولاية المضيبي
للتواصل عبر الواتس آب
(94159790)
http://www..com/#!/AlMudaibiCharityCampaign?fref=ts
شاركنا الأجر وساهم في نشر الحملة
حسب الطلب (رسالة مكرره)
قصه حقيقيه
وليست من نسج الخيال
فى الشهر الرابع من حملة شباب ولاية المضيبي للاعمال الخيريه شاءت الاقدار ان يتواصل معي احد المنظمين للحمله وكان يوم الخميس من شهر 12 سنه 2012 بأن اقوم بتوزيع الماؤنه في احدى المناطق التي تبنتها الحمله في الولايه وبعد تردد مني وافقت وذهبنا سويا، ليخبرني بالمنطقه جيدا .
ذهبنا الى البيت الاول واستقبلتنا فتاه في سن التاسعه واحسست بإنهم في انتظارنا لما رأيت من فرح بعينيها ، خرجنا الى البيت الثاني وانا لا ادري عن احوالهم سابقاً وجدنا رجل عاجز عن القيام بسبب مرض اصابه ولما رأى زميلي آتى يحبو وهو يعتذر لنا من عدم قدرته على القيام ، أما البيت الثالث كانت المواجهه جميله ومبكيه منذ أن طرقنا الباب وانا بي إحساس غريب خرجت الأم منذ أن رأتنا إلا والدعاء يتردد على مسامعنا لكن من هول الموقف لم اعي ما تقول في بادئي الأمر وبعدها سمعت صوت به نبرة بكاء وهو يدعو لنا بالخير والتوفيق والصلاح والرشد والنجاح بالجنان هزني الموقف قلت سهم وقدره ريال يجلب لي كل هذه اﻷدعية وبينما كنا نودعهم تعمدت أن لا أغلق باب السياره متعذراً بوجود رجلي خارج السياره لكي اسمع الدعاء الجميل وحس زميلي بوجود العبره فيني قال بعد هذا البيت الأخير في هذه المنطقه سأحكي لك قصه وصلنا البيت الرابع وأستقبلنا شاب في العاشره من عمره والفرح والسرور يمﻷن وجهه، ووثقنا عملية التوزيع بصور مع هذا الشاب بعد الإستئذان منه ونفسه راضيه .
وتذكرت القصه فطلبت منه أن يخبرني ما القصه يقول بعد العيد مرت علينا أزمة رواتب وصادف التوزيع في الأزمه يقول امرأه كبيره في العمر لا يوجد لها معين تقول من الامس وانا افكر كيف احصل على طحين لا يوجد لدي طحين ماذا افعل المحل بعيد عنها وتقول واتفاجا بقدومك .
الله اكبر
الحمد لله
هذي قصتي مع
حملة شباب ولاية المضيبي
والله على ما اقول شهيد
بقلم/ سالم الحبسي
ملاحظة :
تبقى خمسة أيام على انتهاء الشهر السابع للحملة
مع تحيات :
حملة شباب ولاية المضيبي
للتواصل عبر الواتس آب
(94159790)
http://www..com/#!/AlMudaibiCharityCampaign?fref=ts
شاركنا الأجر وساهم في نشر الحملة
تعليق