نـعم أعشقها .. هي من ملكت قلبي .. هي حبي ونبض فؤادي ..
هي أسيرة نفسي و قلبي .. فـكم من الليل لم أنّم من أجل عينيّها ..
آه ليتني قطعةٌ منّها بل من هندامها ؟!!
إنـــها حـبي الأول والـأخيــــــــــــر (( فلانه )) من الناس ؟!
.:. التوقـيع .:.
معــجبه فلانه ..
ღ♥ لنّا هنّا وقفه وهمس في الآذان وكلمه .!! ♥ღ
هـي ظاهـره أو بالأخـص (( موضـة )) فتيات الأمه أخوات نحبهم في الله ..
كيف لا ؟! وهــم من يعبدون الله .. لــكن لم يجعلوا حُب الله في أول مرتبه بل في أي مرتبه
كانت بشـرط بـعد مرتبة فلااانه ,, هي تقول انا أّحبها في الله .. لكن والله ما يسمى هذا حب في الله بل
هو قناع مزيف تحت هذا المسمى أو الشعـار ؟ هذا أمر واضح جليّ والدليل التفكـير الدائـم بها و كيف إرضائها
لو على مصـلحتها ؟!! أعمـر الحب في الله كان ذلاً ..
نحن ما ذكرنا الأفعال التي تفعلها المعجبات ولو ذكرناها لجف القلم و لنفذ الورق من أفعال هذه و أفعال
تلك ,,
وها نـحن نبـشر تلك المعجبه ونهنئها فقد حظت على شيئا من قلب حبيبتها وكان لها نصيبٌ من ذلك القلب ..
ولكنّا في نفس هذه اللحظه .. نــحذرها بل نذكـرها بحالها بعد أعوام بل في دار القرار في يوم الحساب ..
.:. بقوله تعاااالى .:.
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165)
شتان والله شتان بينهم .. لا ننسى أن المعجبه ندا لله إذا جعلت في مرتبة الله بل أعلى منها والعياذ بالله ..
إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ (166)
آآه ثـم آآه .. تتبرأ منّك أختنّا الحبيبه تتركك تتعذبين وترا ولا تفعل شيئا ,, تقدمين الأعذار فلا تجدين الجواب ولا تجدين المنقذ ..
وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167)
نعم انتِ كنتِ في حياتك الفانيه تفدينها بروحك .. و الآن تريدين الرجوع كي تتبرئي منّها كما تبرأت منّك !!
هذا هو عملك حسرة عليك وما انت بخارجه من النّار ..
نحن لا نقول لا تحبي .. حبي لكن حبي في الله وهو الحب على طاعه والإجتماع عليها و الإلتقاء بالجنان ,,
هنّا انتهينا وأملنّا بك كبيـــــــر ..
اللهم إني أُشهِدُكْ أَنّي أُحْبّهُم فيك ..
هي أسيرة نفسي و قلبي .. فـكم من الليل لم أنّم من أجل عينيّها ..
آه ليتني قطعةٌ منّها بل من هندامها ؟!!
إنـــها حـبي الأول والـأخيــــــــــــر (( فلانه )) من الناس ؟!
.:. التوقـيع .:.
معــجبه فلانه ..
ღ♥ لنّا هنّا وقفه وهمس في الآذان وكلمه .!! ♥ღ
هـي ظاهـره أو بالأخـص (( موضـة )) فتيات الأمه أخوات نحبهم في الله ..
كيف لا ؟! وهــم من يعبدون الله .. لــكن لم يجعلوا حُب الله في أول مرتبه بل في أي مرتبه
كانت بشـرط بـعد مرتبة فلااانه ,, هي تقول انا أّحبها في الله .. لكن والله ما يسمى هذا حب في الله بل
هو قناع مزيف تحت هذا المسمى أو الشعـار ؟ هذا أمر واضح جليّ والدليل التفكـير الدائـم بها و كيف إرضائها
لو على مصـلحتها ؟!! أعمـر الحب في الله كان ذلاً ..
نحن ما ذكرنا الأفعال التي تفعلها المعجبات ولو ذكرناها لجف القلم و لنفذ الورق من أفعال هذه و أفعال
تلك ,,
وها نـحن نبـشر تلك المعجبه ونهنئها فقد حظت على شيئا من قلب حبيبتها وكان لها نصيبٌ من ذلك القلب ..
ولكنّا في نفس هذه اللحظه .. نــحذرها بل نذكـرها بحالها بعد أعوام بل في دار القرار في يوم الحساب ..
.:. بقوله تعاااالى .:.
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165)
شتان والله شتان بينهم .. لا ننسى أن المعجبه ندا لله إذا جعلت في مرتبة الله بل أعلى منها والعياذ بالله ..
إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ (166)
آآه ثـم آآه .. تتبرأ منّك أختنّا الحبيبه تتركك تتعذبين وترا ولا تفعل شيئا ,, تقدمين الأعذار فلا تجدين الجواب ولا تجدين المنقذ ..
وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167)
نعم انتِ كنتِ في حياتك الفانيه تفدينها بروحك .. و الآن تريدين الرجوع كي تتبرئي منّها كما تبرأت منّك !!
هذا هو عملك حسرة عليك وما انت بخارجه من النّار ..
نحن لا نقول لا تحبي .. حبي لكن حبي في الله وهو الحب على طاعه والإجتماع عليها و الإلتقاء بالجنان ,,
هنّا انتهينا وأملنّا بك كبيـــــــر ..
اللهم إني أُشهِدُكْ أَنّي أُحْبّهُم فيك ..
تعليق