السلام عليكم
أسمحولي على هذا الموضوع ..
فأنا أكتبه على عجالة من أمري, فقط لأني لا أريد أن تذهب فكرته عن مخيلتي, فقد علمت به قبل دقائق من الآن, وإني لأطمح أن يعرفه الجميع هنا
قال تعالى "إذ قال ربك للملائكة إن جاعل فالأرض خليفة"
ذهب معظم أو كل المفسرين في أن المقصود بالخليفة هو آدم عليه السلام, وهو خليفة الله في الأرض
وهذا ما كنت أعرفه وما تعرفونه أنتم حتى الآن (إلا من أطلع على الذي جئتكم به)
أجتهد بعض علماء المسلمين في هذا الأمر العقائدي والمبهم, فتمعنوا في كلمة "خليفة" !!
معنى كلمة خليفة .. هي تولية شخص مقام آخر لظرف ما, وهذا الظرف لا يخرج عن دائرة عدم الوجود, أي أن الظرف هذا مرتبط بعدم وجود الشخص الأصلي الذي يجب أن يكون, إما بموت أو مرض أو أي ظرف آخر
وعندما قيس هذا الأمر على ذات الله سبحانه وتعالى, تعذر ذلك !! لأن الله سبحانه وتعالى موجود على كل حال من الأحوال, فهو حي لايموت
إذن "الخليفة" هو آدم عليه السلام
ولكن .. لماذا سميّ بالخليفة ؟
هذا ما أردت معرفته وإياكم .. ستكون لي عودة بالخبر اليقين إن شاء الله تعالى بعد البحث والتقصي
فيه الخير من يسبقني إلى هذا, ويوفّر علي الجهد والوقت, وإنه لأجر عظيم له عندما يخبرنا بأمراً كهذا
إلى أن نلتقي ..
أسمحولي على هذا الموضوع ..
فأنا أكتبه على عجالة من أمري, فقط لأني لا أريد أن تذهب فكرته عن مخيلتي, فقد علمت به قبل دقائق من الآن, وإني لأطمح أن يعرفه الجميع هنا
قال تعالى "إذ قال ربك للملائكة إن جاعل فالأرض خليفة"
ذهب معظم أو كل المفسرين في أن المقصود بالخليفة هو آدم عليه السلام, وهو خليفة الله في الأرض
وهذا ما كنت أعرفه وما تعرفونه أنتم حتى الآن (إلا من أطلع على الذي جئتكم به)
أجتهد بعض علماء المسلمين في هذا الأمر العقائدي والمبهم, فتمعنوا في كلمة "خليفة" !!
معنى كلمة خليفة .. هي تولية شخص مقام آخر لظرف ما, وهذا الظرف لا يخرج عن دائرة عدم الوجود, أي أن الظرف هذا مرتبط بعدم وجود الشخص الأصلي الذي يجب أن يكون, إما بموت أو مرض أو أي ظرف آخر
وعندما قيس هذا الأمر على ذات الله سبحانه وتعالى, تعذر ذلك !! لأن الله سبحانه وتعالى موجود على كل حال من الأحوال, فهو حي لايموت
إذن "الخليفة" هو آدم عليه السلام
ولكن .. لماذا سميّ بالخليفة ؟
هذا ما أردت معرفته وإياكم .. ستكون لي عودة بالخبر اليقين إن شاء الله تعالى بعد البحث والتقصي
فيه الخير من يسبقني إلى هذا, ويوفّر علي الجهد والوقت, وإنه لأجر عظيم له عندما يخبرنا بأمراً كهذا
إلى أن نلتقي ..
تعليق