السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من سلسلة الصلاة
الأذان والإقامة
ألفاظ الأذان والإقامة
الله أَكبَرُ الله أَكبَر (مرتين)
أَشهَدُ أَن لا إِلهَ إِلا الله (مرتين)
أَشهدُ أَن مُحمداً رسُولُ الله (مرتين)
حَي على الصلاةِ (مرتين)
حَي على الفَلاحِ (مرتين)
الله أَكَبرُ الله أَكبَر (مرة واحدة)
لا إِلهَ إِلا الله (مرة واحدة)
ويزاد في الإقامة
قْدَ قَامَتِ الصلاةُ (مرتين) بعد قوله حَي على الفَلاحِ
والأذانُ والإقامةُ مثنى مثنى؛ لقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "الأذانُ مَثْنَى مَثْنَى والإقامة مَثْنَى مَثْنَى".
معاني ألفاظ الأذان
الله أَكبَرُ الله أَكبَر: عز وجل أعظم من كل شيءً؛ لأن كل شيء في هذا الكون تحت تصرف قدرته وإرادته، وأن من كان كذلك فالعمل بطاعته أوجب من كل عمل فاشتغلوا بعمله وطاعته قبل أعمالكم الدنيوية.
أَشهَدُ أَن لا إِلهَ إِلا الله: أجزم قطعاً أنه تعالى واحد لا شريك له، وأنه لا معبود بحق سواء فاتبعوا ما أمركم به، فإنه لا نفع إلا منه، ولا دافع لضر من سواه بيده الأمر كله، وهو على كل شيءٍ قدير.
أَشهدُ أَن مُحمداً رسُولُ الله: آمنوا به عليه السلام، وصدقوا أنه رسول الله إلى الناس كافة، وصدقوا بما جاء به من عند الله.
حَي على الصلاةِ: هلموا وأسرعوا للصلاة وأدوها لوقتها في الجماعة، ولا تتهاونوا بها ولا تؤخروها عن وقتها.
حَي على الفَلاحِ: هلموا وأسرعوا إلى السعادة والفوز والنجاة؛ لأن الله جعلها سبيلاً إلى الفوز والنجاة، للعهد الذي جاء عنه تعالى لمن أقامها يدخله الجنة.
لا إِلهَ إِلا الله: أن من كان لا إله غيره في الوجود، فلا تحق العبادة إلا له تعالى، فأخلصوا العمل له تعالى، واجتنبوا الإشراك بأنواعه: الجحود، والمساواة، والرياء، يرحمكم الله.
(المصدر/ كتاب المعتمد في فقه الصلاة، وكتاب ربيع الأبرار في معاني الصلاة والأذكار)
مع تحيات :
حملة شباب ولاية المضيبي
للتواصل عبر
الهاتف أو الواتس اب
(في الخاص)
شاركنا الأجر في نشرها
من سلسلة الصلاة
الأذان والإقامة
ألفاظ الأذان والإقامة
الله أَكبَرُ الله أَكبَر (مرتين)
أَشهَدُ أَن لا إِلهَ إِلا الله (مرتين)
أَشهدُ أَن مُحمداً رسُولُ الله (مرتين)
حَي على الصلاةِ (مرتين)
حَي على الفَلاحِ (مرتين)
الله أَكَبرُ الله أَكبَر (مرة واحدة)
لا إِلهَ إِلا الله (مرة واحدة)
ويزاد في الإقامة
قْدَ قَامَتِ الصلاةُ (مرتين) بعد قوله حَي على الفَلاحِ
والأذانُ والإقامةُ مثنى مثنى؛ لقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "الأذانُ مَثْنَى مَثْنَى والإقامة مَثْنَى مَثْنَى".
معاني ألفاظ الأذان
الله أَكبَرُ الله أَكبَر: عز وجل أعظم من كل شيءً؛ لأن كل شيء في هذا الكون تحت تصرف قدرته وإرادته، وأن من كان كذلك فالعمل بطاعته أوجب من كل عمل فاشتغلوا بعمله وطاعته قبل أعمالكم الدنيوية.
أَشهَدُ أَن لا إِلهَ إِلا الله: أجزم قطعاً أنه تعالى واحد لا شريك له، وأنه لا معبود بحق سواء فاتبعوا ما أمركم به، فإنه لا نفع إلا منه، ولا دافع لضر من سواه بيده الأمر كله، وهو على كل شيءٍ قدير.
أَشهدُ أَن مُحمداً رسُولُ الله: آمنوا به عليه السلام، وصدقوا أنه رسول الله إلى الناس كافة، وصدقوا بما جاء به من عند الله.
حَي على الصلاةِ: هلموا وأسرعوا للصلاة وأدوها لوقتها في الجماعة، ولا تتهاونوا بها ولا تؤخروها عن وقتها.
حَي على الفَلاحِ: هلموا وأسرعوا إلى السعادة والفوز والنجاة؛ لأن الله جعلها سبيلاً إلى الفوز والنجاة، للعهد الذي جاء عنه تعالى لمن أقامها يدخله الجنة.
لا إِلهَ إِلا الله: أن من كان لا إله غيره في الوجود، فلا تحق العبادة إلا له تعالى، فأخلصوا العمل له تعالى، واجتنبوا الإشراك بأنواعه: الجحود، والمساواة، والرياء، يرحمكم الله.
(المصدر/ كتاب المعتمد في فقه الصلاة، وكتاب ربيع الأبرار في معاني الصلاة والأذكار)
مع تحيات :
حملة شباب ولاية المضيبي
للتواصل عبر
الهاتف أو الواتس اب
(في الخاص)
شاركنا الأجر في نشرها