السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من سلسلة الصلاة
التَّشَهُّدِ (2)
لَفْظِ التَّشَهُّدِ:
هناكَ عدةُ رواياتٍ ثابتةٍ في صِيْغَةِ التشهدِ أو التحياتِ، وكلُّها جائزةٌ بحَمْدِ اللهِ تعَالى، والمختارُ منْها اللفظُ الواردُ في روايةِ ابنِ مسعودٍ ـ رضي الله عنه ـ، ولفظُها:
"التحياتُ للهِ والصلواتُ والطيباتُ، السلامُ عَليكَ أيُّها النبيُّ ورحمةُ الله وبركاتُه، السلامُ عَلينا وَعَلى عِبادِ الله الصّالحين، أشهدُ أَنْ لا إلهَ إلا الله وأشهدُ أَنَ محُمداً عبدُهُ وَرَسُولُه. اللهم صَلّ على نبيّنَا محُمّد وعلى آل محُمّد كما صليتَ على إبراهيم، وبارك على محمدٍ وعلى آل محُمّد كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آل إبراهيم في العالمينَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ.
اللهم إنّي أعوذُ بِكَ مِنْ عَذابِ القَبرْ، وأَعوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهنّم، وأعوذُ بِكَ مِنْ فِتنَةِ المسيحِ الدّجّال، وأعوذُ بِكَ مِنْ فِتنَةِ المحَيَا والممَات، اللهم إنّي أعوذُ بِكَ مِنَ المأثَمِ وَالمغْرَم".
ولفظُ التَّشهدِ واجبٌ منْ واجباتِ الصَّلاةِ على أقلِّ تقديرٍ، بلْ مالَ شيخُنا الخليليُّ -عافاهُ اللهُ- إلى أنَّهُ ركنٌ لا تتمُّ صلاةُ مَنْ ترْكَهُ.
(المصدر/ كتاب المعتمد في فقه الصلاة، وكتاب من يبلغ هذا الحق)
مع تحيات:
حملة شباب ولاية المضيبي للأعمال الخيرية
للتواصل عبر الواتس آب
(0096894159790)
شاركنا الأجر وساهم في نشر رسائلنا
من سلسلة الصلاة
التَّشَهُّدِ (2)
لَفْظِ التَّشَهُّدِ:
هناكَ عدةُ رواياتٍ ثابتةٍ في صِيْغَةِ التشهدِ أو التحياتِ، وكلُّها جائزةٌ بحَمْدِ اللهِ تعَالى، والمختارُ منْها اللفظُ الواردُ في روايةِ ابنِ مسعودٍ ـ رضي الله عنه ـ، ولفظُها:
"التحياتُ للهِ والصلواتُ والطيباتُ، السلامُ عَليكَ أيُّها النبيُّ ورحمةُ الله وبركاتُه، السلامُ عَلينا وَعَلى عِبادِ الله الصّالحين، أشهدُ أَنْ لا إلهَ إلا الله وأشهدُ أَنَ محُمداً عبدُهُ وَرَسُولُه. اللهم صَلّ على نبيّنَا محُمّد وعلى آل محُمّد كما صليتَ على إبراهيم، وبارك على محمدٍ وعلى آل محُمّد كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آل إبراهيم في العالمينَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ.
اللهم إنّي أعوذُ بِكَ مِنْ عَذابِ القَبرْ، وأَعوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهنّم، وأعوذُ بِكَ مِنْ فِتنَةِ المسيحِ الدّجّال، وأعوذُ بِكَ مِنْ فِتنَةِ المحَيَا والممَات، اللهم إنّي أعوذُ بِكَ مِنَ المأثَمِ وَالمغْرَم".
ولفظُ التَّشهدِ واجبٌ منْ واجباتِ الصَّلاةِ على أقلِّ تقديرٍ، بلْ مالَ شيخُنا الخليليُّ -عافاهُ اللهُ- إلى أنَّهُ ركنٌ لا تتمُّ صلاةُ مَنْ ترْكَهُ.
(المصدر/ كتاب المعتمد في فقه الصلاة، وكتاب من يبلغ هذا الحق)
مع تحيات:
حملة شباب ولاية المضيبي للأعمال الخيرية
للتواصل عبر الواتس آب
(0096894159790)
شاركنا الأجر وساهم في نشر رسائلنا