نعلم جميعا أننا نحن المسلمين وفي هذه الأيام المباركة سنصادف يوما جليلا
أشرق ضياء الحق فيه وعم الأجواء نور أحمد
فوددت أن أطرح هذا الموضوع لنعيش كلنا فرحته
وهذه قصيدة لفتت إنتباهي و أعجبت بصدق عاطفة الكاتب فوددت أن أطرحها ............................
عرس الطبيعة
بقلم: محمد ضياء الدين الصابوني (شاعر طيبة)
عرس الطبيعة بهجة الأزمان
ميلاد "احمد" سيد الأكوان
نور يشع على الوجود ضياؤه
ولقد تألق في دنى الاوثان
العدل يسراه ويمناه الهدى
وثناؤه المحبوب في (الفرقان)
فلقد أطل على الوجود بهاؤه
فالبشريات تعم كل مكان
هو خير خلق الله خاتم رسله
وهو الشفيع لأمة "القرآن"
"فمحمد" فخر البرية كلها
و"محمد" لأغاثة اللهفان
والمؤمنون بشرع "أحمد"اخوة
فغنيهم وفقيرهم سيان
والحكم لله العلي مقامه
لا حكم طاغية وشرع غوان
والناس أكرمهم بها أتقاهم
لا فضل الا في تقى الرحمن
ماذا أقول بمدح "أحمد"بعدما
أثنى عليه الله في القرآن؟
هو حب مولاه وصفوة خلقه
هو صاحب الآيات والبرهان
وعلى تفنن مادحيه فانهم
عجزوا عن التعبير والتبيان
دع عنك ما قال الجهول سفاهة
فالحب يمنح جنة الرضوان
ان المحب يفوز في مرضاته
أما الشقي يبوء بالخسران
(صلوا عليه وسلموا) كم تنعموا
ان الصلاة تزيد في الميزان
وبذلك الحب العظيم ألا (افرحوا)
فالحب نور مشرق رباني
والله يقذفه بقلب محبه
ان المحبة منحة الرحمن
ما الحب الا في اتباع طريقه
وسلوك هدي "مصطفى" العدناني
ما لي سوى "طه" ألوذ بشرعه
ان نابني ضيم وجار زماني
يا رب وفقنا على مرضاته
واخلع علينا خلعة الرضوان
واشرح صدورا قد تعاظم داؤها
بوساوس الأفكار والشيطان
فلأنت يا مولاي أكرم راحم
وتعمنا بالفضل والغفران
عطفا علينا واهدنا سبل الهدى
وأدم علينا نعمة الأيمان
إنا عبيدك قد أتينا خشعا
والذنب يغمرنا إلى الأذقان
فارحم تضرعنا وفرج كربنا
يا مبدع الأكون والإنسان
صلى اٌٌٌلإله على النبي "محمد"
فخر العوالم بهجة الأكوان
أشرق ضياء الحق فيه وعم الأجواء نور أحمد
فوددت أن أطرح هذا الموضوع لنعيش كلنا فرحته
وهذه قصيدة لفتت إنتباهي و أعجبت بصدق عاطفة الكاتب فوددت أن أطرحها ............................
عرس الطبيعة
بقلم: محمد ضياء الدين الصابوني (شاعر طيبة)
عرس الطبيعة بهجة الأزمان
ميلاد "احمد" سيد الأكوان
نور يشع على الوجود ضياؤه
ولقد تألق في دنى الاوثان
العدل يسراه ويمناه الهدى
وثناؤه المحبوب في (الفرقان)
فلقد أطل على الوجود بهاؤه
فالبشريات تعم كل مكان
هو خير خلق الله خاتم رسله
وهو الشفيع لأمة "القرآن"
"فمحمد" فخر البرية كلها
و"محمد" لأغاثة اللهفان
والمؤمنون بشرع "أحمد"اخوة
فغنيهم وفقيرهم سيان
والحكم لله العلي مقامه
لا حكم طاغية وشرع غوان
والناس أكرمهم بها أتقاهم
لا فضل الا في تقى الرحمن
ماذا أقول بمدح "أحمد"بعدما
أثنى عليه الله في القرآن؟
هو حب مولاه وصفوة خلقه
هو صاحب الآيات والبرهان
وعلى تفنن مادحيه فانهم
عجزوا عن التعبير والتبيان
دع عنك ما قال الجهول سفاهة
فالحب يمنح جنة الرضوان
ان المحب يفوز في مرضاته
أما الشقي يبوء بالخسران
(صلوا عليه وسلموا) كم تنعموا
ان الصلاة تزيد في الميزان
وبذلك الحب العظيم ألا (افرحوا)
فالحب نور مشرق رباني
والله يقذفه بقلب محبه
ان المحبة منحة الرحمن
ما الحب الا في اتباع طريقه
وسلوك هدي "مصطفى" العدناني
ما لي سوى "طه" ألوذ بشرعه
ان نابني ضيم وجار زماني
يا رب وفقنا على مرضاته
واخلع علينا خلعة الرضوان
واشرح صدورا قد تعاظم داؤها
بوساوس الأفكار والشيطان
فلأنت يا مولاي أكرم راحم
وتعمنا بالفضل والغفران
عطفا علينا واهدنا سبل الهدى
وأدم علينا نعمة الأيمان
إنا عبيدك قد أتينا خشعا
والذنب يغمرنا إلى الأذقان
فارحم تضرعنا وفرج كربنا
يا مبدع الأكون والإنسان
صلى اٌٌٌلإله على النبي "محمد"
فخر العوالم بهجة الأكوان
تعليق