تويت
قليل هنا ... لكن ... كثير هناك
[align=center]
كثير منا" و أنا أولهم " نهدر أوقاتنا فيما لا فائدة ترجى منه إتباعا للهوى...
ونغفل عن أمور بسيطة لو أننا فعلناها لأدركنا منازل عليا ننالها في الدنيا و الآخرة
إن شاء الله ..
ومن ذلك بعض الأذكار و الأعمال التي قرأتها في كتيب الحصن الواقي للشيخ الفاضل : عبد الله السدحان... حفظه الله تعالى ..
التي لو جعلناها جزء من حياتنا لحصل لنا بها النفع الجليل ..
هي ها هنا في دنيانا قليلة لا تأخذ منا سوى "" بُعيض الدقائق أو حتى الثوان"
لكنها هناك يوم الحساب يوم أن نحتاج إلى الحسنة ...
نجزى عليها بما لا يعلمه إلا الله..
ولقد كتبت ما وجدته من الأذكار و الأفعال السهلة الميسرة الواردة في هذا الكتيب عل الله أن يعم بنفعها الجميع..
كما أتمنى أن لا يكون مروركم على هذا الموضوع للإطلاع فقط...(بأثقل عليكم شوي....) و أتمنى منكم أن تحفظوا هذه الصفحة في جهازكم ثم تعاودون قراءة ما فيها من أدعية و أذكار و أعمال أو بعض منها .. حسب مواسمها..
و تقيمون أنفسكم .. هل أصبحتم تعملون بها أم لا..
ولو أن تلقوا النظر عليها من أسبوع لآخر حتى تقيموا أنفسكم ...
الأذكار:
(كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن ، سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم)
(من قال سبحان الله و بحمده ، غرست له نخله في الجنة)
(سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته)
(من أكل طعاما فقال : الحمد لله الذي أطعمني هذا و رزقنيه من غير حول مني ولا قوة، غفر له ما تقدم من ذنبه)
(من قال سبحان الله العظيم و بحمده ، غرست له نخلة في الجنة)
(من قال حين يصبح و حين يمسي سبحان الله و بحمده مائة مرة ، حطت خطاياه و إن كانت مثل زبد البحر ، و إن كانت مثل زبد البحر، ولم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد)
آيات:
(من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة ، لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت)
(من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف ، عصم الدجال)
(من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات، بنى الله له بيتا ً في الجنة)
الأذان و الصلوات:
(ركعتا الفجر خير من الدنيا و ما فيها)
(من صلى الصبح فهو في ذمة الله)
(من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى، كتبت له براءتان : براءة من النار، و براءة من النفاق)
(من غسَّل يوم الجمعة و اغتسل ثم بكر و ابتكر و مشى و لم يركب و دنا من الإمام فاستمع و لم يلغ: كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها و قيامها)
(لو يعلم الناس ما في النداء و الصف الأول ثم لم يجدوا إل أن يستهموا عليه لاستهموا)
(من صلى في يوم و ليلة ثنتي عشرة ركعة بني له بيت في الجنة:أربعا قبل الظهر و ركعتين بعدها ، وركعتين بعد المغرب ، و ركعتين بعد العشاء و ركعتين قبل صلاة الفجر)
(من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، و من صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله)
(من صلى الصبح في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين ، كانت له أجر حجة و عمرة تامة تامة تامة)
المرضى و الأموات:
(من شهد الجنازة حتى يصلي فله قيراط،ومن شهد حتى تدفن كان له قيراطان ، قيل و ما القيراطان ؟قال مثل الجبلين العظيمين، قال ابن عمر رضي الله عنه: ( لقد فرطنا في قراريط كثيرة))
(من عزى مصابا له مثل أجره)
ما من مؤمن يعزي أخاه بمصيبته إلا كساه الله من حلل الكرامة)
(ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، و إن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح كان له خريف في الجنة)
الصدقة:
(ما من مسلم يقرض مسلما قرضا مرتين إلا كان مصدقتها مرة)
(من بنى لله مسجد و لو كمفحص قطاة بنى الله له بيت في الجنة* " مفحص: عش طير")
(كان رجل يداين الناس فكان لفتاه إذا أتيت معسرا ً فتجاوز عنه لعل الله أن يتجاوز عنا ، قال فلقي الله عز وجل فتجاوز عنه)
ما نقصت صدقة من مال )
(سبق درهم مائة ألف . قالوا يارسول الله و كيف؟ قال رجل له درهمان فأخذ أحدهما فتصدق به ، و رجل له مال كثير فأخذ من عرض ماله مائة ألف فتصدق بها)
الصيام و القيام:
(من صام يوما ً في سبيل الله ، بعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا ً )
(و سئل عن صوم يوم عرفة ، فقال: يكفر السنة الماضية و الباقية . و سئل عن صوم يوم عاشواء ، فقال : يكفر السنة الماضية)
(إن الرجل إذا صلى مع الإمام حتى ينصرف حسب له قيام ليلة)
أعمال عشر ذي الحجة:
(من حج لله فلم يرفث و لم يفسق رجع كيوم ولدته أمه)
(الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة)
الأضحية :
( قال صلى الله عليه و سلم : سنة أبيكم إبراهيم ، قالوا : فما لنا فيها يا رسول الله ؟ قال : بكل شعرة حسنة*
ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام " يعني أيام العشر) ، قالوا : يا رسول الله و لا جهاد في سبيل الله ؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه و ماله فلم يرجع من ذلك بشيء)
النية الحسنة و العلم و العدل:
(مثل هذه الأمة كمثل أربعة نفر : رجل آتاه الله مالا و عاما فهو بعمل بعلمه في ماله ينفقه في حقه ، و رجل آتاه الله علما و لم يؤته مالا فهو يقول لو كان لي مثل هذا عملت فيه مثل الذي يعمل، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : فهما في الأجر سواء، و رجل آتاه الله مالا و لم يؤته علما فهو يخبط في ماله ينفقه في غير حقه ، و رجل لم يؤته علما ولا مالا فهو يقول: لو كان لي مثل هذا عملت فيه مثل الذي يعمل قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : فهما في الوزر سواء)
(من سلك طريقا يبتغي فيه علما سلك الله به طرقا إلى الجنة، و إن العالم ليستغفر له من في السماوات و من في الأرض)
(إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن عز و جل وكلتا يديه يمين ، الذين يعدلون في حكمهم و أهليهم وما ولوا)
الصبر و الجهاد:
(سألت فاطمة النبي صلى الله عليه و سلم خادما فقال لها و لعلي : " ألا أعلمكما خيرا مما سألتماني ؟ إذا أخذتما مضجعكما تكبرا 34 و تسبحا 33 و تحمدا 33 فهو خير لكما من خادم)
(ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه)
(وإنك لن تدع شيئا اتقاء الله عز و جل إلا أعطاك الله خيرا منه)
(من يضمن لي ما بين لحييه و ما بين رجليه أضمن له الجنة " أي اللسان و الفرج")
(من سأل الله الشهادة يصدق بها بلغه الله منازل الشهداء ، و إن مات على فراشه.)
(رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا و ما عليها و موضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا و ما عليها )
(عينان لا تمسهما النار : عين بكت من خشية الله ، و عين باتت تحرس في سبيل الله )
صله الرحم:
(أيما امرأة ماتت و زوجها عنها راض ٍ دخلت الجنة.)
(من ابتلي من البنات بشيء فأحسن إليهن كن له ستراً من النار)
(من سره أن يبشط له في رزقه و ينسأ له في أثره فليصل رحمه)
المحبة و الإحسان :
(أنت مع من أحببت ، قال أنس رضي الله عنه : ( فما فرح الصحابة بشيء فرحهم بهذا الحديث)
(من استغفر للمؤمنين و المؤمنات كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنة)
من دل على خير فله مثل أجر فاعله)
(الساعي على الأرملة و المسكين كالمجاهد في سبيل الله أو القائم الليل الصائم النهار)
(أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا، و قال بإصبعيه السبابة و الوسطى)
(من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة)
(ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يتفرقا)
حسن الخلق:
(إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم )
(و ببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه)
(لقد رأيت رجلا يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي الناس)
(من كظم غيظا وهو يستطيع أن ينفذه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيره في أي الحور شاء)
(أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء و إن كان محقا ، و ببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب و إن كان مازحا)
التعلق بالله:
(من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه و جمع له شمله و أتته الدنيا وهي راغمة)
(لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا و تروح بطانا)
كما أنني نقلت أيضا ً هذه الأبيات من نفس الكتيب ... علي أن أنال منها مضمونها .. كما لا تنسوا المؤلف لهذا الكتيب الشيخ الفاضل: عبد الله السدحان.. حفظه الله..
ما دعوة أنفع يا صاحبي من دعوة الغائب للغائب
ناشدتك الرحمن يا قارئا أن تسأل الغفران للكاتب
أسأل الله ي و لكم التوفيق و السداد..
أختكم...
(( سبحانك اللهم و بحمدك ، اشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك و أتوب إليك )) [/align]
كثير منا" و أنا أولهم " نهدر أوقاتنا فيما لا فائدة ترجى منه إتباعا للهوى...
ونغفل عن أمور بسيطة لو أننا فعلناها لأدركنا منازل عليا ننالها في الدنيا و الآخرة
إن شاء الله ..
ومن ذلك بعض الأذكار و الأعمال التي قرأتها في كتيب الحصن الواقي للشيخ الفاضل : عبد الله السدحان... حفظه الله تعالى ..
التي لو جعلناها جزء من حياتنا لحصل لنا بها النفع الجليل ..
هي ها هنا في دنيانا قليلة لا تأخذ منا سوى "" بُعيض الدقائق أو حتى الثوان"
لكنها هناك يوم الحساب يوم أن نحتاج إلى الحسنة ...
نجزى عليها بما لا يعلمه إلا الله..
ولقد كتبت ما وجدته من الأذكار و الأفعال السهلة الميسرة الواردة في هذا الكتيب عل الله أن يعم بنفعها الجميع..
كما أتمنى أن لا يكون مروركم على هذا الموضوع للإطلاع فقط...(بأثقل عليكم شوي....) و أتمنى منكم أن تحفظوا هذه الصفحة في جهازكم ثم تعاودون قراءة ما فيها من أدعية و أذكار و أعمال أو بعض منها .. حسب مواسمها..
و تقيمون أنفسكم .. هل أصبحتم تعملون بها أم لا..
ولو أن تلقوا النظر عليها من أسبوع لآخر حتى تقيموا أنفسكم ...
الأذكار:
(كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن ، سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم)
(من قال سبحان الله و بحمده ، غرست له نخله في الجنة)
(سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته)
(من أكل طعاما فقال : الحمد لله الذي أطعمني هذا و رزقنيه من غير حول مني ولا قوة، غفر له ما تقدم من ذنبه)
(من قال سبحان الله العظيم و بحمده ، غرست له نخلة في الجنة)
(من قال حين يصبح و حين يمسي سبحان الله و بحمده مائة مرة ، حطت خطاياه و إن كانت مثل زبد البحر ، و إن كانت مثل زبد البحر، ولم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد)
آيات:
(من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة ، لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت)
(من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف ، عصم الدجال)
(من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات، بنى الله له بيتا ً في الجنة)
الأذان و الصلوات:
(ركعتا الفجر خير من الدنيا و ما فيها)
(من صلى الصبح فهو في ذمة الله)
(من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى، كتبت له براءتان : براءة من النار، و براءة من النفاق)
(من غسَّل يوم الجمعة و اغتسل ثم بكر و ابتكر و مشى و لم يركب و دنا من الإمام فاستمع و لم يلغ: كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها و قيامها)
(لو يعلم الناس ما في النداء و الصف الأول ثم لم يجدوا إل أن يستهموا عليه لاستهموا)
(من صلى في يوم و ليلة ثنتي عشرة ركعة بني له بيت في الجنة:أربعا قبل الظهر و ركعتين بعدها ، وركعتين بعد المغرب ، و ركعتين بعد العشاء و ركعتين قبل صلاة الفجر)
(من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، و من صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله)
(من صلى الصبح في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين ، كانت له أجر حجة و عمرة تامة تامة تامة)
المرضى و الأموات:
(من شهد الجنازة حتى يصلي فله قيراط،ومن شهد حتى تدفن كان له قيراطان ، قيل و ما القيراطان ؟قال مثل الجبلين العظيمين، قال ابن عمر رضي الله عنه: ( لقد فرطنا في قراريط كثيرة))
(من عزى مصابا له مثل أجره)
ما من مؤمن يعزي أخاه بمصيبته إلا كساه الله من حلل الكرامة)
(ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، و إن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح كان له خريف في الجنة)
الصدقة:
(ما من مسلم يقرض مسلما قرضا مرتين إلا كان مصدقتها مرة)
(من بنى لله مسجد و لو كمفحص قطاة بنى الله له بيت في الجنة* " مفحص: عش طير")
(كان رجل يداين الناس فكان لفتاه إذا أتيت معسرا ً فتجاوز عنه لعل الله أن يتجاوز عنا ، قال فلقي الله عز وجل فتجاوز عنه)
ما نقصت صدقة من مال )
(سبق درهم مائة ألف . قالوا يارسول الله و كيف؟ قال رجل له درهمان فأخذ أحدهما فتصدق به ، و رجل له مال كثير فأخذ من عرض ماله مائة ألف فتصدق بها)
الصيام و القيام:
(من صام يوما ً في سبيل الله ، بعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا ً )
(و سئل عن صوم يوم عرفة ، فقال: يكفر السنة الماضية و الباقية . و سئل عن صوم يوم عاشواء ، فقال : يكفر السنة الماضية)
(إن الرجل إذا صلى مع الإمام حتى ينصرف حسب له قيام ليلة)
أعمال عشر ذي الحجة:
(من حج لله فلم يرفث و لم يفسق رجع كيوم ولدته أمه)
(الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة)
الأضحية :
( قال صلى الله عليه و سلم : سنة أبيكم إبراهيم ، قالوا : فما لنا فيها يا رسول الله ؟ قال : بكل شعرة حسنة*
ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام " يعني أيام العشر) ، قالوا : يا رسول الله و لا جهاد في سبيل الله ؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه و ماله فلم يرجع من ذلك بشيء)
النية الحسنة و العلم و العدل:
(مثل هذه الأمة كمثل أربعة نفر : رجل آتاه الله مالا و عاما فهو بعمل بعلمه في ماله ينفقه في حقه ، و رجل آتاه الله علما و لم يؤته مالا فهو يقول لو كان لي مثل هذا عملت فيه مثل الذي يعمل، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : فهما في الأجر سواء، و رجل آتاه الله مالا و لم يؤته علما فهو يخبط في ماله ينفقه في غير حقه ، و رجل لم يؤته علما ولا مالا فهو يقول: لو كان لي مثل هذا عملت فيه مثل الذي يعمل قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : فهما في الوزر سواء)
(من سلك طريقا يبتغي فيه علما سلك الله به طرقا إلى الجنة، و إن العالم ليستغفر له من في السماوات و من في الأرض)
(إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن عز و جل وكلتا يديه يمين ، الذين يعدلون في حكمهم و أهليهم وما ولوا)
الصبر و الجهاد:
(سألت فاطمة النبي صلى الله عليه و سلم خادما فقال لها و لعلي : " ألا أعلمكما خيرا مما سألتماني ؟ إذا أخذتما مضجعكما تكبرا 34 و تسبحا 33 و تحمدا 33 فهو خير لكما من خادم)
(ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه)
(وإنك لن تدع شيئا اتقاء الله عز و جل إلا أعطاك الله خيرا منه)
(من يضمن لي ما بين لحييه و ما بين رجليه أضمن له الجنة " أي اللسان و الفرج")
(من سأل الله الشهادة يصدق بها بلغه الله منازل الشهداء ، و إن مات على فراشه.)
(رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا و ما عليها و موضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا و ما عليها )
(عينان لا تمسهما النار : عين بكت من خشية الله ، و عين باتت تحرس في سبيل الله )
صله الرحم:
(أيما امرأة ماتت و زوجها عنها راض ٍ دخلت الجنة.)
(من ابتلي من البنات بشيء فأحسن إليهن كن له ستراً من النار)
(من سره أن يبشط له في رزقه و ينسأ له في أثره فليصل رحمه)
المحبة و الإحسان :
(أنت مع من أحببت ، قال أنس رضي الله عنه : ( فما فرح الصحابة بشيء فرحهم بهذا الحديث)
(من استغفر للمؤمنين و المؤمنات كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنة)
من دل على خير فله مثل أجر فاعله)
(الساعي على الأرملة و المسكين كالمجاهد في سبيل الله أو القائم الليل الصائم النهار)
(أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا، و قال بإصبعيه السبابة و الوسطى)
(من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة)
(ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إلا غفر لهما قبل أن يتفرقا)
حسن الخلق:
(إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم )
(و ببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه)
(لقد رأيت رجلا يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي الناس)
(من كظم غيظا وهو يستطيع أن ينفذه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيره في أي الحور شاء)
(أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء و إن كان محقا ، و ببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب و إن كان مازحا)
التعلق بالله:
(من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه و جمع له شمله و أتته الدنيا وهي راغمة)
(لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا و تروح بطانا)
كما أنني نقلت أيضا ً هذه الأبيات من نفس الكتيب ... علي أن أنال منها مضمونها .. كما لا تنسوا المؤلف لهذا الكتيب الشيخ الفاضل: عبد الله السدحان.. حفظه الله..
ما دعوة أنفع يا صاحبي من دعوة الغائب للغائب
ناشدتك الرحمن يا قارئا أن تسأل الغفران للكاتب
أسأل الله ي و لكم التوفيق و السداد..
أختكم...
(( سبحانك اللهم و بحمدك ، اشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك و أتوب إليك )) [/align]
" 
تعليق