تسببت أغنية البرتقالة التي تخصصت بعض القنوات الفضائية في بثها هذه الأيام في خراب بيت يمني كان ينعم بالسعادة لفترة تزيد عن الخمس السنوات، حيث تقول المعلومات الواردة من محافظة عدن الواقعة جنوب العاصمة اليمنية صنعاء إن "عادل ي. م" كان يتابع هذه الأغنية بشغف غير عادي، مما أوغر الغيرة في صدر زوجته التي لاحظت اندماج زوجها مع الأغنية بكل جوارحه وتمايله مع فتياتها، الأمر الذي جعلها تشكوه إلى والده ووالدته وتتسبب له في العديد من الإحراجات مع بعض أهله ومعارفه.
ولم تكتف الزوجة بالشكوى بل خرجت "حانقة" لتذهب إلى منزل والدها وتخبرهم بالأسباب التي اعتبرها الزوج أنها "إساءة بالغة له ولسمعته"، وحسب أقوال الزوج فانه قرر أن يتحمل "عناد" زوجته وإرجاعها إلى المنزل بعد أن أقنعها بعدم العودة لمتابعة تلك الأغنية.
وبعد فترة ليست بالطويلة دخل الزوج إلى الغرفة التي يوجد فيها التلفزيون، وأقفل على نفسه الباب ليشاهد أغنيته المفضلة، إلا أن الزوجة سرعان ما افتقدت زوجها لتجده في غرفة التفلزيون وصوت الأغنية يملأ أرجاء المكان، فاغتاظت وطلبت منه أن يفتح الباب لكنه لم يستجب لصراخها وتجاهل نداءاها وتهديداتها له بالرجوع إلى منزل والدها، الأمر الذي جعلها تخيره بينها وبين "البرتقالة" وأصرت على سماع رأيه في تلك اللحظة فما كان منه إلا أن اختار "البرتقالة" ورمى عليها يمين الطلاق.
لا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم .. ربي استر علينا
..... م ن ق و ل ... للفائده
ولم تكتف الزوجة بالشكوى بل خرجت "حانقة" لتذهب إلى منزل والدها وتخبرهم بالأسباب التي اعتبرها الزوج أنها "إساءة بالغة له ولسمعته"، وحسب أقوال الزوج فانه قرر أن يتحمل "عناد" زوجته وإرجاعها إلى المنزل بعد أن أقنعها بعدم العودة لمتابعة تلك الأغنية.
وبعد فترة ليست بالطويلة دخل الزوج إلى الغرفة التي يوجد فيها التلفزيون، وأقفل على نفسه الباب ليشاهد أغنيته المفضلة، إلا أن الزوجة سرعان ما افتقدت زوجها لتجده في غرفة التفلزيون وصوت الأغنية يملأ أرجاء المكان، فاغتاظت وطلبت منه أن يفتح الباب لكنه لم يستجب لصراخها وتجاهل نداءاها وتهديداتها له بالرجوع إلى منزل والدها، الأمر الذي جعلها تخيره بينها وبين "البرتقالة" وأصرت على سماع رأيه في تلك اللحظة فما كان منه إلا أن اختار "البرتقالة" ورمى عليها يمين الطلاق.
لا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم .. ربي استر علينا
..... م ن ق و ل ... للفائده
تعليق