[align=center]هل تعلم أيّها الصائم ؟؟؟
أن رمضان لن يدركه في العام القادم إلا الأحياء فقط ، وقد لا تكون منهم ، فأحسن العمل ، وتب إلى ربك ، وابك على خطيئتك ، واستغل هذا الموسم فقد يكون الفرصة الأخيرة لك
أن تحت طبقات الأرض من يتحسر ويبكي .. لا على فراق أبنائه وماله ، بل على ضياع رمضانات عديدة ، لم يودعها عملاً صالحاً ينجيه ، فاحمد الله إذ أبقاك وقبض غيرك
أن في المستشفيات مرضى منعوا من الصيام والقيام .. هاهي دموعهم تسيل حسرة لعدم مشاركة إخوانهم في هذا الموسم .. فاحمد الله إذ عافاك وابتلى بالمرض غيرك
أن صوم رمضان لا يقبل إلا من المصلين ، فإحذر من ضياع دينك بتفريطك في الصلاة
أن من صام بطنه ولم تصم عينه وأذنه ولسانه عن الحرام ، فليس له من صيامه إلاّ الجوع والعطش
أن شياطين الإنس لا تصفّد في رمضان ، فهم أخطر على دينك من شياطين الجن .. فكن على حذرٍ منهم
أن ليل رمضان يستوي في هذه الحرمة مع نهاره ، فلا تكن ممن يصوم في النهار عن الحلال .. ثم يفطر في الليل على الحرام
أن الفرق بين صيامنا وصيام اليهود والنصارى ، أكلة السحر ، فخالف الكتاب ، وتأسّ بحبيبك صلى الله عليه وسلم القائل : ( تسحروا فإن في السحور بركة )
أن العشر الأواخر من رمضان خير من التي قبلها ، فاحذر من الفتور والزهد في الأجرمع تقادم أيام الشهر الفضيل
أنك لو تحريت ليلة القدر وقمتها إيماناً واحتساباً رفع لك من العمل الصالح ما يزيد عن ثمانين عاماً ، فلا تضيع هذه الفرصة بالتردد على الأسواق والسهر فيما لا ينفع
أن الاعتكاف يصح ولو ساعة من ليل أو نهار قربة لله ، فلا تحرم نفسك لذة الخلوة بالله والأنس بطاعته ، ودرّب نفسك على اعتكاف ولو جزء من يوم حتى تألف هذه العبادة
ان رؤية المسلسلات والنساء خلف الشاشات وفي المجلات في رمضان يُعد انتهاك لحرمته ، وهدم لروحانية ، فاتق الله ولا تزني عينك
أنك إن لم تدع قول الزور ( من كذب وغيبة ونميمة وسب وشثم ) فليس لله حاجة أن تدع طعامك وشاربك ، كما ورد في الحديث
أن من لم يختم القرآن في هذا الشهر المبارك في كل شهر ليلٍ مرة ، لربما كان من الهاجرين له ، فاستغل ساعات الليل والنهار في تلاوة كلام المنان
أن شهر رمضان فرصة عظيمة للمدخنين أن يتركوا هذا الخبيث ، ويستبدلوه بالسواك مرضاة الله
أن عمرة في رمضان تعدل حجة مع الحبيب صلوات الله وسلامه عليه ، فاغتنم الفرصة ، وتذكر نعمة قرب المشاعر إليك
أن الرسول صلى الله عليم وسلم دعا على من بلغ رمضان ثم خرج ولم يغفر له ، فاحذر أن تكون منهم
أن نوم الليل في رمضان معين على استغلال نهاره بالصالحات فاحرص على نوم الليل ، وإياك والسهر فإنه مُذهبٌ لروحانية رمضان
أن الله يعطي أجر الصيام مضاعفاً لم فطّر صائماً ولو على شربة ماء ، فالمحروم من حرم هذا الأجر العظيم بذلك العمل اليسير
أن السعيد في العيد ليس من لبس الجديد ، ولكن من أُعتق من عذاب الوعيد ، فكم من فقير ومسكين ومحروم في نهار العيد استقبلتهم ملائكة السماء على أفواه الرطقات تبشرهم بروح وريحان ، وربًّ كريم غير غضبان ، وما ضرّهم فقرهم وحاجتهم ، وآخرين ذوي المال .. مدفوعين مردودين لسوء ما قدموا لأنفسهم في رمضان .. نعوذ بالله من الخذلان [/align]
أن رمضان لن يدركه في العام القادم إلا الأحياء فقط ، وقد لا تكون منهم ، فأحسن العمل ، وتب إلى ربك ، وابك على خطيئتك ، واستغل هذا الموسم فقد يكون الفرصة الأخيرة لك
أن تحت طبقات الأرض من يتحسر ويبكي .. لا على فراق أبنائه وماله ، بل على ضياع رمضانات عديدة ، لم يودعها عملاً صالحاً ينجيه ، فاحمد الله إذ أبقاك وقبض غيرك
أن في المستشفيات مرضى منعوا من الصيام والقيام .. هاهي دموعهم تسيل حسرة لعدم مشاركة إخوانهم في هذا الموسم .. فاحمد الله إذ عافاك وابتلى بالمرض غيرك
أن صوم رمضان لا يقبل إلا من المصلين ، فإحذر من ضياع دينك بتفريطك في الصلاة
أن من صام بطنه ولم تصم عينه وأذنه ولسانه عن الحرام ، فليس له من صيامه إلاّ الجوع والعطش
أن شياطين الإنس لا تصفّد في رمضان ، فهم أخطر على دينك من شياطين الجن .. فكن على حذرٍ منهم
أن ليل رمضان يستوي في هذه الحرمة مع نهاره ، فلا تكن ممن يصوم في النهار عن الحلال .. ثم يفطر في الليل على الحرام
أن الفرق بين صيامنا وصيام اليهود والنصارى ، أكلة السحر ، فخالف الكتاب ، وتأسّ بحبيبك صلى الله عليه وسلم القائل : ( تسحروا فإن في السحور بركة )
أن العشر الأواخر من رمضان خير من التي قبلها ، فاحذر من الفتور والزهد في الأجرمع تقادم أيام الشهر الفضيل
أنك لو تحريت ليلة القدر وقمتها إيماناً واحتساباً رفع لك من العمل الصالح ما يزيد عن ثمانين عاماً ، فلا تضيع هذه الفرصة بالتردد على الأسواق والسهر فيما لا ينفع
أن الاعتكاف يصح ولو ساعة من ليل أو نهار قربة لله ، فلا تحرم نفسك لذة الخلوة بالله والأنس بطاعته ، ودرّب نفسك على اعتكاف ولو جزء من يوم حتى تألف هذه العبادة
ان رؤية المسلسلات والنساء خلف الشاشات وفي المجلات في رمضان يُعد انتهاك لحرمته ، وهدم لروحانية ، فاتق الله ولا تزني عينك
أنك إن لم تدع قول الزور ( من كذب وغيبة ونميمة وسب وشثم ) فليس لله حاجة أن تدع طعامك وشاربك ، كما ورد في الحديث
أن من لم يختم القرآن في هذا الشهر المبارك في كل شهر ليلٍ مرة ، لربما كان من الهاجرين له ، فاستغل ساعات الليل والنهار في تلاوة كلام المنان
أن شهر رمضان فرصة عظيمة للمدخنين أن يتركوا هذا الخبيث ، ويستبدلوه بالسواك مرضاة الله
أن عمرة في رمضان تعدل حجة مع الحبيب صلوات الله وسلامه عليه ، فاغتنم الفرصة ، وتذكر نعمة قرب المشاعر إليك
أن الرسول صلى الله عليم وسلم دعا على من بلغ رمضان ثم خرج ولم يغفر له ، فاحذر أن تكون منهم
أن نوم الليل في رمضان معين على استغلال نهاره بالصالحات فاحرص على نوم الليل ، وإياك والسهر فإنه مُذهبٌ لروحانية رمضان
أن الله يعطي أجر الصيام مضاعفاً لم فطّر صائماً ولو على شربة ماء ، فالمحروم من حرم هذا الأجر العظيم بذلك العمل اليسير
أن السعيد في العيد ليس من لبس الجديد ، ولكن من أُعتق من عذاب الوعيد ، فكم من فقير ومسكين ومحروم في نهار العيد استقبلتهم ملائكة السماء على أفواه الرطقات تبشرهم بروح وريحان ، وربًّ كريم غير غضبان ، وما ضرّهم فقرهم وحاجتهم ، وآخرين ذوي المال .. مدفوعين مردودين لسوء ما قدموا لأنفسهم في رمضان .. نعوذ بالله من الخذلان [/align]
تعليق