والشكريكون بالقلب، والسان ،والجوارح.
أماالقلب ،فهوأن يقصدالخير،ويضمره للخلق كافة.
وأمابالسان ،فهواظهارالشكرلله بالتحميد.
وأمابالجوارح، فهوإستعمال نعم الله في طاعته، والتوقي من الأستعانةبهاعلى معصيته، فمن شكرالعينين
أن تستركل عيب تراه لمسلم ،ومن شكرالأذنين أن تستركل عيب تسمعه فهذايدخل فيجملةشكرهذه الأعضاء
وشكربالسان اضهارارضاءعن الله تعالى وهومأموربه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم التحدث
بالنعم شكروتركهاكفر
وروي أن رجلين من الأنصارالتقيافقال أحداهمالصاحبه كيف أصبحت فقال الحمدلله فقال النبي صلى الله عليه وسلم قولواهكذا
وروي أن رجلاً سلم على عمربن الخطاب رضي الله عنه فردعليه ثم قال له عمركيف أصبحت قال
أحمد الله قال عمرذاك الذي اردت
وقال أبوعبدالرحمن الحبلي إن الرجل إذاسلم على الرجل وسأله كيف أصبحت فقال له الأخرأحمدالله
إليك قال يقول الملك الذي عن يساره للذي عن يمينه كيف تكتبهاقال اكتبه مع الحامدين
وكان أبوعبدالرحمن إذاسئل كيف اصبحت يقول أحمدالله إليك والى جميع خلقه.
أماالقلب ،فهوأن يقصدالخير،ويضمره للخلق كافة.
وأمابالسان ،فهواظهارالشكرلله بالتحميد.
وأمابالجوارح، فهوإستعمال نعم الله في طاعته، والتوقي من الأستعانةبهاعلى معصيته، فمن شكرالعينين
أن تستركل عيب تراه لمسلم ،ومن شكرالأذنين أن تستركل عيب تسمعه فهذايدخل فيجملةشكرهذه الأعضاء
وشكربالسان اضهارارضاءعن الله تعالى وهومأموربه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم التحدث
بالنعم شكروتركهاكفر
وروي أن رجلين من الأنصارالتقيافقال أحداهمالصاحبه كيف أصبحت فقال الحمدلله فقال النبي صلى الله عليه وسلم قولواهكذا
وروي أن رجلاً سلم على عمربن الخطاب رضي الله عنه فردعليه ثم قال له عمركيف أصبحت قال
أحمد الله قال عمرذاك الذي اردت
وقال أبوعبدالرحمن الحبلي إن الرجل إذاسلم على الرجل وسأله كيف أصبحت فقال له الأخرأحمدالله
إليك قال يقول الملك الذي عن يساره للذي عن يمينه كيف تكتبهاقال اكتبه مع الحامدين
وكان أبوعبدالرحمن إذاسئل كيف اصبحت يقول أحمدالله إليك والى جميع خلقه.
تعليق