إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حقائق هامه في كتب الشيعه الإماميه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حقائق هامه في كتب الشيعه الإماميه

    ذكر الكشي (ص 225 ) .
    قال جعفر بن محمد : « فوالله ما نحن إلا عبيد الذي خلقنا واصطفانا ، وما نقدر على ضر ولا نفع ، وإن رُحِمنا فبرحمته ، وإن عُذبنا فبذنوبنا ، والله ما لنا على الله حجة ، ولا معنا من براءة ، وإنا لميتون ومقبورون ومنشورون ومبعوثون وموقوفون ومسؤولون ، ويلهم ما لهم لعنهم الله فقد آذوا الله وآذوا رسوله في قبره وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن علي صلوات الله عليهم ... أشهدكم أني امرؤ ولدني رسول الله وما معي براءة من الله إن أطعته رحمني وإن عصيته عذبني عذاباً شديداً » .
    « أذكركم الله في أهل بيتي » أي اعرفوا لهم حقهم ، وأنزلوهم المنزل الذي يليق بهم ، من الحب والتقدير والتشريف .
    ذكر العلامة الصدوق في عقائده ( 160 ) أن من ينفي السهو عن النبي يُعد من الغلاة ، ومن ينفي السهو عن الأئمة يُعد من المفوضة الذين لعنهم الله .
    وجاء في مجمع البيان ( 5/205 ) : « أن مذهبهم - أي الشيعة - أن الأئمة يجوز عليهم السهو والنسيان في غير ما يؤدونه عن الله » .
    ثم تطور الاعتقاد كما جاء في تنقيح المقال ( 3/240 ) : « أن نفي السهو عن الأئمة أصبح من ضروريات المذهب الشيعي » !!!.
    وجاء في نهج البلاغة ص 335 خطبة رقم 216 في خطبة خطبها علي بصفين فقال رضي الله عنه : « ... فلا تكفوا عن مقالة بحق أو مشورة بعدل ، فإني لست في نفسي بفوق أن أخطئ ولا آمن ذلك من فعلي » .
    يقول الحر العاملي في كتاب خاتمة الوسائل ( 30/206 ) بعد أن ذكر تعريف الحديث الصحيح : « وهذا يستلزم ضعف كل الأحاديث عند التحقيق » .
    وعلل السبب بقوله : « لأن العلماء لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة إلا نادراً ، وإنما نصُّوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة قطعاً » .
    وقد قال الحر العاملي في الوسائل ( 30/206 ) : والثقات الأجلاء من أصحاب الإجماع وغيرهم يروون عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم ويشهدون بصحة حديثهم ، وقال أيضاً ( 30/244 ) : ومن المعلوم قطعاً أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بالعمل بها ، كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل .
    ا - المغيرة بن سعيد ، أحد رواة الأحاديث عن الأئمة ، نقل المامقاني في كتاب تنقيح - المقال ( 1/174 ) عن المغيرة بن سعيد أنه قال : « دسست في أخباركم أخباراً كثيرة ، تقرُب من مائة ألف حديث »!!!!! .
    وللعلم يا أخي ، فإن المغيرة هذا موجود في سنة 199 هـ .
    2 - جابر بن يزيد الجعفي : قال فيه الحر العاملي ( الوسائل 151 ) : « روى سبعين ألف حديث عن الباقر عليه السلام ، وروى مائة وأربعين ألف حديث عن غيره » .
    وهنا سؤال يفرض نفسه : كل هذه الروايات ، هل سمعها جابر مشافهة من الإمام ؟ أو بواسطة راو آخر ؟ ويجيب الكشي ( الرجال 191 ) عن هذا بهذه الرواية : عن زرارة بن أعين قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن أحاديث جابر ؟ قال : « ما رأيته عند أبي قط إلا مرة واحدة ، وما دخل علي قط » . فإذن من هو شيخ جابر الذي علمه هذا الكم من أحاديث آل البيت ؟
    كتب الشيعة المعتمدة ثمانية وهي : الكافي ، الاستبصار ، من لا يحضره الفقيه ، الوافي ، بحار الأنوار ، ووسائل الشيعة ، ومستدرك الوسائل
    فيقول الكركي في روضات الجنات ( 6/114 ) : « إن كتاب الكافي خمسون كتاباً » .
    وللعلم يا أخي ، فإن الكركي هذا تُوفي في سنة ( 1076 ) هـ .
    أما الطوسي فقال في الفهرست ( 165 ) : « إن كتاب الكافي مشتمل على ثلاثين كتاباً » . وللعلم فإن الطوسي قد تُوفي سنة ( 460 ) هـ .
    إذاً ما الذي جرى على الكتاب الأصلي ؟ ، ومن أين جاءت هذه الزيادة الفادحة على أصل الكتاب ؟ !
    ولننظر إلى كتاب آخر ، وهو تهذيب الأحكام للطوسي المتوفى سنة ( 460 ) هـ ، فقد ذكر أغا بزرك في كتاب الذريعة ( 4/504 ) أن أحاديثه عددها ( 13950 ) حديث ، بينما الطوسي قال في عدة الأصول ( 1/360 ) أن أحاديث التهذيب تزيد على ( 5000 ) حديث . ومعلوم أن كلمة تزيد ، تعني الزيادة المعقولة والتي تقارب الرقم التالي وهو ( 6000 ) أو دونه ، إذاً من أين أتت هذه الزيادة الكبيرة على كتاب التهذيب ؟
    لذا أحيلك في تحقيق أحاديث ( الكافي ) على كتاب ( كسر الصنم ) لآية الله البرقعي ، حيث ذكر الأعاجيب في كتابه وتحقيقه لأحاديث الكافي .
    جاء في تحريرالوسيلة ( 1/16 ) قول الخميني : « ماء الاستنجاء سواء كان من البول أو الغائط ، طاهر » .
    2 - جاء في تحرير الوسيلة ( 1/280 ) قول الخميني : « مبطلات الصلاة وهي أمور أحدها : الحدث ، ثانيها : التكفير ، وهو وضع إحدى اليدين على الأخرى نحو ما يصنعه غيرنا ولا بأس به في حال التقية » ... « وتعمد قول آمين بعد إتمام الفاتحة ، إلا مع التقية فلا بأس به » .
    جاء في تحرير الوسيلة ( 2/241 ) قول الخميني : « والمشهور والأقوى جواز وطء الزوجة في الدبر ( أي : لواط النساء ) » .
    ومثال ذلك ما قاله الكاظم في الكافي ( 8/228 ) : « لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واقفة ، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين ، ولو تمحصتهم لما خلُص من ألف واحد » . وعلى النقيض من هذا كله عند علماء الحديث من السنة ، لربما يتركون رواية العابد الزاهد الورع ، وذلك لأنه غير متقن في حفظه .
    أبوبكر وعثمان وعمر أبناء علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - .
    2 - عمر وطلحة أبناء الحسن بن علي بن أبي طالب - رضي الله عنهما - .
    3 - أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب زوجها هو عمر بن الخطاب - رضي الله عنهم أجمعين - .
    4 - فاطمة بنت الحسين بن علي زوجها هو عبدالله بن عمرو بن عثمان بن عفان رضي الله عنه ، وسكينة بنت الحسين زوجها هو مصعب بن الزبير .
    5 - عمر بن علي زين العابدين - رحمهم الله - .
    6 - عائشة بنت علي الرضا - رحمهم الله - .
    7 - عائشة بنت جعفر الصادق - رحمهم الله - .
    8 - عائشة بنت علي الهادي - رحمهم الله - .
    عوف العقيلي ، روى الكشي في رجاله ( 95 ) عن الفرات بن أحنف قال : العقيلي كان من أصحاب أمير المؤمنين ، وكان خماراً ، ولكنه يؤدي الحديث كما سمع !!
    - أبو حمزة الثمالي ثابت بن دينار كان خماراً ، مثل ما جاء في كتاب رجال الكشي ( 76 ) وتنقيح المقال للمامقاني ( 1/191 ) .
    - علي بن حمزة البطائني ، كان يسرق أموال المعصوم وخُمْسَ الشيعة ، وقالوا عنه أنه من الواقفة الملعونين الكذابين ، راجع كتاب « الواقفية دراسة تحليلية 1/418 » .
    وأمير المؤمنين فضائله أكثر من أن تحصى ، وهو من أزهد الناس بالدنيا حتى أنه - رضي الله عنه - قال عن الخلافة لما أتته : « والله ما كانت لي في الخلافة رغبة ولا في الولاية إربة ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها » . ( نهج البلاغة 2/184 ) .
    أخرج الطوسي في الاستبصار ( 2/134 ) والحر العاملي في وسائل الشيعة ( 7/337 ) عن أبي عبد الله عليه السلام عن أبيه أن علياً عليه السلام قال : « صوموا العاشوراء ، التاسع والعاشر ، فإنه يكفر ذنوب سنة » .
    وعن أبي الحسن عليه السلام قال : « صام رسول الله صلى اللّه عليه وسلم يوم عاشوراء » .
    وجاء
    عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال : « صيام عاشوراء كفارة سنة » .
    ذكر المجلسي في بحار الأنوار ( 82/103 ) : « النياحة عمل الجاهلية
    » .
    * وذكر ابن بابويه القمي في من لا يحضره الفقيه ( 2/271 ) قال : من ألفاظ رسول الله صلى اللّه عليه وسلم الموجزة التي لم يُسبق إليها : « النياحة من عمل الجاهلية » وحتى مَن يحضر ولا يفعل هذه الأفعال يكون عليه الوزر .
    وجاء في تاريخ بغداد ( 1/138 ) عن مطين قوله : « لو علمت الشيعة قبر من هذا الذي يُزار بظاهر الكوفة لرجمتهُ ! هذا قبر المغيرة بن شعبة » .
    وكذلك الأمر لما استشهد الحسين رضي الله عنه ، لا يعلم أحد بدليل صحيح أين الموضع الذي تم دفن الحسين رضي الله عنه فيه !
    جاء الجواب في كتاب بحار الأنوار ( 101/290 ) فقال السائل : « قد فرض الله على الناس حج البيت ، ولم يذكر زيارة قبر الحسين عليه السلام » ، فأجاب الإمام بجواب يبدو فيه الاضطراب ، حيث قال : « وإن كان الأمر كذلك ، فإن هذا شيء جعله الله هكذا » ، فهل هناك من اعتراف أوضح من هذا ، على تناقض هذه الروايات ، وأنها لا سند لها من الصحة !
    الحسين استشهد في سنة ( 61 هـ ) ، فلم لا نعمل العبادة التي كان يفعلها المسلمون في هذا اليوم قبل مقتل الحسين رضي الله عنه ؟
    سادساً : لِمَ لم يخرج الحسين على معاوية مع أنه حكم قرابة عشرين سنة ؟
    سابعاً : الحسين لم يخرج إلا بعد أن جاءته الكتب من العراق .
    ثامناً : لِمَ لم يخرج الحسن على معاوية بعد أن تنازل له عن الخلافة ؟
    الأكل من طين الحسين رضي الله عنه وأنها شفاء وأمان وهذا قد أفتى به الخميني في كتاب تحرير الوسيلة ( 2/164 ) بقوله : « ولا يلحق به طين غير قبره حتى قبر النبي صلى اللّه عليه وسلم والأئمة عليهم السلام » . ويقول اللكهنوي الشيعي في أساس الأصول ( 51 ) : « إن الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جداً ، لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه ، ولا يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده ، حتى صار ذلك سبباً لرجوع بعض الناقصين عن اعتقاد الحق !!» .
    جاء في أصول الكافي ( 1/553 ) وإكمال الدين ( 93 ) والمقالات والفرق ( 102 ) وفرق الشيعة ( 96 ) وتاريخ الطبري ( 13/26 ) أن الحسن بن علي بن محمد لما مات لم يكن لديه عقب ، ولم تكن لديه زوجة أو جارية حملت وذكروا القصة بالتفصيل ، التي ثبت من بعدها أن الإمام الحسن العسكري لم يكن عنده ابن يسمى بمحمد أو المهدي المنتظر .

    http://www.sunna.info/souwar/data/media/43/757.jpg
يعمل...
X