في قصة حقيقة صارت أحداثها في زمن الأندلس رواتها من الجواسيس الأسبان حينما كانوا يحرضون على الأندلس
قال الجاسوس الأول وعندما كانت الدولة الأموية في كامل قوتها:
كنت أمشي في قرية في ضواحي قرطبة فسمعت بكاء فتى فتوجهت نحوه فقلت له ما الذي يبكيك فقال كنت أصطاد فأخطأت الهدف فقلت وما الذي يدفعك للبكاء فإذا أخطائته للمرة الأولى ستصيبه في المرة الثانية
فقال وما الذي يدريني بأن عدوي لن يصيبني اذا ماأخطأته في المرة الأولى
أما الجاسوس الثاني فقال ولكن هذه المرة عندما كانت الدولة في عصر النزاعات والضعف:
كنت أمشي في أحد شوارع قرطبة فسمعت صوت فتى يبكي فقلت له ما الذي يبكيك فقال الخائنة كنت قد واعدتها هنا فلم تأتي فقلت ومن هي قال المحبوبة فذهبت الى الإسبان فقلت لهم اذا تريدون طرد المسلمون فتعالوا الآن
والحين خبرونا وش الي فهمتوه من القصتين
قال الجاسوس الأول وعندما كانت الدولة الأموية في كامل قوتها:
كنت أمشي في قرية في ضواحي قرطبة فسمعت بكاء فتى فتوجهت نحوه فقلت له ما الذي يبكيك فقال كنت أصطاد فأخطأت الهدف فقلت وما الذي يدفعك للبكاء فإذا أخطائته للمرة الأولى ستصيبه في المرة الثانية
فقال وما الذي يدريني بأن عدوي لن يصيبني اذا ماأخطأته في المرة الأولى
أما الجاسوس الثاني فقال ولكن هذه المرة عندما كانت الدولة في عصر النزاعات والضعف:
كنت أمشي في أحد شوارع قرطبة فسمعت صوت فتى يبكي فقلت له ما الذي يبكيك فقال الخائنة كنت قد واعدتها هنا فلم تأتي فقلت ومن هي قال المحبوبة فذهبت الى الإسبان فقلت لهم اذا تريدون طرد المسلمون فتعالوا الآن
والحين خبرونا وش الي فهمتوه من القصتين