إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الأمور الجالبة للبركة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأمور الجالبة للبركة

    الأمور الجالبة للبركة///;كنز عظيم


    الأمور الجالبةللبركة

    نلخص لك هذه الأمور في ستة عشر سبباً جالبةللبركة:

    1- القرآن:

    فالله تعالى وصفه بأنه مبارك فقال: (وهذا كتاب أنزلناه مبارك مصدقالذي بين يديه). وقال صلى الله عليه وسلم: "لا تجعلوا بيوتكم مقابر، إن الشيطانينفر من البيت الذي يقرأ فيه سورة البقرة" [صحيح الجامع 7227]

    2- التقوىوالإيمان:

    ولاشك أنها من الأمور الجالبة للبركة، حيث يقول الله عز وجل: (ولو أن أهل القرى آمنواواتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض)، والزوج يجد البركة بتقواه مع زوجتهوأولاده ورزقه وحلاله.



    3- التسمية:

    وتكون في بداية كل عمل. قال صلى الله عليه وسلم: "إذا دخل الرجلبيته، فذكر الله تعالى عند دخوله، وعند طعامه، قال الشيطان: لا مبيت لكم ولا عشاء. وإذا دخل فلم يذكر الله تعالى عند دخوله، قال الشيطان: أدركتم المبيت. وإذا لم يذكرالله تعالى عند طعامه، قال: أدركتم المبيت والعشاء" [صحيح الكلم 46]

    4- الاجتماع علىالطعام:

    وقدبورك الأكل المجتمع على الطعام وجعلت البركة على الطعام الذي يجتمع عليه الناس، قالصلى الله عليه وسلم: "طعام الاثنين كافي الثلاثة، وطعام الثلاثة كافي الأربعة" [صحيح الترغيب 2129]، ويظهر هذا جلياً في إفطار رمضان حيث تزداد بركة الطعامبازدياد عدد المجتمعين عليه.



    5- السحور:

    لقوله صلى الله عليه وسلم "...فإن في السحور بركة". والبركة هناالأجر والثواب، وتحمل الصوم، والتقوي على طاعة الله.



    6- ماءزمزم:

    وهذه العين المباركة التي خرجت في أرض جافة ليس فيها ماء ومن وسطالجبال وهي لم تنقطع، وهي عين مباركة، بل وقد قال عنها صلي الله عليه وسلم: "يرحمالله أم إسماعيل، لو تركت زمزم -أو قال: لو لم تغرف من الماء- لكانت عيناً معيناً" [صحيح الجامع 8079]. أي أنها كانت لو لم تغرف منها أكثر غزارةبكثير.



    7- زيتالزيتون:

    وشجر الزيتون شجر مبارك وصفه الله بالقرآن كذلك حيث قال تعالى فيسورة النور: "..المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركةزيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار..". كما يعرف زيتالزيتون بأنه علاج نافع لكثير من الأمراض.



    8- ليلة القدر:

    ولا يخفي على أحد ما في هذه الليلة من البركة، فيجمع فيها رب الأسرةأفراد أسرته ويحدثهم بفضلها وبركاتها ورحماتها، ثم يصلون معاً ويذكرون الله تعالىفي هذه الليلة المباركة، قال تعالى: (إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين) قيل هي ليلة القدر.



    9- العيدين:

    والذي يبدؤه الناس بصلاة العيد يشكرون الله فيها على ما أعطاهم مننعمه الكثيرة فيبارك لهم في هذه النعم ويزيدها وينميها لهم، ولذلك تقول أم عطية رضيالله عنها قالت: «كنا نُؤْمَرُ أن نَخرُجَ يومَ العيدِ, حتى نُخْرِجَ الْبِكرَ مِنخِدرِها, حتى نُخرجَ الْحيّضَ فيَكنّ خلفَ الناسِ فيُكبّرْنَ بتكبيرِهم ويَدْعونَبدُعائهم, يَرجونَ بَرَكةَ ذلكَ الْيَومِ وَطُهرَتَهُ». [صحيحالبخاري]



    10- الأكل الحلال:

    وهوالأكل الطيب الذي يبارك الله فيه، قال صلى الله عليه وسلم: "أيها الناس إن الله طيبلا يقبل إلا طيباً" [صحيح الجامع 2744]، فالمال الحرام لا يبارك الله به ولا يعودعلى صاحبه إلا بالفقر والنقص.



    11- كثرة الشكر:

    وهيواضحة من قوله تعالى: (ولئن شكرتم لأزيدنكم), والزيادة هنا زيادة في كل شيء سواءبالمال أو الصحة أو العمر إلى آخر نعم الله التي لا تعد ولاتحصى.



    12- الصدقة:

    والتي يضاعفها الله تعالى إلى عشر أضعاف إلى سبعمائة ضعف، واللهيضاعف لمن يشاء. فلا شك أنها تبارك مال الإنسان وتزيده، قال تعالى: (مثل الذينينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة واللهيضاعف لمن يشاء والله واسع عليم)، وقال صلى الله عليه وسلم: (الحسنة بعشر أمثالهاإلى سبعمائة ضعف، والسيئة بمثلها إلا أن يتجاوز الله عنها).



    13- البر وصلةالرحم:

    كماأخبر النبي صلى الله عليه وسلم: ".. وصلة الرحم وحسن الجوار ـ أو حسن الخلق ـيعمران الديار، ويزيدان في الأعمار" [صحيح الترغيب 2524]

    14- التبكير:

    وذلك يكون فياستيقاظ الإنسان باكراً وابتداء أعماله في الصباح الباكر، وقد قال النبي صلى اللهعليه وسلم: "بورك لأمتي في بكورها" [صحيح الجامع 2841], ويتحدث كثير من الأشخاص عنسبب نجاحهم -بعد توفيق الله تعالى- أنه التبكير في أداء الأعمال.



    15- الزواج:

    وهو أحد الأسبابالجالبة للبركة، وقد كان بعض السلف الصالح يطلبون الزواج لكي يتحقق لهم الغنيويأتيهم الرزق، لأنهم فهموا ذلك من قوله تعالى: (وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين منعبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم)، وكذلك قولهتعالى: (ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ).



    16- التخطيط:

    إن الله تعالى قد وعد نبيه -عليه الصلاة والسلام- بالنصر مسبقاً وبشره به، فكيف يمكن بعد ذلك لأي كان أن يعطل التخطيط والإعداد بمظنةمنه أن البركة هي التي تسهل الأمور في حياته؟

    وهل نرى اليوم العائلات تخطط لمستقبلها ومستقبل أبنائها، أم أنها تدعالأمور "على البركة"!! لا شك أننا بحاجة لإعادة النظر في هذا المفهوم وبحاجة أننخطط ونستعد للمستقبل وبعد ذلك نتوكل على الله ونطلب منهالبركة0
    منقووووووووووووووووووووووووووووووول

  • #2
    مشكووووور يا نســــــــــــــــــر الظاهــــــــرة
    ويعطيك العافية
    الف شكر للمعلومااااات المفيدة
    والى الامام ان شاء الله

    اختك في الله
    دمعـــــــــه

    تعليق


    • #3
      معلومات طيبه جزاك الله خيرا

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك اخي نسر الظاهرة

        وسأنقل الموضوع الى الديني
        سبحان الله وبحمده

        رحمكِ الله حبيبتي الغالية " أمي" وأسكنكِ فسيح الجنان....فقدنا حضنك الدافيء فعسى ان يجمعنا الله في الجنة


        http://<img src="http://hawaaworld.c... border="0" />

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك اختي على المعلومات الطيبة
          http://tinypic.com/9pubrt.jpg

          تعليق

          يعمل...
          X