ما حكم ممارسة العادة السرية؟؟؟هل حكمها كحم الزاني ؟؟؟اي الرجم الى الموت ارجو الرد بنعم او لا؟
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ما حكم من مارس العادة السرية؟؟
تقليص
X
-
السلام عليكم أختي..
بالنسبة لسؤالك..
قرأت عن هذا الموضوع بعد أن وقع أحد معارفي في هذه المشكلة..
وما أعرفه.. أن هذه العادة سيئة.. لا ينبغي للمؤمن أن يمارسها..
ولكنها لا تصل لدرجة أن من يمارسها يُطبق عليه حد الزنى..(والله أعلم)
وإنما ينبغي على من وقع في هذه الهوه.. أن يتوب إلى الله .. ويعاهده أن لا يعود لمثلها..
ليس لدي المعرفة الكافية من الناحية الدينية أكثر من هذا..
ولكن من الناحية الصحية.. تسبب الكثير من المشاكل النفسية.. ويظهر ذلك جلياً في سلوك من يمارسها.. وكذلك تسبب مشاكل جسدية..
ففي بعض الحالات.. تؤدي إلى حدوث التهابات لدى النساء.. وقد تؤدي إلى العقم. خصوصاً من أدمنت عليها..
وكذلك هي تؤثر في الرجال..(لا أذكر بالضبط ماهو)
عذراً أختي.. هذا كل ما أتذكره حالياً.. ولك أن تبحثي في الشبكة إن أردت المزيد..
وقد تجدين من الأعضاء من لديه المعرفة الكافية..
وفقك الله..sigpicشكراً شموسة على التوقيع الرائع..^_^
"أعلل النفس بالآمال أرقبها.......... ما أضيق العيش لولا فسحة الأملِ"’’’’’’نحن لا نريد مدينة أفلاطون الفاضلة..نحن نريد قلوباً لنا فاضلة..!
الحصان الأزرق خارج التغطية ..
-
ما يسمى اليوم بالعادة السرية وقديماً كان يسمى الإستمناء أي أن يخرج الرجل منيه بإرادته وهذا أمر ينافي الاستعفاف الواجب ، ولا يكون ذلك إلا من جراء النظر الحرام ففعل الإستمناء تلذذاً حرام ، لأن الله عز وجل أمر بحفظ الفرج إلا من الزوجة أو الأمة قال تعالى: {والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون} أي من ابتغى الشهوة وراء الزوجة والأمة فأولئك هم العادون، ومن يتعد حدود ما أنزل الله فقد ظلم نفسه.
وسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تعليق
-
حكم الاستمناء
فالاستمناء أمر اختلف الفقهاء في حكمه على ثلاثة أقوال ، وهي كالتالي :
القول الأول : التحريم مطلقاً
وقد ذهب للتحريم مطلقاً أكثر الشافعية , والمالكية ، وعلى هذا مذهب الزيديين .
قال الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ : " وأما نحن فنرى أن الحق مع الذين حرموه مستدلين بقوله تعالى : { والذين هم لفروجهم حافظون . إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهمفإنهم غير ملومين . فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون }
وقد استأنس أصحاب هذا الفريق بما أسنده الديلمي عن أنس بن مالك عن النبي أنه قال " سبعة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولا يجمعهم مع العالمين ويدخلهم النار في أول الداخلين ، إلا أن يتوبوا ومن تاب تاب الله عليه : الناكح يده والفاعل والمفعول به ، ومدمن الخمر والضارب والديه حتى يستغيثا ، والمؤذي جيرانه حتى يلعنوه والناكح حليلة جاره "
و قالوا : إن الاستمناء ينافي تحصيل منفعة التناسل والتي اعتنى وحافظ عليها الشرع ، فبالاستمناء لا تحصل منفعة التناسل .
القول الثاني : الإباحة مطلقاً
فقد ذهب ابن حزم إلى إباحته مطلقاً ، وقال بذلك الإمام أحمد ـ رواية عنه ـ ونص على ذلك ابن عباس ـ كما يفهم من كلامه ـ وطائفة من كبار التابعين وغيرهم
قول من ذهب إلى الإباحة مطلقا هو قول ضعيف جداً .. مخالف للنقل والعقل الصحيح ، فلا يلتفت إليه لمخالفته للصواب ، مع ما يوجد في أصحاب هذا القول من رد لكثير من الاستنباطات الصحيحة فضلاً عن شذوذ بعضهم في الاستدلال والاستنباط والنظر الواضح من الكتاب والسنة
القول الثالث : التفصيل
أصحاب هذا القول ، يقولون أن الاستمناء في حال عدم الضرورة أمر محرم وأما أن يستمنى الرجل لحال ضرورة لا يمكن إن تدفع إلا به فهو أمر مباح ..
وهذا قول لبعض الأحناف والحنابلة وغيرهم
فأصحاب هذا القوللم يبيحوا فعل هذه العادة مطلقاً ولم يحرموها مطلقاً ، وإنما هم وسط بين هؤلاء وهؤلاء من غير إفراط ولا تفريط .. فالحق هو أنه إذا اضطر إليها المسلم ـ إما أن يستمني أو يزني ـ وخشي الوقوع في الزنافإنه يرتكب أخف الضررين والمفسدتين ..
والله أعلم ما هو الراجح في ذلك ,,
ولكن علينا الحيطة و الحذر ,, ولا نفعل هذه العمل ..
واذكر هنا بعض مضار العادة السرية (( الاستمناء )) :
الضرر الأول : الأضرار النفسية
فإن ممارس العادة بشراسة وإفراط يؤدي به هذا الفعل إلى حدوث جملة أضرار نفسية تنصب عليه من أهمها ما يلي :
1- فقد شهية الطعام وفقد الأمل ومحاولة الانتحار .
2- الشعور بالنفاق والندم والحسرة .
3- التوتر النفسي والقلق وقلة المجهود .
4- الشعور بالدناءة ومنافاة المروءة .
5- الإحباط والخجل والكآبة النفسية .
العزلة والبعد عن الحياة الاجتماعية والشرود الذهني وضعف الذاكرة .
الضرر الثاني : الأضرار البدنية
فالعادة ليست متوقفة على الإضرار النفسية الروحانية فقط !! بل لهذه العادة أضرار بدنية جسمية عند الإدمان عليها والإفراط بممارستها ومن جملة وأهم هذه الأشياء ما يلي :
1- نقص الوزن وضعف الحالة المعنوية .
2- ضعف البصر وآلاماً في فقار الظهر والساق .
3- سرعة الإنزال وعدم الانتصاب وفقدان الشهوة .
4- ضعف الجهاز التناسلي والعقم وفقدان غشاء البكارة.
5- انحناء العضو و اضطرابا في آلة الهضم
الضرر الثالث : الأضرار الاجتماعية
كما أن للعادة أضرار نفسية وجسمانية ، فهي كذلك تؤثر على المجتمع ، ومن جملة هذه الأضرار ما يلي :
1- زيادة نسبة الفساد بين الممارسين ..
2- خفض أداء الفرد الفكري والتدني في مستوى قدراته الإنتاجية .
3- ظهور المشاكل العائلية والمشاكل الفردية اللأخلاقية .
4- نمو الانحرافات الفكرية وتوسع ابتكاراتها لتفريغ الشهوة بالطرق الجديدة والممتعة ..
5- زوال الحياة والعفاف وظهور الجرأة والفاحشة
تعدد الطلاق وتنافر الأزواج .
أقول : ليس الغرض ـ الأساسي ـ مما سبق ، هو بيان أضرار هذه العادة بالتفصيل والتأصيل ، فإن أضرارها معلومة للقاصي والداني وإنما الغرض من بيان ما سبق هو التذكير والتنبيه على خطورة هذه العادة عموماً .. لا سيما لو كان خطرها يهدد صلاح دين الشخص واستقامته ، مما يكون استعمالها سبب من أسباب نزول البلاء ومرض القلب وضعف الإيمان وغير ذلك ..
هذا ما استطعت جمعه ..
وللإفادة أكثر ,, يرجى الرجوع عند مشايخنا الكرام (( أطال الله في عمرهم وأمدهم الصحة والعافية ))
تعليق
-
$ كتاب الإنتصار على العادة السرية $
السلام عليكم
أحضرت لكم اليوم كتاب الإنتصار على العادة السرية
أتمنى للجميع الإستفادة
الكتاب في المرفقاتالملفات المرفقةقَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ الله عَنْهُ: لَا تَخَفْ إلَّا ذَنْبَكَ وَلَا تَرْجُ إلَّا رَبَّكَ وَلَا يَسْتَحِي الَّذِيْ لَايَعْلَمُ أنْ يَسْأَلَ حَتَّى يَعْلَمَ، وَلَا يَسْتَحِيْ مَنْ يُسْأَلُ عَمَّا لَا يَعْلَمُ أنْ يَقُوْلَ:لَا أَعْلَمُ.
http://img4.imageshack.us/img4/8483/logo2ti.png
I Hate RapidShare
تعليق
-
هذا رأيي ! والله أعلم:
الزنى قد ثبت بالحديث الصحيح في سنن ابي داود أنه ادخال العضو الذكر في الفرج من غير عقد مشروع
وهو كبيره من الذنوب , أما طلب المني أي الاستمناء فهو للجنسين ليس يدخل في معنى الزنا المقام عليه الحدود وانما هو نوع من الزنا والزنا بحروفه (ز , ن ,ا) يعني اندفاع كبير في تكون شيء وهو هنا الشهوه لزنا الفرج واللغو لزنا الكلام (كما ثبت أن اللسان يزني والعين تزني والأذن تزني) أي انعدام السكينه في تكون الكلام فيكون لغوا وطيشا وزورا وكذبا ومكرا وغيره ...
وعلاج من ادمن على الاستمناء أن يشغل نفسه ليتلهى بالمفيد لجسمه مثل أن يقوم يتوضأ ويتسوك ويتطيب ويفعل تمارين رياضيه وأما من قام بالعمل ذاك (الاستمناء) فعليه بكفارة السيئه وهي أي من الاعمال الحسنه كالوضوء وذكر الله وصفاته الحسنى (كالقوي فيحثه على التكامل في الصفات) والتدبر في القرآن واكل سكر الفواكه الطبيعيه والبروتين لتعويض النقص والله أعلم !
تعليق
تعليق