إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أحاديث هامه ! (الفحص= قدام العرش!)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أحاديث هامه ! (الفحص= قدام العرش!)

    أنه قرأ في أذن مبتلى فأفاق فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قرأت في أذنه قال : قرأت أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا حتى فرغ من السورة(النحل) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده لو أن رجلا موقتا قرأ بها على جبل لزال
    الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: السيوطي - المصدر: اللآلئ المصنوعة - الصفحة أو الرقم: 1/247
    خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح سوى ابن لهيعة وحنش وحديثهما حسن


    في المصروع الذي قرأ في أذنه { أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا } الآية فقال : لو قرأها موقن على جبل لزال الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: السيوطي - المصدر: النكت على الموضوعات - الصفحة أو الرقم: 63
    خلاصة الدرجة: له طريق آخر على شرط الحسن

    توقفون موقفا واحدا يوم القيامة ، مقدار سبعين عاما ، لا ينظر إليكم ، ولا يقضى بينكم ، قد حصر عليكم ، فتبكون حتى ينقطع الدمع ، ثم تدمعون دما ، وتبكون حتى يبلغ ذلك منكم الأذقان ، أو يلجمكم فتصيحون ، ثم تقولون : من يشفع لنا إلى ربنا فيقضي بيننا ؟ فيقولون : من أحق بذلك من أبيكم آدم ؟ جبل الله تربته ، وخلقه بيده ، ونفخ فيه من روحه ، وكلمه قبلا ، فيؤتى آدم ، فيطلب ذلك إليه ، فيأبى ، ثم يستقرئون الأنبياء نبيا نبيا ، كلما جاءوا نبيا أبى ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : حتى يأتوني ، فإذا جاءوني خرجت حتى آتي الفحص ، قال أبو هريرة : يا رسول الله ! وما الفحص ؟ قال : قدام العرش ، فأخر ساجدا ، فلا أزال ساجدا حتى يبعث الله إلي ملكا ، فيأخذ بعضدي فيرفعني ، ثم يقول الله لي : يا محمد ! فأقول : نعم ، وهو أعلم ، فيقول : ما شأنك ؟ فأقول : يا رب وعدتني الشفاعة ، فشفعني في خلقك فاقض بينهم ! فيقول : قد شفعتك ، آنا آتيكم فأقضي بينكم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فأنصرف حتى أقف مع الناس ، فبينا نحن وقوف ، سمعنا حسا من السماء شديدا ، فهالنا ، فنزل أهل السماء الدنيا بمثلي من في الأرض من الجن والإنس ، حتى إذا دنوا من الأرض ، أشرقت الأرض بنورهم ، وأخذوا مصافهم ، فقلنا لهم : أفيكم ربنا ؟ قالوا : لا وهو آت ، ثم نزل أهل السماء الثانية بمثلي من نزل من الملائكة ، وبمثلي من فيها من الجن والإنس ، حتى إذا دنوا من الأرض ، أشرقت الأرض بنورهم ، وأخذوا مصافهم ، فقلنا لهم : أفيكم ربنا ؟ قالوا : لا ، وهو آت ، ثم نزل أهل السماء الثالثة بمثلي من نزل من الملائكة ، وبمثلي من في الأرض من الجن والإنس ، حتى إذا دنوا من الأرض ، أشرقت الأرض بنورهم ، وأخذوا مصافهم ، فقلنا لهم : أفيكم ربنا ؟ قالوا : لا وهو آت ، ثم نزل أهل السماوات على عدد ذلك من التضعيف ، حتى نزل الجبار في ظلل من الغمام والملائكة ، ولهم زجل من تسبيحهم ، يقولون : سبحان ذي الملك والملكوت ، سبحان رب العرش ذي الجبروت ، سبحان الحي الذي لا يموت ، سبحان الذي يميت الخلائق ولا يموت ، سبوح قدوس ، رب الملائكة والروح ، قدوس قدوس ، سبحان ربنا الأعلى ، سبحان ذي السلطان والعظمة ، سبحانه أبدا أبدا ، فينزل تبارك وتعالى يحمل عرشه يومئذ ثمانية ، وهم اليوم أربعة ، أقدامهم على تخوم الأرض السفلى ، والسماوات إلى حجزهم ، والعرش على مناكبهم ، فوضع الله عز وجل عرشه حيث شاء من الأرض ، ثم ينادي مناد نداء يسمع الخلائق ، فيقول : يا معشر الجن والإنس إني قد أنصت منذ يوم خلقتكم إلى يومكم هذا ، أسمع كلامكم ، وأبصر أعمالكم ، فأنصتوا إلي ، فإنما هي صحفكم وأعمالكم تقرأ عليكم ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه ، فيقضي الله عز وجل بين خلقه الجن والإنس والبهائم ، فإنه ليقتص يومئذ للجماء من ذات القرن الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: تفسير الطبري - الصفحة أو الرقم: 2/439
    خلاصة الدرجة: ثابت
    http://www.sunna.info/souwar/data/media/43/757.jpg
يعمل...
X