دعاء جلب الحبيب
تبحث العديد من الفتيات عن الحبيب والزوج الصالح الذي يكون لها سندا في هذه الحياة الدنيا ويحقق لها السعادة التي تأملها وتتمناها، وهناك بعض الأدعية والآيات الموجودة في القرآن الكريم .
التي وردت عن الذاكرين والتي أشاروا إلى ارتباطها بتيسير ما يتمناه الإنسان في حياته، ولكن يجب قراءتها بقلب خاشع ومؤمن بقضاء الله وقدره، فالدعاء هو أساس العبادة وقد أوصانا النبي المصطفى باللجوء إلى الله سبحانه وتعالى في كل عمل أو حاجة من أمور الدنيا والآخر، فإن الدعاء يغير القضاء، وإليكم الأدعية التالية تعرف علي دعاء جلب الحبيب للزواج:
اللهمّ إنّي أسألك باسمك الكريم، وبنور وجهك المنير، وملكك القديم، يا حيّ يا قيّوم أسألك باسمك الّذي أشرقت به السّماوات والأرضون، وباسمك الّذي يصلح به الأوّلون والآخرون، يا حيّاً قبل كلّ حيّ، ويا حيّاً بعد كلّ حيّ، ويا حيّاً حين لا حيّ، يا محيي الموتى ومميت الأحياء، يا حيّ لا إلـه إلّا أنت.
اللهمّ بحقّ يس والقرآن الحكيم، وبحقّ طه والقرآن العظيم، يامن يقدر على حوائج السّائلين، يا من يعلم ما في الضّمير، يا منفّساً عن المكروبين، يا مفرّجاً عن المهمومين، يا راحم الشّيخ الكبير، يا رازق الطّفل الصغير، يا من لا يحتاج إلى التّفسير، صلّ على محمّد وآل محمّد، وافعل بي ما أنت أهله، واجعل لي في قلب فلان أو فلانة رأفةً ورحمةً بحقّ قولك (وألقيت عليك محبّةً مني ولتصنع على عيني)، اللّـهمّ ربّ النّور العظيم، وربّ الكرسيّ الرّفيع، وربّ البحر المسجور، ومنزل التّوراة والإنجيل والزّبور، وربّ الظلّ والحرور، ومنزل القرآن العظيم، وربّ الملائكة المقرّبين والأنبياء والمرسلين.
شروط استجابة دعاء جلب الحبيب
ادعية جلب الحبيب
قبل أن نتعرف على أدعية وآيات جلب الحبيب، دعونا نلقى نظرة سريعة على أهم شروط استجابة الدعاء والتي يمكن ذكرها على النحو التالي:
الدعاء لله عز وجل وحده لا شريك له بصدق وإخلاص، لأن الدعاء عبادة، لذلك يجب على المسلم ألا يسأل إلا الله ولا يتوكل إلا عليه بعيدا عن الاعتماد على البشر في أي أمر من الأمور الخاصة به، وكما قال المولى فى كتابه العزيز في سورة غافر ” وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ“.
آلا يدعو المسلم بإثم أو قطيعة رحم، فهذا يحول دون استجابة دعائه، هذا مع ضرورة عدم التعجل في استجابة الدعاء، لأن الله لا يحب المتعجلين، وكمال قال النبي الكريم صلى الله عليه وسلم في حديثه النبوي الشريف ” يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل، قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوت، وقد دعوت فلم أر يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويدع الدّعاء “.
يجب على المسلم أن يتوجه إلى ربه بالدعاء بقلب خاشع موقن بالإجابة وأن يحسن الظن بالله سبحانه وتعالى، وكما قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم “ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أنّ الله لا يستجيب دعاءً من قلب غافل”.
تبحث العديد من الفتيات عن الحبيب والزوج الصالح الذي يكون لها سندا في هذه الحياة الدنيا ويحقق لها السعادة التي تأملها وتتمناها، وهناك بعض الأدعية والآيات الموجودة في القرآن الكريم .
التي وردت عن الذاكرين والتي أشاروا إلى ارتباطها بتيسير ما يتمناه الإنسان في حياته، ولكن يجب قراءتها بقلب خاشع ومؤمن بقضاء الله وقدره، فالدعاء هو أساس العبادة وقد أوصانا النبي المصطفى باللجوء إلى الله سبحانه وتعالى في كل عمل أو حاجة من أمور الدنيا والآخر، فإن الدعاء يغير القضاء، وإليكم الأدعية التالية تعرف علي دعاء جلب الحبيب للزواج:
اللهمّ إنّي أسألك باسمك الكريم، وبنور وجهك المنير، وملكك القديم، يا حيّ يا قيّوم أسألك باسمك الّذي أشرقت به السّماوات والأرضون، وباسمك الّذي يصلح به الأوّلون والآخرون، يا حيّاً قبل كلّ حيّ، ويا حيّاً بعد كلّ حيّ، ويا حيّاً حين لا حيّ، يا محيي الموتى ومميت الأحياء، يا حيّ لا إلـه إلّا أنت.
اللهمّ بحقّ يس والقرآن الحكيم، وبحقّ طه والقرآن العظيم، يامن يقدر على حوائج السّائلين، يا من يعلم ما في الضّمير، يا منفّساً عن المكروبين، يا مفرّجاً عن المهمومين، يا راحم الشّيخ الكبير، يا رازق الطّفل الصغير، يا من لا يحتاج إلى التّفسير، صلّ على محمّد وآل محمّد، وافعل بي ما أنت أهله، واجعل لي في قلب فلان أو فلانة رأفةً ورحمةً بحقّ قولك (وألقيت عليك محبّةً مني ولتصنع على عيني)، اللّـهمّ ربّ النّور العظيم، وربّ الكرسيّ الرّفيع، وربّ البحر المسجور، ومنزل التّوراة والإنجيل والزّبور، وربّ الظلّ والحرور، ومنزل القرآن العظيم، وربّ الملائكة المقرّبين والأنبياء والمرسلين.
شروط استجابة دعاء جلب الحبيب
ادعية جلب الحبيب
قبل أن نتعرف على أدعية وآيات جلب الحبيب، دعونا نلقى نظرة سريعة على أهم شروط استجابة الدعاء والتي يمكن ذكرها على النحو التالي:
الدعاء لله عز وجل وحده لا شريك له بصدق وإخلاص، لأن الدعاء عبادة، لذلك يجب على المسلم ألا يسأل إلا الله ولا يتوكل إلا عليه بعيدا عن الاعتماد على البشر في أي أمر من الأمور الخاصة به، وكما قال المولى فى كتابه العزيز في سورة غافر ” وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ“.
آلا يدعو المسلم بإثم أو قطيعة رحم، فهذا يحول دون استجابة دعائه، هذا مع ضرورة عدم التعجل في استجابة الدعاء، لأن الله لا يحب المتعجلين، وكمال قال النبي الكريم صلى الله عليه وسلم في حديثه النبوي الشريف ” يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، ما لم يستعجل، قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوت، وقد دعوت فلم أر يستجاب لي، فيستحسر عند ذلك ويدع الدّعاء “.
يجب على المسلم أن يتوجه إلى ربه بالدعاء بقلب خاشع موقن بالإجابة وأن يحسن الظن بالله سبحانه وتعالى، وكما قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم “ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أنّ الله لا يستجيب دعاءً من قلب غافل”.