ذهب بعض الطلاب إلى مهاجمة الطالبات بالكلام المحرج في الممرات والقاعات الدراسية وذلك من خلال التعليق على اللباس والمكياج وغيرها من أمور يعتبرها الطلاب مؤثرة على حالتهم النفسية.
قد يعتبره البعض حرية شخصية، والبعض الآخر يعتبره خروجاً عن مبادئ وقيم ديننا الحنيف.
في الجانب المقابل: لماذا كل هذه المغالاة على الطالبات، ولماذا كل هذا الهجوم عليهن، الا يعلم الطلاب أن كل ذلك مجرد مواكبة للتطور دون الإخلال بالمبادئ والقيم.
السؤال المطروح:
أنلوم الطالبة لعدم أحترامها للمبادئ والأخلاق والقيم؟
أم
نلوم الطالب لعدم غض النظر، وعدم أحترام التطور الغير مخل بالأخلاق، وعدم أحترام شروط النصيحة؟
يقول الشاعر:
تغمدني بنصحك في انفراد وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوعٌ من التوبيخ لا أرضى استماعه
فإن خالفتني و عصيت أمري فلا تجزع إذا لم تـلــق طاعـــه
وتفضلوا بقبول فائق الأحترام..
أم
نلوم الطالب لعدم غض النظر، وعدم أحترام التطور الغير مخل بالأخلاق، وعدم أحترام شروط النصيحة؟
يقول الشاعر:
تغمدني بنصحك في انفراد وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوعٌ من التوبيخ لا أرضى استماعه
فإن خالفتني و عصيت أمري فلا تجزع إذا لم تـلــق طاعـــه
وتفضلوا بقبول فائق الأحترام..
تعليق