السلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه..
بدون أي مُقدّمات بسبب أن وقت تصفح الشبكة محدود مُقارنةً بوقت تصفُّح الكتب والإطلاع على المصادر الخارجية عند الطلبة الجامعيين، هكذا سأدخلُ في الموضوع مُباشرة:
مِنَ المُلاحظ أن هُناك الكثِير من الشكاوى والاقتراحات التي يقُوم طلبة الكُلية أو غيرهم بكتابتها على صفحات هذا المُنتدى وغيرها من المُنتديات ذات الشأن، ولكن أتوقع أن القليل بل النادر ِمّمن كتب هذه الاقتراحات في قُصاصةِ ورق وتوجّهَ بِها إلى أحد المسئولين من ذوِي الاختِصاص لإخبارهم بما لديه من اقتراحات، هذا فضلاً عن عدم الاهتمام بصناديق الاقتراحات والشكاوى التي لا تخلو الكُليّات منها.
هكذا، أتوجه بالنصيحة إليكم أن نُفعّل هذا الأمر بمُواجهة المسئولين بكل ما لدينا من اقتراحات، فالكلام على الفاضي في المجالس لا يأتي بجدوى، وهذا الأمر من واقع تجرُبة، فأنا طالب في كلية نزوى، ودائماً ما أتوجه إلى العميد أو إلى مدير الشئون الإدارية والمالية لإعطائهم بعض الاقتراحات والتي دائماً ما يُرحبون بها، بل أرى أن البعض منها تحقق على أرض الواقع، إضافة إلى زيارتي لسعادة الدكتور وكيل الوزارة المحترم، والتي أسديت إليه فيها بعضاً من الاقتراحات والشكاوى فتقبلها بقبول حسن.
هكذا نُقدّر للمسئولية قيمتها، لأن وضع الاقتراحات والشكاوى على المُنتديات لن يكون له ذاك الصدى الواسع والرنان كما سيكون عند مُقابلتك للمسئولين.
مُوفقين..
بدون أي مُقدّمات بسبب أن وقت تصفح الشبكة محدود مُقارنةً بوقت تصفُّح الكتب والإطلاع على المصادر الخارجية عند الطلبة الجامعيين، هكذا سأدخلُ في الموضوع مُباشرة:
مِنَ المُلاحظ أن هُناك الكثِير من الشكاوى والاقتراحات التي يقُوم طلبة الكُلية أو غيرهم بكتابتها على صفحات هذا المُنتدى وغيرها من المُنتديات ذات الشأن، ولكن أتوقع أن القليل بل النادر ِمّمن كتب هذه الاقتراحات في قُصاصةِ ورق وتوجّهَ بِها إلى أحد المسئولين من ذوِي الاختِصاص لإخبارهم بما لديه من اقتراحات، هذا فضلاً عن عدم الاهتمام بصناديق الاقتراحات والشكاوى التي لا تخلو الكُليّات منها.
هكذا، أتوجه بالنصيحة إليكم أن نُفعّل هذا الأمر بمُواجهة المسئولين بكل ما لدينا من اقتراحات، فالكلام على الفاضي في المجالس لا يأتي بجدوى، وهذا الأمر من واقع تجرُبة، فأنا طالب في كلية نزوى، ودائماً ما أتوجه إلى العميد أو إلى مدير الشئون الإدارية والمالية لإعطائهم بعض الاقتراحات والتي دائماً ما يُرحبون بها، بل أرى أن البعض منها تحقق على أرض الواقع، إضافة إلى زيارتي لسعادة الدكتور وكيل الوزارة المحترم، والتي أسديت إليه فيها بعضاً من الاقتراحات والشكاوى فتقبلها بقبول حسن.
هكذا نُقدّر للمسئولية قيمتها، لأن وضع الاقتراحات والشكاوى على المُنتديات لن يكون له ذاك الصدى الواسع والرنان كما سيكون عند مُقابلتك للمسئولين.
مُوفقين..
تعليق