في كل يوم لي هنالك ذكريات
و أمنيات للحياة و تضحيات
في عصرها تلك البلاد
نشرب الشاي
و عند الغروب
نشرب الشاي
و عند حلول الليل
نشرب الشاي
و نحلم فيه عند الهجوع
و شاي المحبة هنالك ينمو
و يثمر بعد قليل حياة
حياة الأخوة هنالك سكر
و أوراق سعتر
و مطحون بابونج
و أكياس أخضر
و ماء نقي
به نتعكر
بتلك الحياة
شاي و سكر
لو تعلمون حبي للشاي لأحببتم الشاي رغما عنكم...
في كليتنا الجميلة مصانع للشاي و يكاد كل شيء فيها أحد مكونات الشاي>>> مصطول بس طيب
و لذلك تحدث الصدمة عندما تفارق الشاي اللذيذ و قد تكتب ما لا يكتب
فالوداع مرير..
خطوط الطول و خطوط العرض تحتمل كل نقاطها لأن تكون بداية و لكن إذا وضعنا إحتمال بداية في نقطه فهي أيضا نهاية بلا شك و تدور الأرض بدأ من نقطتك الإفتراضيه و تنتهي بنفس النقطه حسب منظورك و حسب رؤيتك لمفهوم البداية و النهاية و مع أن لكل شخص إفتراضه و إحتمالاته أو إحتمالياته(كي لا يصيدنا أهل اللغة) فإن الأرض تدور و حسب لا تعرف ما أفترضنا أو إحتملنا، هكذا هي الحياة تدور كدوران الأرض تخرج من مرحلة لتدخل أخرى و مراحلها هذه إنما هي رؤيتنا و تقسيمنا الذي وضعناه في عقولنا السمينة،مراحل كثيرة هي الحياة و لكن هنالك مراحل كان يغمرنا الفرح عندما هممنا بالخروج منها فقد كنا نحس بالدخول للأوسع و الأكبر أما الخروج من هذه المرحلة بالذات غريب جدا فقد كتبت عن أسفي للخروج منه الكثير من الكلمات و إختلطت علي نفس الكلمات فقد كنت أكتبها في عقلي و أعود إليها و أجدها غير كافيه لوصف ما أنا عليه من تشتت و تيه، أصبحت الكلمات كنقاط الطول و العرض عرضت أمام طفل لا يعرف ما الإحداثيات و لا يفرق بين الطول و العرض,,,,,.
وداعا يا كلية صور و يا صور
و أمنيات للحياة و تضحيات
في عصرها تلك البلاد
نشرب الشاي
و عند الغروب
نشرب الشاي
و عند حلول الليل
نشرب الشاي
و نحلم فيه عند الهجوع
و شاي المحبة هنالك ينمو
و يثمر بعد قليل حياة
حياة الأخوة هنالك سكر
و أوراق سعتر
و مطحون بابونج
و أكياس أخضر
و ماء نقي
به نتعكر
بتلك الحياة
شاي و سكر
لو تعلمون حبي للشاي لأحببتم الشاي رغما عنكم...
في كليتنا الجميلة مصانع للشاي و يكاد كل شيء فيها أحد مكونات الشاي>>> مصطول بس طيب
و لذلك تحدث الصدمة عندما تفارق الشاي اللذيذ و قد تكتب ما لا يكتب
فالوداع مرير..
خطوط الطول و خطوط العرض تحتمل كل نقاطها لأن تكون بداية و لكن إذا وضعنا إحتمال بداية في نقطه فهي أيضا نهاية بلا شك و تدور الأرض بدأ من نقطتك الإفتراضيه و تنتهي بنفس النقطه حسب منظورك و حسب رؤيتك لمفهوم البداية و النهاية و مع أن لكل شخص إفتراضه و إحتمالاته أو إحتمالياته(كي لا يصيدنا أهل اللغة) فإن الأرض تدور و حسب لا تعرف ما أفترضنا أو إحتملنا، هكذا هي الحياة تدور كدوران الأرض تخرج من مرحلة لتدخل أخرى و مراحلها هذه إنما هي رؤيتنا و تقسيمنا الذي وضعناه في عقولنا السمينة،مراحل كثيرة هي الحياة و لكن هنالك مراحل كان يغمرنا الفرح عندما هممنا بالخروج منها فقد كنا نحس بالدخول للأوسع و الأكبر أما الخروج من هذه المرحلة بالذات غريب جدا فقد كتبت عن أسفي للخروج منه الكثير من الكلمات و إختلطت علي نفس الكلمات فقد كنت أكتبها في عقلي و أعود إليها و أجدها غير كافيه لوصف ما أنا عليه من تشتت و تيه، أصبحت الكلمات كنقاط الطول و العرض عرضت أمام طفل لا يعرف ما الإحداثيات و لا يفرق بين الطول و العرض,,,,,.
وداعا يا كلية صور و يا صور
تعليق